موسم الرياض 2024| نانسي عجرم وفرقة ميامي سويًا على مسرح واحد
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
تجتمع فرقة ميامي مع الفنانة نانسي عجرم في حفل جديد بالسعودية، وذلك ضمن فعاليات موسم الرياض 2024، الذي يضم عدد كبير من نجوم الغناء العربي والعالمي.
يقام الحفل في الثاني من فبراير على مسرح محمد عبده أرينا، وتم طرح التذاكر عبر املوقع الإليكتروني الخاص بها.
تشهد النسخة الرابعة من موسم الرياض الكثير من الفعاليات الفنية والرياضية والترفيهية، بجانب استضافة منطقة "بوليفارد سيتي" هذا العام، حفل جوائز Joy awards، في نسخته الرابعة، والذي يعد أكبر حفل توزيع جوائز ترفيهي في الشرق الأوسط.
كما سيضم موسم الرياض اختلافات فريدة عن المواسم السابقة، بدايةً من إنشاء موقع إلكتروني متطور بآليات جديدة بجانب منصة خاصة بتذاكر الحفلات بمواصفات عاملية تُسهل على الروّاد حجزها.
بجانب الكشف عن منطقة ترفيهية جديدة بإسم "بوليفارد هول"، التي تم بناؤها خلال 60 يومًا على مساحة تزيد عن 200 ألف متر مربع، وتتسع لأكثر من 40 ألف زائر في وقت واحد، وبمعايير فنية وتقنية عالمية.
تحدَّثَ آل الشيخ عن أحداث بوليفارد هول الجديدة والتي ستحتضن تجارب عالمية جديدة، على رأسها “الاحتفال بالذكرى المئوية لـ ديزني" من خلال “قلعة ديزني”، التي تتواجد للمرة الأولى هناك.
إلى جانب تجربة “هاوس أوف هايب”، وهي تُعد أكبر تجربة تربط بين الواقع والافتراض، و 30 تجربة تفاعلية مختلفة، والمئات من الفعاليات على مدار أيام الموسم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نانسي عجرم فرقة ميامي حفلات نانسي عجرم موسم الریاض
إقرأ أيضاً:
أخنوش: أطلقنا تجربة جديدة لمؤسسات الريادة في 10% من الإعدادايات لمواجهة الهدر المدرسي
قال عزيز أخنوش، رئيس الحكومة، اليوم الإثنين، إن القطاع الوصي على التعليم، أطلق « في الموسم الدراسي الحالي تجربة جديدة لإعداديات الريادة لمواجهة التحديات الكبرى وخاصة الهدر المدرسي ».
وأوضح أخنوش في جلسة المسائلة الشهرية في مجلس النواب، أن الوزارة انتهجت مقاربة تشاركية في إطلاق تجربة إعداديات الريادة، مع مختلف الفاعلين التربويين، بهدف تحقيق تحول نوعي، في أداء المؤسسات العمومية داخل هذا السلك التربوي ».
وأضاف رئيس الحكومة، « من خلال هذه التجربة الجديدة، أحدثنا أقسام الريادة في حوالي 230 ثانوية إعدادية، أي نحو 10 بالمائة تقريبا من مجموع الإعداديات، واستفادة أزيد من 200 ألف تلميذ وبتأطير من 600 مفتش وأزيد من 6000 أستاذ، بهدف تقليص الهدر المدرسي والرفع من فرص تعلم التلاميذ وتعزيز قدراتهم الذاتية ».
وأوضح المسؤول الحكومي، أن « الحكومة تملك تصورا جديدا للتكوين والتكوين المستمر وتجديد طرق التدريس، ينطلق من المواكبة المستمرة للأطر التربوية داخل الفصول الدراسية، وقياس مستوى التعلمات وتقييمها بشكل منتظم ».
ووفق أخنوش، « تُبين التقييمات التي أجرتها المؤسسات الوطنية، المجلس الأعلى للتربية والتكوين على وجه الخصوص، محورية وقيمة الدورات التكوينية المقدمة لفائدة الأساتذة، حيث أكدت النتائج المحصل عليها، نجاح الممارسات التربوية ».
وشدد المتحدث، على أنه « بهدف توفير كل شروط النجاح، تم خلق آلية التيسير ومواكبة المؤسسات المعنية بأقسام الريادة، وهي آلية تضم أكثر من 200 ميسرلا ومنسق في كل المديريات الإقليمية ».