تحت رعاية الملك ونيابة عن ولي العهد.. أمير الرياض يتوج الفائزين بكأسي خادم الحرمين الشريفين والخيالة السعوديين المتمرنين
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-، ونيابةً عن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله-، توج صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، مساء اليوم، الفائزين بكأسي خادم الحرمين الشريفين والخيالة السعوديين المتمرنين في حفل السباق الـ 96 من موسم سباقات الرياض.
وكان في استقبال سموه لدى وصوله ميدان الملك عبدالعزيز للفروسية بالجنادرية، صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير بندر بن خالد بن فيصل بن عبدالعزيز رئيس مجلس إدارة هيئة الفروسية رئيس مجلس إدارة نادي سباقات الخيل.
اقرأ أيضاًالرياضةالأخضر يختتم تحضيراته لمواجهة قرغيزستان في كأس آسيا
وفور وصول سمو أمير منطقة الرياض للمنصة الملكية، عُزف السلام الملكي، ثم انطلق الشوط السابع على كأس خادم الحرمين الشريفين للإنتاج محلي الفئة الأولى على مسافة 1800م، والبالغة جائزته “مليون ونصف” ريال، وتمكن الجواد “ابن طولون” للمالك عبدالرحمن عبدالله المخضوب من تحقيق المركز الأول.
تلا ذلك انطلاق الشوط الثامن على كأس خادم الحرمين الشريفين المصنف دولياً على مسافة 1800م وعقب نهاية الشوط سلم سمو أمير منطقة الرياض كأس الشوط مالك الجواد أبناء الملك عبدالله بن عبدالعزيز وتسلمه صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز، نظير فوز الجواد باور ان نمبرز، بالشوط البالغة جائزته “مليون ونصف” ريال.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية صاحب السمو الملکی الأمیر خادم الحرمین الشریفین بن عبدالعزیز
إقرأ أيضاً:
تحت رعاية الأمير فيصل بن فرحان.. نائب وزير الخارجية يفتتح فعالية “عالم خالٍ من الأسلحة الكيميائية”
البلاد (الرياض)
تحت رعاية صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، افتتح نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، في مقر وزارة الخارجية بالرياض اليوم، فعالية “عالم خالٍ من الأسلحة الكيميائية” والمعرض المصاحب لها، والتي نظمتها الهيئة الوطنية لتنفيذ اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية والبيولوجية بوزارة الخارجية، وذلك بحضور عددٍ من المسؤولين في مختلف الجهات الحكومية، والسفراء المعتمدين من الدول الشقيقة والصديقة لدى المملكة. وألقى المهندس الخريجي كلمة رحب في بدايتها بمشاركة أصحاب السمو والسعادة المشاركين في الفعالية التي تهدف إلى تعزيز الوعي بخطورة الأسلحة الكيميائية وأهمية التزام المجتمع الدولي بحظرها.
وأكد معالي نائب وزير الخارجية أن المملكة أولت هذا الملف اهتمامًا كبيرًا، إيمانًا منها بأن الأمن والسلم الدوليين لا يتحققان إلا بالتعاون والمسؤولية المشتركة، إذ كانت المملكة من أوائل الدول الداعمة للجهود الرامية إلى إبرام اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، ومن أوائل الدول التي وقعت وصادقت عليها، مشيرًا إلى أن المملكة قد بادرت على الفور بإنشاء هيئة وطنية لتصبح مركز اتصال وطني مع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية والدول الأعضاء فيها، بالإضافة إلى مشاركتها الفاعلة في اجتماعات المنظمة وانتخابها المستمر لعضوية مجلسها التنفيذي منذ إنشائها عام 1997م. وأوضح أن الهيئة تقدم سنويًا البيانات والإعلانات الوطنية عن المواد الكيميائية الموجودة في المملكة، وتتعاون جاهدة مع فرق التفتيش الدولية التابعة لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، وتدعمها لأداء مهمتها على أكمل وجه وبكل شفافية. وقال: “المملكة شاركت بفاعلية في المؤتمرات والمحافل الدولية، وأسهمت في بناء القدرات وتعزيز التعاون الدولي، ومنها إسهامها في إنشاء مركز الكيمياء والتقنية الجديد التابع لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية بمبلغ 50 ألف يورو، بما يعكس نهجها الثابت في دعم جهود المجتمع الدولي لتحقيق الأمن والسلام العالميين”.