الإعلان عن قائمة الـ18 القائمة الطويلة لجائزة كتارا للرواية العربية
تاريخ النشر: 1st, July 2025 GMT
أعلنت المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا عن قائمة الـ18 لأفضل الأعمال المشاركة في الدورة الـ11 لجائزة كتارا للرواية العربية، في فئتي الروايات المنشورة وغير المنشورة، وروايات الفتيان، والرواية التاريخية، والدراسات النقدية، حسب الترتيب الأبجدي، وذلك على الموقع الإلكتروني للجائزة (kataranovels.com).
وضمت كل قائمة من القوائم 18 عملا مرشحا لنيل الجائزة.
بالنسبة لقائمة الـ18 لفئة الروايات غير المنشورة، فقد اشتملت على روائيين من 10 دول، تصدرت مصر بـ5 روايات، تلتها العراق بـ3 روايات، واشتركت سوريا والمغرب بروايتين لكل دولة، وأخيرا السودان، وتونس، والأردن، والجزائر، وتشاد، وفلسطين، برواية واحدة من كل دولة.
???? قائمة الـ 18 في فئة الروايات غير المنشورة
ضمن الدورة الحادية عشرة لـ #جائزة_كتارا_للرواية_العربية لعام 2025
???? https://t.co/AGNMbZaPxO#للرواية_حق_التكريم#كتارا #قطر#كتارا_ملتقى_الثقافات#كتارا_وجهة_ثقافية_سياحية pic.twitter.com/s2OJywhyNB
— كتارا | Katara (@kataraqatar) June 30, 2025
واحتوت قائمة الـ18 لفئة الرواية المنشورة على روائيين من 10 دول، وتصدرت مصر بعدد 6 روايات، واشتركت المغرب، وتونس، وفلسطين، بروايتين من كل دولة، وأخيرا سلطنة عمان، وسوريا، والعراق، واليمن، والكويت، والجزائر، برواية واحدة لكل دولة.
???? قائمة الـ 18 في فئة الروايات المنشورة
ضمن الدورة الحادية عشرة لـ #جائزة_كتارا_للرواية_العربية لعام 2025
???? https://t.co/AGNMbZaPxO#للرواية_حق_التكريم#كتارا #قطر#كتارا_ملتقى_الثقافات#كتارا_وجهة_ثقافية_سياحية pic.twitter.com/lQ1HPhOCaR
— كتارا | Katara (@kataraqatar) June 30, 2025
بينما تضمنت فئة الدراسات النقدية نقادا من 6 دول عربية، وتصدرت مصر هذه الفئة بـ7 دراسات نقدية، تلتها المغرب بـ6 دراسات، ثم الأردن بدراستين، ودراسة واحدة لكل من: السعودية، والجزائر، وسوريا.
???? قائمة الـ 18 في فئة الدراسات النقدية
ضمن الدورة الحادية عشرة لـ #جائزة_كتارا_للرواية_العربية لعام 2025
???? https://t.co/AGNMbZbnnm#للرواية_حق_التكريم#كتارا #قطر#كتارا_ملتقى_الثقافات#كتارا_وجهة_ثقافية_سياحية pic.twitter.com/FiWLhU90Od
— كتارا | Katara (@kataraqatar) June 30, 2025
وبالنسبة لفئة روايات الفتيان، فقد انطوت على روائيين من 6 دول عربية، وتصدرت مصر بـ6 روايات، واشتركت تونس، والمغرب، والجزائر، بـ3 روايات لكل دولة، والعراق بعدد روايتين، وأخيرا رواية واحدة من سوريا.
???? قائمة الـ 18 في فئة رواية الفتيان
ضمن الدورة الحادية عشرة لـ #جائزة_كتارا_للرواية_العربية لعام 2025
???? https://t.co/AGNMbZaPxO#للرواية_حق_التكريم#كتارا #قطر#كتارا_ملتقى_الثقافات#كتارا_وجهة_ثقافية_سياحية pic.twitter.com/8HpECISCp0
— كتارا | Katara (@kataraqatar) June 30, 2025
أما بالنسبة لفئة الروايات التاريخية، فقد اندرج تحتها روائيون من 9 دول، وتصدرت مصر بـ6 روايات، تلتها كل من الأردن واليمن بـ3 روايات لكل دولة، ثم المغرب بروايتين، وأخيرا قطر، وسوريا، والعراق، وتونس، برواية واحدة لكل دولة.
???? قائمة الـ 18 في فئة الروايات التاريخية
ضمن الدورة الحادية عشرة لـ #جائزة_كتارا_للرواية_العربية لعام 2025
???? https://t.co/AGNMbZaPxO#للرواية_حق_التكريم#كتارا #قطر#كتارا_ملتقى_الثقافات#كتارا_وجهة_ثقافية_سياحية pic.twitter.com/HhIYe6XLf0
— كتارا | Katara (@kataraqatar) June 30, 2025
وتجدر الإشارة إلى أن قائمة الـ9 "القائمة القصيرة" لجائزة كتارا للرواية العربية ستنشر في أغسطس/آب المقبل عن فئات الجائزة الخمس المذكورة.
إعلان دعم للإبداع وتكريم للتميز الأدبيجائزة كتارا للرواية العربية هي جائزة سنوية أطلقتها المؤسسة العامة للحي الثقافي "كتارا" في دولة قطر عام 2014، وتهدف إلى دعم وتكريم الكتّاب والروائيين العرب، وتعزيز حضور الرواية العربية على المستوى الإقليمي والدولي.
وتعد الجائزة من أبرز الجوائز الأدبية في العالم العربي من حيث القيمة المعنوية والمالية، حيث تبلغ قيمة جوائزها الإجمالية أكثر من 600 ألف دولار أميركي، وتشمل مكافآت مالية كبيرة، إضافة إلى طباعة الروايات الفائزة وترجمتها إلى لغات عالمية.
وتُمنح الجائزة ضمن 5 فئات رئيسية: الروايات المنشورة، الروايات غير المنشورة، روايات الفتيان، الرواية التاريخية، والدراسات النقدية. وتُخصص جوائز خاصة لفئة الرواية التي تصلح للتحول إلى عمل درامي، حيث يدعم تحويلها إلى سيناريو تلفزيوني أو سينمائي.
وتهدف الجائزة إلى خلق بيئة محفزة للإبداع الروائي، وتشجيع الكتّاب على الاستمرار في الإنتاج الأدبي الجاد، كما تسعى إلى مد جسور بين الرواية العربية وجمهور القراء في مختلف أنحاء العالم، من خلال مبادرات الترجمة والنشر التي تتبناها.
وقد أصبحت جائزة كتارا للرواية العربية منذ انطلاقها منصة ثقافية سنوية بارزة، تُكرم من خلالها التجارب الروائية المتميزة، وتدعم الحضور العربي في المشهد الأدبي العالمي.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات فئة الروایات لکل دولة کل دولة
إقرأ أيضاً:
18 أمريكية و18 صينية يهيمنّ على قائمة فوربس.. أين البقية؟
كشفت مجلة “فوربس” عن قائمتها السنوية لأغنى 50 امرأة عصامية في العالم لعام 2025، في تصنيف يسلّط الضوء على سيدات حققن ثروات ضخمة بالاعتماد على جهودهن الشخصية ومشاريعهن الريادية، من دون وراثة ثروات عائلية، أو الاعتماد على دعم مؤسساتي تقليدي.
وتربعت على رأس القائمة السيدة رافاييلا أبونتيه ديامانت، ابنة قطب الشحن السويسري، بثروة قدرها 38.8 مليار دولار، لتكون بذلك أغنى امرأة عصامية على مستوى العالم، وتملك أبونتيه حصة مؤثرة في قطاع الشحن البحري، الذي يشهد انتعاشاً استراتيجياً عالمياً مع تصاعد أدوار النقل البحري في سلاسل التوريد الدولية.
وفي المركز الثاني جاءت الأمريكية ديان هندريكس، المؤسسة المشاركة لشركة ABC Supply، بثروة تبلغ 22.3 مليار دولار. وتعد شركتها من أضخم موزعي مواد البناء والأسقف في الولايات المتحدة، وبرز الحضور الأمريكي في القائمة بقوة، إذ ضمّت اللائحة 18 سيدة أمريكية، من بينهن الإعلامية الشهيرة أوبرا وينفري، ورائدة الأعمال شيريل ساندبرغ.
تكنولوجيا التصميم تقود الأصغر سناً
أصغر السيدات سناً في القائمة هي الأسترالية ميلاني بيركنز، البالغة من العمر 38 عاماً، والتي شاركت في تأسيس شركة التصميم البرمجي الشهيرة Canva عام 2013، تُقدّر ثروتها بمليارات الدولارات نتيجة الانتشار الواسع للمنصة عالمياً.
حضور روسي آسيوي بارز
من الجانب الروسي، سجّلت تاتيانا كيم، مؤسسة ومديرة شركة Wildberries، حضوراً لافتاً بعد أن حلت في المرتبة الـ18 بثروة بلغت 4.6 مليار دولار، ويعد دخولها إلى التصنيف تتويجاً لنجاحها في تأسيس أكبر منصة تجارة إلكترونية في روسيا.
كما تضم قائمة 2025 خمسين سيدة من جنسيات متعددة، حيث جاءت 18 سيدة من الصين إلى جانب العدد نفسه من الولايات المتحدة، بينما ينتمي نحو نصف النساء في القائمة إلى منطقة آسيا والمحيط الهادئ، و20 سيدة من أمريكا الشمالية، و6 فقط من أوروبا.
ومن اللافت غياب أي سيدات من أفريقيا أو أمريكا الجنوبية أو الشرق الأوسط، مما يعكس الفجوة في بيئة الأعمال والدعم الاستثماري بين الدول المتقدمة وبقية مناطق العالم.
التكنولوجيا: طريق التريليونيرات الجدد
أوضحت فوربس أن قطاع التكنولوجيا لا يزال الطريق الأسرع إلى الثروة، إذ تعمل 14 سيدة من أصل 50 في مجالات ترتبط بالتقنية والبرمجيات، مشيرة إلى أن الصناعات الرقمية تفتح آفاقاً هائلة للنساء الطموحات حول العالم.
أدنى حد للثروة: 2.1 مليار دولار
وللدخول إلى القائمة، كان على السيدات امتلاك ثروة لا تقل عن 2.1 مليار دولار، وهو رقم يعكس تنامي ثروات النساء في العالم، رغم التحديات الاقتصادية التي تمر بها الأسواق.
هذا وجاءت قائمة “فوربس” هذا العام لتؤكد من جديد أن النساء العصاميات لا يزلن يسجّلن صعوداً مبهراً في عالم الأعمال العالمي، وخصوصاً في قطاعات التقنية والصناعة، ومع تصاعد حضور السيدات من آسيا وأمريكا الشمالية، يظل الطريق ممهداً أمام مناطق أخرى للحاق بهذا الركب، في حال توفرت البيئة الداعمة والمحفزة لريادة النساء.