سينتيا صاموئيل حديث شرطة الموضة في حفل Joy Awards
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
حرص ناقد الموضة اللبناني إيلي حنا على إبداء رأيه بأحدث إطلالات النجمة سينتيا صاموئيل في حفل جائزة صناع الترفيهJoy Awards 2024 الذي أقيم على مسرح بكر الشدي، ضمن فعاليات موسم الرياض في المملكة العربية السعودية، وذلك عبر الصفحة الرسمية لشرطة الموضة بالإنستجرام.
سينتيا صاموئيل تفوز بإعجاب إيلي حنا الموضة في حفل Joy Awards
وجاء تعليقه ملئ بالحب والتقدير لذوقها الراقي، قائلًا: "إطلالة سينتيا صاموئيل بحفل توزيع جوائز ال JoyAwards في السعودية، هيدا اللوك هو المعنى الحرفي ل عبارة "خفيف نظيف".
وأضاف: "لوك مرتب، نظيف، عالقد، حلو، مريح للعين و أنيق و فيه من الأناقة و الفخامة يلي بيجعلوه يكون من بين اجمل الاطلالات بالرغم من بساطته".
وأكمل: "مش ضروري الواحدة تبالغ باطلالتها و تنسيقها كرمال تبرز على السجادة الحمراء، فيها تعتمد البساطة و الرقي ووتختار اللي بينسابها و تفوز".
وأستكمل: "الفستان كلاسيكي و فخم و مناسبها و الاسود يفوز دائما، الـ bow تعتبر statement piece بالاطلالة كملت اللوك و التنسيق البسيط موفق، بس كمان لما نركز بالاطلالة منحس ناقصها شي، مع هيك، اطلالة راقية و بعطيها 8.5/10
شو رأيكم؟".
وتألقت بإطلالة ناعمة مفعمة بالأنوثة والأناقة في آن واحد، حيث ارتدت فستان طويل مجسم، ينتمي لقصة ألوان شولدر صمم الفستان من قماش الكريب الناعم باللون الأسود مما عكس جمال ورقي إطلالتها.
وتزينت ببعض المجوهرات البارزة لتضيف لفخامة إطلالتها وتطل بإطلالة متناغمة مع إجواء الحفل.
أما من الناحية الجمالية، اعتمدت لم خصلات شعرها لأعلى مع انسدال بشكل ناعم وراء ظهرها وغرة صغيرة متناغمة مع ملامحها البريئة ووضعت لمسات ناعمة من المكياج المرتكز على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون الكشمير في الشفاه.
حفل توزيع جوائز صناع الترفيه joy awards لعام 2024
انطلق حفل توزيع جوائز صناع الترفيه joy awards لعام 2024 على خشبة مسرح أبوبكر الشدي، ضمن فعاليات موسم الرياض بالمملكة العربية السعودية، وقدم الحفل الفنانة كارمن بصيبص ووسام بريدي، بحضور نخبة مميزة من نجوم الفن في العالم والوطن العربي.
وتضم قائمة ضيوف حفل توزيع جوائز صناع الترفيه joy awards لعام 2024 النجوم سوزان نجم الدين، وطارق العريان، وسيد رجب، وسلافة معمار، وشيرين رضا، وشيماء سيف، وصبا مبارك، ورنا رئيس، ورامي صبري، وراغب علامة، ورامي إمام، ورامز جلال، ونيكول سابا.
بالإضافة إلى النجوم نجوى كرم، ونادين نسيم نجيب، ومصطفى خاطر، ومريم فارس، ومنى زكي، ومصطفى خاطر، ومحمد رمضان، ومحمد سعد، وأُس أُس، ومحمد ثروت، ومحمد حماقي، ومحمد أنور، ومحمد عبدالرحمن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شرطة الموضة المملكة العربية السعودية موسم الرياض حفل توزیع جوائز
إقرأ أيضاً:
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (حديث نفس…)
المرأة المسيحية المثقفة قالت:
الإسلاميون مكروهون ومجرمون. يكفي أنهم
لم يغتصبوا… لم يلقوا بالناس في السجون لأنهم قالوا ما لا يعجب السلطة،
لم يخونوا وطنهم، لم يزوروا كل شيء… كل ما وعدوا به فعلوه.
هذا ليس عالمهم.
…….
وأمس قلنا: لن ننتصر على العالم لأن إسلامنا مرقّع.
قلنا مرقّع، وقامت نوبة حمد النيل ممن يشتمون الصوفية وجلابيبهم المرقعة، بينما الذي أردناه هو: الإسلام هو في ذاته إسلام مرقّع.
والحكاية هي:
من عجزوا عن قانون الجنايات الإسلامي (وخافوا من إعلان رفض القانون هذا) جاءوا بإسلام هندي، وكتبوا عليه “إسلامي”، وجعلوه رقعة في محل الثقب الذي صنعوه.
ومن عجزوا عن مقاومة إغراء الربا وخافوا من إعلان رفضهم، جاءوا بقانون من جهة أخرى وكتبوا عليه “إسلامي”، ورقعوا به الثوب الإسلامي.
وعجزوا عن كلمة “جهاد في سبيل الله” وخافوا من إعلان ذلك، فجاءوا برقعة (الوطنية… الوطن الخالد) وجعلوها رقعة في الثوب… ورقاع ورقاع، كلها في ثوب الإسلام… وأصبح الإسلام إسلاماً لا يعرفه الإسلام.
وحين لم يرفع الله الدعوات ويخسف بالعدو الأرض، تَلَفَّتوا.
والسبب هو: أن الإسلام المصنوع ليس إسلاماً.
هذا ما أردناه.
…….
وقال:
اليهودية والنصرانية أديان أنزلها الله، والإسلام يعترف بها ثم يُبْعدها… كيف؟
ونقول:
لوح الزجاج عندما يسقط ويتحطم لا يفقد وجوده، بل يفقد الغرض الذي صُنع له.
……
والناس إن جاءت انتخابات سوف ينتخبون الإسلاميين… لمجرد التمسك باسم الإسلام ورائحة الإسلام.
والقوم يعرفون هذا.
وبن زايد يعلم.
والغرب المسيحي اليهودي يضربنا، وبن زايد يضربنا، لكن
بيت من الحردلو يغرم حسين خوجلي بترديده،
والبيت عن التعايشي لما ضرب البطاحين.
الحردلو عنه وعن المهدي قال:
(أكان المهدي داك
ولداً قدل فوق عزة
حَتْ ود البصير سوانا
في (……) وزّة؟)
إسحق أحمد فضل الله
إنضم لقناة النيلين على واتسابPromotion Content
أعشاب ونباتات رجيم وأنظمة غذائية لحوم وأسماك
2025/12/06 فيسبوك X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة في البدء كانت الكلمة2025/12/05 المستوطنون الجدد… مخطط خطير يهدد ديمغرافية السودان وهويته2025/12/05 حرب مفروضة وهُدنة مرفوضة!2025/12/05 شركاء في الجريمة2025/12/04 عندما يصبح المعلق الرياضي مراسلاً حربياً !!2025/12/04 من يدفع دم الوطن… ومن يحصد ثماره؟2025/12/04الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن