465 ألف جنيه.. سعر موبايل سامسونج Galaxy S24 Ultra الجديد
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
كشفت كافيار، العلامة التجارية الفاخرة المتخصصة في تخصيص أجهزة آبل وسامسونج، عن مجموعة جديدة باسم "عصر التنين" لهاتف سامسونج جالكسي S24 ألترا.
تُقدم هذه المجموعة، التي تم الكشف عنها على موقع كافيار، تحية لمكانة سامسونج في قطاع التكنولوجيا، حيث يتم تمثيلها رمزياً بالتنين.
مزيج فاخر من التراث والتكنولوجيا في مجموعة "عصر التنين"
المنتج الأبرز في مجموعة "عصر التنين" هو طراز Samsung S24 Ultra Yong، بسعر 15 ألف دولار أي ما يعادل تقريبا 465 ألف جنيه مصري.
أكثر الجوانب إثارة للدهشة هي العناصر الزخرفية: نقش بارز من الذهب عيار 24 قيراطًا بتنين كوري، يرمز إلى قوة سامسونج وهيبتها، وآلية توربيون يدوية متطورة CVR ELT3350A مع 19 جوهرة. تضيف التوربيون، التي تكمل دورة واحدة في الدقيقة، عنصرًا من صناعة الساعات الدقيقة إلى الهاتف.
بالإضافة إلى التنين، يعرض الهاتف ثلاثة نجوم من الماس، تكريماً لشعار سامسونج الأصلي. تمثل الدائرة البروجية، المرسومة بالمينا على التيتانيوم مع طلاء PVD، مزيجًا من الثقافات الشرقية والغربية، تتوافق مع استراتيجية سامسونج العالمية.
تتضمن المجموعة أيضًا نماذجًا مزينة بكوكبة البروج، تبدأ من 9000 دولار. تشارك هذه النماذج في موضوع الهاتف الرائد في دمج العناصر الشرقية والغربية، ورمزية النجوم.
تتوفر المجموعة بكميات محدودة. سيكون لدى طراز Yong الرائد 24 وحدة فقط، بينما سيكون لكل من نماذج البروج، بما في ذلك الحمل والحوت والدلو والثور، 99 وحدة. تزيد هذه الحصرية من جاذبية هذه الهواتف الفاخرة، المصممة لأولئك الذين يقدرون اندماج التكنولوجيا والفن والرمزية الثقافية.
تشتهر كافيار بتصميمات الهواتف الذكية الباهظة، بما في ذلك تقديم هاتف iPhone 15 Pro Max القابل للأكل من ذهب 23 قيراط وشوكولاتة بقيمة 1100 دولار، بالإضافة إلى أحدث إصدار من حافظات FineWoven الصديقة للبيئة والمزينة بجلد Hermes وتيجان من ذهب عيار 24 قيراط لطرز iPhone 15، المتوفرة بأسعار تتراوح بين 2060 دولارًا و 2200 دولار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سامسونج
إقرأ أيضاً:
إيكونوميست: السيسي أحد الخاسرين في الشرق الأوسط الجديد.. ماذا بعد؟
تناول تقرير لمجلة "إيكونوميست" البريطانية المشهد الإقليمي للنظام المصري حيث اعتبرته أكبر الخاسرين من التغيرات الأخيرة في المنطقة.
ونشرت المجلة تقريرها الذي حمل عنوان: الخاسرون في الشرق الأوسط الجديد، متناولة الخاسرين من التحولات الأخيرة التي يشهدها الشرق الأوسط الجديد، مشيرة إلى أن أول الخاسرين هو رئيس النظام المصري عبدالفتاح السيسي.
وأشارت المجلة إلى أن السيسي كان قبل 8 سنوات في مركز المسرح، فقد استقبله الرئيس دونالد ترامب بحفاوة واضحة في البيت الأبيض في نيسان/ أبريل عام 2017.، وعندما زار ترامب السعودية، موضحة أنه لا أحد كلف نفسه العناء هذه المرة لاستدعائه عندما عاد الرئيس ترامب إلى الرياض في أيار/ مايو.
وقالت المجلة، إن اللحظة الحالية هي لحظة تحول في الشرق الأوسط، مؤكدة أن على رأس قائمة المتفرجين مصر، ويقع اللوم على السيسي نفسه، فقد دمر الاقتصاد المصري الذي راكم ديونا لا يمكن تحملها، تصل إلى 90 بالمئة من نسبة الناتج المحلي العام وذلك لتمويل مشاريع تافهة، رافضا الإصلاحات المنطقية التي قد تعزز القطاع الخاص الراكد.
وبينت، أنه "بالنسبة للسيسي، كان الحلفاء العرب الذين دعموه يعولون عليه آمالا كبيرة قبل عقد من الزمان. لكن الشرق الأوسط قد تغير، فقد انقسم وعلى مدى عقود بناء على أسس أيديولوجية، أما اليوم فبات الانقسام بين دول عاجزة وأخرى تستطيع الوفاء بالوعود.
ودخل الاقتصاد المصري دائرة الديون الخارجية مع أول قرض لحكومة السيسي، تشرين الثاني/ نوفمبر 2016، بقيمة 12 مليار دولار، لتتوالى القروض، وتحصل مصر حتى عام 2021 على 20 مليار دولار من الصندوق الذي رفع لها قرضا من 3 إلى 8 مليارات دولار ، بالربع الأول من العام الماضي.
ونتيجة لسلسة القروض المتواصلة حتى الآن، وصل الدين العام بالربع الثالث من 2024 إلى 13.3 تريليون جنيه، فيما بلغ الدين الخارجي 155.3مليار دولار، بحسب بيانات وزارة التخطيط المصرية.
أسعار الأسماك والجمبري اليوم السبت 31 مايو 2025.. البوري بـ 200 جنيه