الأمريكي الذي عبر حدود كوريا الشمالية يعتقد أنه جندي
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
قال الجيش الكوري الجنوبي إن المواطن الأمريكي الذي عبر اليوم الثلاثاء، الحدود إلى كوريا الشمالية هو جندي.
إقرأ المزيدكذلك نقلت قناة "سي أن أن" الأمريكية عن مسؤول أمريكي تأكيده أن الرجل الذي عبر حدود كوريا الشمالية خلال جولة يعتقد أنه جندي أمريكي.
وكانت الأمم المتحدة أفادت بأن مواطنا أمريكيا عبر الحدود إلى كوريا الشمالية خلال جولة في المنطقة منزوعة السلاح التي تفصل بين الكوريتين، ويبدو أن السلطات الكورية الشمالية أوقفته.
وقال مركز قيادة الأمم المتحدة عند الحدود بين البلدين "عبر مواطن أمريكي من دون إذن خط التماس" مع كوريا الشمالية عندما كان يقوم بزيارة "للمنطقة الأمنية المشتركة" وهي جزء من المنطقة منزوعة السلاح تشرف عليها الأمم المتحدة.
المصدر: رويترز + سي أن أن
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الجيش الأمريكي بيونغ يانغ کوریا الشمالیة
إقرأ أيضاً:
رئيس كوريا الجنوبية يقترح استعادة قنوات الاتصال مع جارته الشمالية
الثورة نت /..
اقترح رئيس كوريا الجنوبية، لي جيه ميونغ، اليوم الثلاثاء، استعادة قنوات الاتصال مع كوريا الشمالية، مؤكداً أن من شأن هذه الخطوة أن تشكل نقطة انطلاق لـ “التعايش السلمي” بين شطري شبه الجزيرة الكورية.
وأكد “لي”، خلال حفل إطلاق المجلس الاستشاري للتوحيد السلمي الثاني والعشرين، أن التوحيد هو طريق لا بد من السير فيه بغض النظر عما إذا كان سيستغرق عقودا أو حتى آلاف السنين، بحسب وكالة “يونهاب” الكورية الجنوبية للأنباء.
وقال: “المهمة التاريخية الموكلة إلينا هي إنهاء العداء والمواجهة بين الكوريتين وبناء علاقة جديدة بينهما على أساس التعايش السلمي”.
واقترح أن تبدأ الكوريتان باستعادة قنوات الحوار بينهما التي تم تعليقها منذ 7 سنوات.
ولفت الرئيس الكوري الجنوبي إلى الحاجة لـ”نمو مشترك” يعود بالنفع على كل من سيئول وبيونغ يانغ، داعياً إلى بذل جهود تدريجية لبدء التعاون في المجالات ذات الاهتمام العالمي، مثل قضايا المناخ والبيئة والكوارث والسلامة والصحة العامة.
وأضاف أن إدارته ستتخذ تدابير فعالة لتخفيف التوترات العسكرية على طول خط ترسيم الحدود العسكرية ومنع الاشتباكات العرضية في المناطق الحدودية.
ومنذ توليه السلطة في يونيو، تعهدت إدارة “لي” باستئناف الحوار والمصالحة مع كوريا الشمالية، وعلقت البث عبر مكبرات الصوت على طول الحدود، وحثت الجماعات المدنية على وقف حملات توزيع المنشورات المناهضة لبيونغ يانغ؛ في إطار الجهود الرامية إلى إصلاح العلاقات المتوترة.