علاج الأميرة كيت ميدلتون.. ماذا حدث بعد 14 يوما من العملية الجراحية؟
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
قبل يومين أعلن قصر كنسينجتون في لندن خروج أميرة ويلز من المستشفى، الذي كانت تعالج به عقب إجراء جراحة في البطن، لكن البعض يتساءل عن علاج الأميرة كيت ميدلتون في المنزل وماذا حدث بعد العملية الجراحية؟
علاج الأميرة كيت ميدلتونأميرة ويلز البالغة من العمر 42 عاما، وفق البيان الرسمي للقصر، والذي نشرتها صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فإنه من المقرر أن يتم علاج الأميرة كيت ميدلتون، منزليا لعدة أيام قبل أن تمارس واجباتها الرسمية، قائلا: «لن تمارس مهام عملها إلا بعد عيد الفصح، رغم تحسن صحتها».
وعقب علاج الأميرة كيت ميدلتون منزليا وتعافيها، لن تعود إلى عملها إلا بعد المشورة الطبية: «أميرة ويلز لن تعود إلى ممارسة مهام عملها إلا بعد المشورة الطبية، عادت إلى منزلها في وندسور لكنها ستتلقى العلاج اللازم».
رحلة علاج الأميرة كيت ميدلتونقصر كنسينجتون في لندن، قال إن علاج الأميرة كيت ميدلتون يشهد تقدما، يود الأمير والأميرة أن يتقدما بالشكر الجزيل للفريق الذي أجرى الجراحة للأميرة، لا تزال عائلة ويلز تشعر بالامتنان للتمنيات الطيبة التى تلقتها».
الأميرة كيت، دخلت المستشفى قبل 14 يوما لإجراء جراحة في البطن لم يفصح القصر الملكي عن طبيعتها وفق صحيفة «ديلى ميل» البريطانية التي نقلت بيان القصر الملكي، وزارتها زوجته الملكة كاميلا، أربع مرات في المستشفى بمارليبون: «دخلت صاحبة السمو الملكي أميرة ويلز إلى عيادة لندن لإجراء عملية جراحية مخطط لها في البطن.. ترغب أميرة ويلز في الاعتذار لجميع المعنيين عن حقيقة أنها اضطرت إلى تأجيل ارتباطاتها القادمة.. إنها تتطلع إلى إعادة أكبر عدد ممكن من الارتباطات، في أقرب وقت ممكن».
الحالة الصحية للملك تشارلزفي الوقت نفسه خضع الملك تشارلز ملك بريطانيا، لجراحة إثر تضخم البروستاتا، وفق ما أعلنه قصر بكنجهام، في بيان رسمي قبل أيام لكن مصادر ملكية أكدت لـ«سكاي نيوز» عربية، استقرار الحالة الصحية لهما، وأعلن القصر استقرار حالته الصحية، إلا أنه ما زال يتلقى العلاج بأحد المستشفيات الخاصة، وسيمارس مهام عمله عقب تماثله للشفاء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأميرة كيت ميدلتون كيت ميدلتون أمیرة ویلز
إقرأ أيضاً:
ترامب: منحت إيران إنذارا لمدة 60 يوما واليوم هو الـ61 ولديها الآن فرصة ثانية للتوصل إلى اتفاق
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الجمعة، إنه منح إيران إنذارا لمدة 60 يوما واليوم هو الـ61، مضيفا أن اليوم لدى طهران فرصة ثانية للتوصل إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي.
وحذر الرئيس الأمريكي إيران اليوم من أن "الهجمات القادمة المخطط لها ستكون أكثر وحشية"، معلنا أن كميات كبيرة من الأسلحة الأمريكية الأكثر فتكا في العالم في طريقها إلى إسرائيل.
وكتب ترامب في منشور على منصة "تروث سوشيال": "منحت إيران فرصة تلو الأخرى لعقد اتفاق، وخاطبتها بأشد العبارات، قائلا "فقط افعلوها"، معتبرا أنه "رغم كل محاولاتها (إيران) واقترابها من تحقيق ذلك، فإنها لم تتمكن من إبرام الاتفاق".
وأوضح ترامب أنه حذر إيران من أن ما ينتظرها سيكون أسوأ بكثير مما تعرفه أو تتوقعه أو سمح لها بمعرفته، مؤكدا أن "الولايات المتحدة تصنع أفضل وأكثر الأسلحة فتكا في العالم، وبفارق كبير، وأن لدى إسرائيل كميات كبيرة منها، والمزيد في الطريق، والإسرائيليين يعرفون جيدا كيف يستخدمون تلك الأسلحة".
وأشار إلى أن بعض المتشددين الإيرانيين تحدثوا بشجاعة، لكنهم لم يدركوا ما كان على وشك الحدوث، مؤكدا أن "جميعهم باتوا أمواتا الآن، وأن الوضع سيزداد سوءا".
ولفت إلى أن هناك بالفعل قدرا كبيرا من الموت والدمار، لكنه أشار إلى أن الفرصة لا تزال متاحة لوقف هذا "الذبح"، محذرا من أن الهجمات القادمة المخطط لها ستكون أكثر وحشية.
ودعا ترامب إيران إلى المسارعة في إبرام اتفاق "قبل أن لا يبقى شيء"، وإنقاذ ما تبقى مما كان يعرف يوما بـ "الإمبراطورية الفارسية".
وختم بالقول: "لا مزيد من الموت، لا مزيد من الدمار، فقط افعلوها، قبل فوات الأوان. بارك الله فيكم جميعا