تفاصيل تجديد حبس شاب دمياط في جمصة
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
جددت النيابة العامة بالدقهلية، حبس مهندس حاصل على بكالوريوس تكنولوجيا المعلومات ومقيم بمحافظة دمياط، ترك الهندسة وأعلن عن نفسه لممارسة الشذوذ وتم ضبطه في جمصة.
جاء ذلك بعد قيامه بإنشاء وإدارة صفحة عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، يقوم من خلالها بالإعلان عن نفسه وتسهيل الفجور والتحريض على ممارسة الشذوذ من راغبي المتعة الحرام مثلي الجنس، خلال تواجده بمدينة جمصة محافظة الدقهلية وذلك ١٥ يوما على ذمة التحقيقات.
وكانت معلومات قد وردت لرئيس منطقة شرق الدلتا بالإدارة العامة لحماية الآداب العامة، بقيام إسلام، حاصل على بكالوريوس تكنولوجيا المعلومات ومقيم مدينة دمياط محافظة دمياط بممارسة الفجور وإساءة استعمال وسائل التواصل الاجتماعي بإنشاء وإدارة صفحة على تطبيق (فيسبوك) المرئي للعامة يقوم من خلالها بالإعلان عن نفسه وتسهيل الفجور له والتحريض على ممارسة هذا السلوك الشاذ عن مجتمعنا، كما أنه يقوم بممارسة الشذوذ الجنسي مع راغبي المتعة الحرام عن طريق التواصل معهم عبر تطبيق فيسبوك المرئي للعامة.
بتقنين الإجراءات، تمكنت قوة من ضباط الإدارة العامة لحماية الآداب العامة بمنطقة شرق الدلتا من ضبط المتحرى عنه حال تواجده بمدينة جمصة محافظة الدقهلية، وبحوزته الهاتف المحمول المستخدم في إدارة الصفحة.
وبمواجهته أقر واعترف بارتكابه الواقعة وممارسة الشذوذ مع الرجال راغبي المتعة الحرام، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم بالواقعة وأخطرت جهات التحقيق التي باشرت التحقيقات فى الواقعة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مدينة دمياط الادارة العامة التواصل الاجتماعي موقع التواصل الاجتماعي وسائل التواصل الاجتماعي مدينة جمصة راغبي المتعة الحرام التواصل الاجتماع الإدارة العامة لحماية الآداب تجديد حبس شاب ذمة التحقيقات ممارسة الشذوذ ممارسة الشذوذ الجنسي
إقرأ أيضاً:
جهود قبلية تُنهي قضية قتل وتجنب فتنة في البيضاء (تفاصيل)
يمانيون / خاص
نجحت جهود قبلية اليوم الأربعاء ، في احتواء فتنة كادت أن تهدد السلم الاجتماعي في محافظة البيضاء، بعد مقتل الشاب عبدالكريم صالح عبدربه السيد على يد زميله إبراهيم محمد عبدربه جنين، في حادثة شهدتها قرية القوعة، عزلة آل مظفر الأسفل.
الوساطة التي قادها مشايخ وأعيان من أبناء محافظة البيضاء، بحضور شخصيات بارزة من آل مظفر وآل فطيس، تُوّجت باتفاق يقضي بتنفيذ القصاص في الجاني، مع إعفاء الأسرتين من أي تبعات قبلية، ومنع حدوث أي تصعيد قد يُخلّ بأمن المجتمع المحلي.
وقد لقيت هذه الخطوة ترحيبًا واسعًا من أهالي المنطقة، لما تمثله من وعي مجتمعي بأهمية حقن الدماء وتفويت الفرصة على كل ما من شأنه إثارة الفتن والنزاعات.