استمرار خسائر قوات الاحتلال.. أضرار بقاعدة جوية إسرائيلية على حدود لبنان
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
في استكمال لسلسلة الخسائر الإسرائيلية منذ السابع من أكتوبر الماضي، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، تعرض قاعدة تابعة للقوات الجوية شمال دولة الاحتلال على الحدود مع لبنان، لأضرار نتيجة قصف لبناني، موضحا أنه عقب إطلاق صفارات الإنذار في شمال إسرائيل، رصدت عدة عمليات قصف عبرت الأراضي المحتلة من الجانب اللبناني، وتم اعتراض بعضها بنجاح من منظومات الدفاع الجوي، ونتيجة لعمليات القصف هذه، لحقت أضرار طفيفة بالبنية التحتية لقاعدة جوية.
وكان «حزب الله» اللبناني، أعلن في تصريحات سابقة له اليوم، أنه استهدف تجمعا لجنود الجيش الإسرائيلي في تلة كوبرا، وقاعدة ميرون للمراقبة الجوية، مؤكدا تحقيق إصابات مباشرة، وفقا لـ«روسيا اليوم».
جدير بالذكر، تشهد المناطق الحدودية في جنوب لبنان، تبادل مستمر لإطلاق النار، وقصفا بالصواريخ بين جيش الاحتلال وحزب الله، منذ إطلاق حماس عملية «طوفان الأقصى» في السابع من أكتوبر 2023، وإعلان إسرائيل الحرب على غزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جنوب لبنان جيش الاحتلال لبنان قاعدة ميرون
إقرأ أيضاً:
بالصور: شهيدان برصاص الاحتلال في رام الله والخليل
استشهد شابان، اليوم الثلاثاء 1 يوليو 2025، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في رام الله والخليل.
وأفادت مصادر محلية، بأن الفتى أمجد نصار عواد حوشية (16 عامًا)، وهو من بلدة يطا جنوب الخليل، ويقيم في كفر عقب شمال القدس ، استشهد متأثرًا بإصابته برصاص الاحتلال على دوار المنارة، وسط مدينة رام الله.
وفي السياق، داهمت قوات الاحتلال عدداً من منازل المواطنين في شارع ركب وسط المدينة، وفي حي عين مصباح، وقامت بتخريب محتوياتها، وأجرت تحقيقياً ميدانياً مع عدد من الشبان.
كما استشهد شاب، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي قرب جدار الفصل العنصري المقام على أراضي المواطنين في بلدة الظاهرية جنوب محافظة الخليل.
وأفادت مصادر أمنية ومحلية، بأن قوات الاحتلال المتمركزة على ما يسمى معبر الظاهرية "ميتار"، أطلقت النار صوب الشاب سامر بسام الزغارنة، من سكان بلدة الرماضين جنوب الخليل، ما أدى إلى إصابته بجروح حرجة أدت إلى استشهاده.
وأضافت المصادر أن سلطات الاحتلال سلّمت جثمان الشهيد للطواقم الطبية الفلسطينية، وتم نقله إلى مستشفى دورا الحكومي.
جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
اليونان تطالب أوروبا بمساعدتها في وقف تدفقات الهجرة من شرق ليبيا