أبوزريبة وحماد يبحثان سُبل تعزيز الأمن والاستقرار في البلاد
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن أبوزريبة وحماد يبحثان سُبل تعزيز الأمن والاستقرار في البلاد، ليبيا 8211; قام وزير الداخلية بالحكومة المكلفة من البرلمان اللواء 8220;عصام أبوزريبة 8221; اليوم الإثنين بزيارة لرئيس الحكومة 8220;أسامة .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أبوزريبة وحماد يبحثان سُبل تعزيز الأمن والاستقرار في البلاد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ليبيا – قام وزير الداخلية بالحكومة المكلفة من البرلمان اللواء “عصام أبوزريبة” اليوم الإثنين بزيارة لرئيس الحكومة “أسامة حماد” بديوان رئاسة الوزراء في بنغازي.
وتم خلال اللقاء مناقشة العديد مِن المواضيع ذات الصلة بالأمن والحفاظ على النظام العام في البلاد، إضافة إلى بحث سُبل تعزيز الأمن فِي المناطق المُختلفة في البلاد، وتطوير الإجراءات الأمنية لمكافحة التحديات المختلفة التي تواجهها والإجراءات اللازمة لتحسين الخدمات الأمنية للمُواطنين، وتوفير بيئة آمنة للعيش والعمل في كافة ربوع البلاد.
كما تم استعراض الخُطط الاِستراتيجية والأمنية لتحسين الأمن في المناطق الليبية والحدودية بشكلٍ خاص، إضافة إلى استعراض بعض المختنقات المتعلقة بعمل وزارة الداخلية وكيفية حلحلتها في أسرع وقت.
وأكد حماد خلال اللقاء، على أهمية العمل المشترك والتنسيق بيّن جميع الجهات المعنية للحفاظ على الأمن والاستقرار في البلاد، وتحقيق الاستدامة في هذا المجال.
ومن جانبه شدد أبوزريبة على أهمية التعاون والتنسيق، وأنه يسعي جاهدًا لتحقيق الأمن والاستقرار بِكافة المُدن الليبية، معرباً عن تقدِّيره لِجهُود الحكومة في دعم وزارة الدَّاخلية.
Shares
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
السودان.. ميليشيا الدعم السريع تستهدف بورتسودان بطائرات مسيرة
أفادت مصادر رسمية بأن، الدفاعات الجوية السودانية تصدت فجر اليوم لمسيرات أطلقتها ميليشيات الدعم السريع على بورتسودان.
وفي وقت سابق، اعتمد مجلس الأمن الدولي، الخميس، قرارًا بتمديد تفويض بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان حتى 30 أبريل 2026، داعيًا إلى وقف شامل وفوري للقتال الذي تجدد خلال الأسابيع الأخيرة، وأثار مخاوف دولية من انزلاق البلاد مجددًا نحو حرب أهلية.
القرار الذي حظي بموافقة 12 دولة، امتنع عن التصويت عليه كل من روسيا، والصين، وباكستان، وسط انتقادات للمجتمع الدولي بعد تقارير عن استخدام "عشوائي" للأسلحة الفتاكة ضد المدنيين.
ودعا القرار كافة الأطراف المسلحة في جنوب السودان إلى الانخراط في حوار سياسي شامل يهدف إلى إنهاء الصراع، مع التشديد على ضرورة وضع حد لأعمال العنف ضد المدنيين.
وتزامن ذلك مع تقارير مقلقة نشرتها منظمة "هيومن رايتس ووتش"، اتهمت فيها الجيش باستخدام طائرات لإسقاط قنابل حارقة على مناطق في شمال شرق البلاد، ما أسفر عن مقتل العشرات من المدنيين. هذا التصعيد أعاد إلى الواجهة ذكريات الحرب الأهلية السابقة التي مزقت البلاد عقب الاستقلال.
بحسب نص القرار، سيظل قوام بعثة الأمم المتحدة عند 17 ألف جندي و2101 شرطي، مع فتح المجال أمام إجراء "تعديلات" على العدد والمهام بحسب تطورات الوضع الأمني الميداني.
وشدد المجلس على أهمية إزالة العقبات التي تعترض عمل البعثة وتهيئة مناخ سياسي وأمني مناسب يمهد الطريق نحو انتخابات حرة ونزيهة، كان من المفترض إجراؤها هذا العام، لكن تأجلت إلى 2026.