«حبيت تدخلوا بيتي».. إليسا توجه رسالة قبل عرض فيلمها الوثائقي «it’s okay» | فيديو
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
وجهت الفنانة إليسا رسالة عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» رسالة للمتابعين قبل ساعات قليلة من عرض فيلمها الوثائقي «its okay» المقرر عرضه عبر منصة نتفلكس.
وشاركت إليسا فيديو عبر حسابها الرسمي بموقع «إنستجرام» كواليس العمل، قائلة: «أكيد في كتير منكم شاف إعلان الوثائقي بتاعي، ويمكن في ناس مسمعتش عن الموضوع، فحبيت النهاردة وقبل ما ينزل المسلسل وتدخلوا على حياتي وبيتي، أكلمكم بشكل مباشر عنه وأعزمكم».
A post shared by Elissa (@elissazkh)
وتابعت: «أول مرة أعمل حاجة وميكونش هدفي إني أطلع نفسي بأحسن صورة، المرة دي الهدف إني أوّصل صورتي وتجاربي كاملة، حقيقتي زي ما هي بحلوها ومرها وبشاعتها، بكل حاجة، العمل ده من أصعب الحاجات اللي عملتها بحياتي، لأن من خلاله كنت بواجه نفسي، وبحكي عن حاجات كتير عمري ما فكرت أتكلم عنها في العلن خالص».
وأضافت: «فكانت تجربة صعبة وفي نفس الوقت حلوة واتعلمت فيها حاجات عن نفسي وواجهتها، الوثائقي ده لكل حد بيحبني وبيستنى أخباري، ويمكن برضه لأي حد مش بيحبني وممكن يحبني من خلال المسلسل ده، وفي ناس ممكن متحبنيش برضه، عادي.. أنا جاهزة.. أنتوا جاهزين».
فيلم «its ok» لـ إليساويعرض فيلم «it's ok» عبر منصة نتفليكس العالمية، يوم 25 يناير الجاري، ويرصد الكثير من الأزمات والنجاحات في حياة إليسا الفنية والشخصية منذ بداية عملها في المسرح، إلى أن أصبحت واحدة من أهم نجمات جيلها.
اقرأ أيضاًبعد إلغاء العرض الخاص لفيلم «عادل مش عادل».. أبطال الفيلم يقررون مشاهدة الفيلم اليوم مع الجمهور
على أنغام نانسي عجرم.. أحمد فهمي وداليا شوقي يشوقان الجمهور لـ«سفاح الجيزة» (فيديو)
إليسا توجه رسالة شديدة اللهجة بعد قصف الاحتلال الإسرائيلي للصحفيين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أغنية إليسا أغنية إليسا الجديدة ألبوم إليسا الجديد إليسا اغاني اليسا الفنانة إليسا اليسا اليسا بتمايل اليسا جديد اليسا وبطير حفلات إليسا حياة اليسا رسالة إليسا فيلم فيلم وثائقي
إقرأ أيضاً:
عارف قدر نفسي .. رافينيا يرد على منتقديه: لم أصل برشلونة بالمجاملة
في مقابلة مطولة ستنشرها صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية في عددها الصادر صباح الغد، فتح البرازيلي رافينيا، جناح برشلونة، قلبه للحديث عن تجربته مع الفريق الكتالوني، والضغوط والانتقادات التي واجهها منذ انتقاله من ليدز يونايتد، مؤكدًا أن وجوده في "كامب نو" لم يكن هدية، بل نتيجة جهده وعمله.
وقال رافينيا: "منذ أول يوم لي هنا، تراكمت الشائعات في كل فترة انتقالات، وكان الحديث يدور دومًا عن رحيلي وأنني لست على مستوى برشلونة، لكني كنت واثقًا من نفسي ومن قدراتي، وأعلم أنني لم أصل إلى هنا بالمجاملة أو من خلال واسطة، بل بفضل ما قدمته في الأندية التي لعبت لها، وكذلك مع منتخب البرازيل".
وأضاف نجم السامبا: "برشلونة نادٍ كبير جدًا، يتطلب الكثير من لاعبيه، وإذا لم تؤدِ بالشكل المطلوب، فمن الطبيعي أن تتلقى الانتقادات، لكن الأمر لم يكن مرتبطًا بسوء مستواي بقدر ما كان مرتبطًا بحجم الضغوط والمسؤولية".
رافينيا أشار أيضًا إلى أن الكثيرين شككوا في أحقيته بارتداء القميص الكتالوني، لكنه كان دائمًا على يقين بإمكانياته، وقال: "البعض طالب برحيلي، وقال إنني لا أستحق حمل قميص برشلونة، لكنني آمنت بنفسي وعرفت ما يمكنني تقديمه لهذا النادي. كنت واثقًا من أنني سأغيّر هذه الصورة، وفعلاً تغيرت الأمور، وأثبت قدرتي".
كما تطرّق إلى العروض التي تلقاها من أندية الدوري الإنجليزي قبل انضمامه لبرشلونة، مؤكدًا أن خياره كان واضحًا منذ البداية: "تلقيت عروضًا من أندية كبيرة في إنجلترا، لكني كنت أرغب بشدة في ارتداء قميص برشلونة. هذا النادي جذبني منذ طفولتي، عندما كنت أشاهد رونالدينيو ونيمار وأتابع الألقاب والتاريخ والجماهير".
وختم حديثه بنبرة عاطفية: "حين زرت المدينة والملعب قبل انضمامي، شعرت بأن هذا هو مكاني. حلمت دومًا بكتابة اسمي في تاريخ البارسا، وأعتقد أنني بدأت أضع الحروف الأولى".