يحارب التوتر.. حضري سلطة الكاليماري المشوي
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
يعتبر الكاليماري من المأكولات البحرية المفيدة للغائة لصحة الجسم فضلًا عن مذاقه الطيب والشهي.
ويعد الكاليماري من الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم والماغنسيوم والفوسفور وأيضًا فيتامين ب، ما يجعله مفيد في تنشيط الدورة الدموية بالجسم، ومحاربة التوتر والتشنجات، ما يجعله مفيد في الهدوء والاسترخاء.
كما يساهم الكاليماري في تقوية الانتصاب، ما يساهم في تعزيز القدرة الجنسية لدى الجنسين والشعور بالمتعة أثناء العلاقة الحميمة.
واليوم نقدم لكٍ طريقة تحضير سلطة الكاليماري المشوي لتزيني سفرتك وتحافظي على صحة أسرتك.
المقادير
- الكالاماري : 1 كيلو
- زيت الفول السوداني : نصف ملعقة كبيرة
- ملح : حسب الرغبة
- فلفل أسود : حسب الرغبة
- عصير الليمون : حسب الرغبة
- صلصة السمك : ملعقة كبيرة
- سكر : ملعقة كبيرة
- صلصة الثوم الحارَّة الجاهزةً : حسب الرغبة
- الجرجير : 2 كوب
- أوراق الريحان : كوب
- خيار : كوب (صغير ومقشر)
- طماطم : 1 حبة (مفرومة)
- البصل الأحمر : نصف حبة (مقطع شرائح رقيقة)
- الفول السوداني : نصف كوب (محمص)
طريقة التحضير
تبلي كاليماري بالزيت، والتوابل، والملح، والفلفل.
ضعي الكاليماري على الشواية الساخنة واشويه لمدة 5 دقائق حتى ينضج تماماً وتظهر عليه علامات الشواء.
سخني حساء صلصة الثوم، واخلطي عصير الليمون مع صلصة السمك، وأضيفي السكر إلى صلصة الثوم الحارة، وقلبي المكونات حتى تمتزج جيداً.
قطعي الكاليماري المشوي إلى حلقات بنصف بوصة.
في طبق التقدي، ضعي الكاليماري، والجرجير، والخيار، والطماطم، والبصل، والفول السوداني مع الصلصة، وقدمي السلطة باردة أو ساخنة حسب الرغبة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المأكولات البحرية البوتاسيوم الفوسفور القدرة الجنسية تعزيز القدرة الجنسية العلاقة الحميمة زيت ملح فلفل أسود حسب الرغبة
إقرأ أيضاً:
لولا يهاجم ترامب: لست شرطي العالم ونحن من يدير البرازيل
اشتعل التوتر السياسي والاقتصادي بين واشنطن وبرازيليا، بعدما وجّه الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا انتقادات لاذعة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، متهمًا إياه بمحاولة التدخل في شؤون بلاده الداخلية، ومتوعدًا برد اقتصادي قاسٍ على الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضتها واشنطن.
وفي مقابلة مع قناة “ريكورد” البرازيلية، قال لولا: “ترامب لا يمكنه أن يتصرف كما لو أنه انتُخب ليكون شرطيًا للعالم. هو رئيس للولايات المتحدة، نعم، لكنه لا يدير البرازيل… نحن من يدير هذا البلد، لا هو ولا غيره”.
تصريحات لولا جاءت ردًا على منشور نشره ترامب عبر منصته “تروث سوشال”، هاجم فيه القضاء البرازيلي متهمًا إياه بـ”الاضطهاد السياسي” لحليفه الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو، ودعا إلى وقف ما وصفه بـ”مطاردة الساحرات”، مما اعتبره لولا تدخلاً فجًا في مؤسسة قضائية مستقلة.
الرئيس البرازيلي شدد على احترامه الكامل لاستقلال القضاء، قائلًا: “لا أتدخل في عمل المحاكم. المحكمة العليا مستقلة تمامًا، ولا أحد فوق القانون في هذا البلد”.
لكن التوتر لم يبق سياسيًا فقط، بل امتد إلى الجبهة الاقتصادية، حيث هاجم لولا الإجراءات التجارية التي أعلنها ترامب مؤخرًا، معتبرًا أن العلاقات الاقتصادية مع الولايات المتحدة “ليست حاسمة” لبقاء الاقتصاد البرازيلي، إذ تمثل التجارة الثنائية بين البلدين نحو 1.7% فقط من الناتج المحلي الإجمالي لبلاده.
وقال لولا: “علينا أن نبحث عن شركاء آخرين يشترون منتجاتنا. يمكننا العيش من دون هذه النسبة. لن نقبل بسياسات الإذلال الاقتصادي، والرد سيكون بالمثل”.
ويأتي هذا التصعيد عقب توقيع لولا، في أبريل الماضي، على قانون “الرد الاقتصادي بالمثل”، الذي يتيح للبرازيل تعليق التفضيلات التجارية والاستثمارية، بل وحتى تجميد التزاماتها المتعلقة بحقوق الملكية الفكرية، تجاه الدول التي تتخذ إجراءات عدائية.
وكان ترامب قد أعلن، الأسبوع الجاري، فرض رسوم جمركية بنسبة 50% على جميع الواردات من البرازيل بدءًا من الأول من أغسطس/آب المقبل، مؤكدًا في منشور رسمي أنه “لن تكون هناك استثناءات”، كما هدد بأن “أي دولة تدعم سياسة مجموعة بريكس المعادية لأمريكا ستواجه رسومًا إضافية بنسبة 10%”.
مسؤول أممي يرجح عودة ملايين الأفغان لبلادهم ويحذر من التداعيات