جوع الشتاء.. أطعمة تشعرك بالشبع في أوقات البرد الشديد
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
يعاني عدد كبير من الأشخاص من ظاهرة جوع الشتاء خاصة خلال أوقات البرد الشديد.
ووفقا لما جاء في موقع هيلث هناك عدة أطعمة يمكن أن تساعد في سد جوع الشتاء، ومنها:
الأطعمة الغنية بالبروتين: البروتين هو عنصر أساسي في بناء الأنسجة وإصلاحها، كما أنه يساعد على الشعور بالشبع والتخلص من جوع الشتاء ومن الأمثلة على الأطعمة الغنية بالبروتين: اللحوم، الدواجن، الأسماك، البيض، البقوليات، والمكسرات.
الأطعمة الغنية بالألياف: الألياف هي نوع من الكربوهيدرات التي لا يمكن هضمها بسهولة، مما يساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول والتخلص من جوع الشتاء من الأمثلة على الأطعمة الغنية بالألياف: الفواكه، الخضار، الحبوب الكاملة، والبقوليات فهى تسد الجوع .
الأطعمة الغنية بالدهون الصحية: الدهون الصحية تساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول، كما أنها توفر للجسم الطاقة ومن الأمثلة على الأطعمة الغنية بالدهون الصحية: المكسرات، البذور، الأفوكادو، وزيت الزيتون.
وفيما يلي بعض النصائح لاختيار الأطعمة التي تساعد على سد جوع الشتاء :
احرص على تناول مجموعة متنوعة من الأطعمة من جميع المجموعات الغذائية.
اختر الأطعمة الكاملة والمغذية بدلاً من الأطعمة المصنعة.
اقرأ الملصقات الغذائية بعناية لتجنب الأطعمة التي تحتوي على الكثير من السعرات الحرارية والدهون المشبعة أو المتحولة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جوع الشتاء الأطعمة الغنية بالألياف الحبوب الكاملة البرد الشديد زيت الزيتون سد الجوع الأطعمة الغنیة
إقرأ أيضاً:
ما سر سعادة الفنلنديين رغم برودة الشتاء وظلامه الطويل؟
صراحة نيوز- رغم قسوة الشتاء في فنلندا وطول فترات غياب الشمس، إلا أن البلاد تواصل تصدّرها لقائمة الدول الأكثر سعادة في العالم، وفقًا لتقرير السعادة العالمي. هذا التفوق لا يعود فقط إلى أنظمة التعليم والصحة المجانية أو إلى ساعات العمل المعقولة، بل يرتبط أيضًا بنمط حياة فريد يتميز به الفنلنديون.
ميري لاريفارا، مديرة الشؤون الاستراتيجية في منظمة MIELI للصحة النفسية، توضح أن أحد أسرار سعادة الفنلنديين هو شعورهم بالحرية في التعبير عن مشاعرهم الحقيقية، دون الحاجة إلى التظاهر بالسعادة. وتقول: “في فنلندا، يمكنك ببساطة أن تقول: أنا لست بخير، ولن ينظر إليك أحد باستغراب، وهذا الصدق العاطفي يمنح شعورًا عميقًا بالراحة”.
أما البروفيسورة ميركا هينتسانن من جامعة أولو، فتشير إلى أن التوازن بين العمل والحياة هو عامل رئيسي في تحقيق السعادة. إذ يحظى الناس بوقت كافٍ للاهتمام بأنفسهم وممارسة هواياتهم. ويؤكد يوهو سآري، عميد كلية العلوم الاجتماعية في جامعة تامبيري، أن قصر المسافات ومدة التنقل إلى العمل يساهمان في تقليل التوتر اليومي.