محافظ الإسكندرية لمجلس نقابة الصحفيين: كل الدعم والمساندة لكم لإنشاء نادي لائق
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن محافظ الإسكندرية لمجلس نقابة الصحفيين كل الدعم والمساندة لكم لإنشاء نادي لائق، شارك الكاتب الصحفي خالد البلشي نقيب الصحفيين، والكاتب الصحفي جمال عبدالرحيم سكرتير عام النقابة، والكاتب الصحفي محمد الجارحي عضو مجلس النقابة، .،بحسب ما نشر بوابة الفجر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات محافظ الإسكندرية لمجلس نقابة الصحفيين: كل الدعم والمساندة لكم لإنشاء نادي لائق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شارك الكاتب الصحفي خالد البلشي نقيب الصحفيين، والكاتب الصحفي جمال عبدالرحيم سكرتير عام النقابة، والكاتب الصحفي محمد الجارحي عضو مجلس النقابة، والكاتب الصحفي رزق الطرابيشي رئيس نقابة الصحفيين الفرعية بالإسكندرية، اليوم الثلاثاء، في افتتاح نادي المحامين بجليم.
ورحّب بهم اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية، مؤكدًا دعمه لخطوات النقابة في إنشاء ناديها على الكورنيش بمحافظة الإسكندرية.
وقال المحافظ: “أتمنّى أن أرى نادي الصحفيين مثل نادي المحامين، وكل الدعم والمساندة لكم لإنشاء نادي لائق”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نقابة العلاج الطبيعي: لا علاقة للتربية الرياضية بالتشخيص أو العلاج
ثمنت النقابة العامة للعلاج الطبيعي الجهود المخلصة والتحرك السريع من الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، ومديرية الشؤون الصحية بالمحافظة، في ضبط واقعة انتحال صفة جديدة تؤكد صحة ما تحذر منه النقابة دائمًا.
وأضافت النقابة، : أن ضبط شخص حاصل على بكالوريوس تربية رياضية يدير مركزا طبيا ويزعم أنه أخصائي جلدية ويمارس الحجامة، هو دليل قاطع يوضح مدى الجرأة التي وصل إليها الدخلاء على المهن الطبية.
وتود النقابة التأكيد على النقاط التالية:
1- التربية الرياضية ليست مهنة طبية:
تؤكد النقابة مرارا وتكرارا أن خريجي كليات التربية الرياضية هم كوادر في مجالهم (التدريب الرياضي، التدريس، التأهيل البدني للرياضيين الأصحاء)، ولكنهم ليسوا أطباء ولا معالجين.
كما أن محاولة البعض منهم ارتداء البالطو الأبيض والتعامل مع أجساد المرضى سواء تحت مسمى (تأهيل حركي، إصابات ملاعب، حجامة، أو حتى جلدية كما في هذه الواقعة) هو جريمة مكتملة الأركان تعرض حياة المواطنين للخطر.
2- الحجامة والطب الشعبي بوابة خلفية للنصب:
تستغل هذه المراكز غير المرخصة شغف الناس بالطب النبوي أو التكميلي (مثل الحجامة) كستار لممارسة الطب بدون ترخيص، ووجود مشارط جراحية مع شخص غير مؤهل يعني احتمالية نقل عدوى فيروسية C وB وكوارث صحية لا تحمد عقباها.
3- استمرار الحرب على الدخلاء:
لقد نجحت النقابة بالتعاون مع مباحث التموين والعلاج الحر والعديد من الجهات المعنية في إغلاق وتشميع مئات المراكز (أكثر من 200 مركز خلال عامين) يديرها خريجو تربية رياضية، ومدربون، وأشخاص لا علاقة لهم بالقطاع الطبي، يخدعون المرضى بشهادات وهمية ودورات «بير السلم».
ووجهت النقابة العامة للعلاج الطبيعى، نصيحة للمواطنين قائلة: لا تنخدعوا بالمظاهر.. واسألوا عن ترخيص المكان، أطلب كارنية النقابة المهنية وفقا لتخصص مقدم الخدمة الطبية، وأكدت النقابة أنها لن تتهاون في ملاحقة كل من تسول له نفسه العبث بصحة المصريين، وستظل داعما قويا لأجهزة الدولة وإدارة العلاج الحر لتطهير السوق الطبي من هؤلاء المنتحلين.