اليونيسف: نشكر الحكومة المصرية على إدخال شاحنات المساعدات إلى غزة (فيديو)
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
أكد جوناثان كريكس، المسؤول الإعلامي في منظمة اليونيسف، أن ما رآه في قطاع غزة يمثل وضعا كارثيا، لافتًا إلى أن 70% من الضحايا نساء وأطفال.
متنكرين بزي الأطباء.. لحظة اقتحام قوات الاحتلال مستشفى ابن سينا بجنين (فيديو) عاجل| الصحة الفلسطينية: ارتفاع ضحايا العدوان الإسرائيلي لـ26637 شهيدا منذ 7 أكتوبروأضاف “كريكس”، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، اليوم الثلاثاء، أن هناك مشاكل كبيرة في المستشفيات؛ فالعديد منها لا يعمل وفي بعضها يوجد 300% من سعتها، موضحا أن اليونيسف يبذل قصارى جهده لتوفير الإمدادات الطبية لتلك المستشفيات، وهذه الإمدادات توجه إلى غرف العلميات لمعالجة الأطفال المصابين.
ووجه الشكر للحكومة المصرية التي توصل العديد من الشاحنات إلى قطاع غزة، مؤكدا أن القطاع يحتاج مزيدا من المساعدات الإنسانية لتوزيعها في القطاع في ظل هذه الظروف الصعبة، التي تجعل الوضع صعبا للغاية في كل أماكن قطاع غزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المساعدات الانسانية الأطفال المصابين قطاع غزة مستشفيات مصابين منظمة اليونيسف مساعدات الإنسانية فضائية القاهرة الإخبارية الامدادات الطبية إلى قطاع غزة الظروف الصعبة مسؤول الاعلام
إقرأ أيضاً:
حركة حماس: إبادة غزة مستمرة والعدو يمنع توفير إيواء مناسب رغم المنخفض الجوي الجديد
الثورة نت/
حذّر الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، حازم قاسم، اليوم الثلاثاء، من تداعيات المنخفض الجوي الجديد الذي سيؤثر على قطاع غزة، مؤكّدًا أن الخيام الحالية المخصّصة لإيواء النازحين غير صالحة لتحمّل الأمطار أو برد الشتاء، ولا سيما في ظل قيود العدو الصهيوني على إدخال الوقود.
وقال قاسم، في تصريح صحفي وصل وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، إن الأوضاع الإنسانية الكارثية في القطاع تستدعي إطلاق عملية إغاثة عاجلة، وتوفير مراكز إيواء حقيقية ولائقة من جميع الأطراف المعنية.
وشدد على ضرورة إلزام العدو الصهيوني بتطبيق بروتوكولات الإغاثة الإنسانية المنصوص عليها في اتفاق يناير، والتي جرى التأكيد عليها مجددًا في اتفاق أكتوبر.
وأكد قاسم أن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة ما زال يتعرّض لإبادة متواصلة بأدوات متعددة، من خلال استمرار الحصار، ومنع إدخال وسائل الإيواء المناسبة، وتقييد المساعدات الإنسانية، وإغلاق المعابر؛ الأمر الذي يضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته الأخلاقية والسياسية العاجلة تجاه السكان المدنيين.