مصدر بريطاني: لندن تدعم حق واشنطن في ضرباتها لسوريا والعراق
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
نقلت قناة "سكاي نيوز" عن مصدر حكومي بريطاني قوله إن السلطات البريطانية ترفض التعليق على العمليات الأمريكية، لكنها تدعم حق واشنطن في الرد وتوجيه ضربات لسوريا والعراق.
ونقلت القناة عن المسؤول دون ذكر اسمه أن "المملكة المتحدة والولايات المتحدة حليفتان قويتان ولن نعلق على عملياتهما، لكننا نؤيد حقهما في الرد على الهجمات".
وأشار إلى أن بريطانيا تدين منذ فترة طويلة "أنشطة إيران المزعزعة للاستقرار" في المنطقة.
وأعلنت القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM) شن غارات جوية على العراق وسوريا ضد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني والجماعات التابعة له.
وأفاد مراسل RT بأن القصف طال أهدافا في ريف الميادين والبوكمال شرقي سوريا ومقار للفصائل العراقية بمنطقة السكك في القائم غربي العراق.
وأسفرت الضربات الأمريكية عن وقوع ضحايا مدنيين وعسكريين وأضرار كبيرة في الممتلكات العامة والخاصة.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الأمريكي الجيش السوري دمشق دير الزور
إقرأ أيضاً:
مصدر مسؤول:وفداً أمريكيًا رعى اجتماعا مع البارزاني وحزب تقدم لإذابة الخلاف بينهما
آخر تحديث: 13 دجنبر 2025 - 3:07 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد مصدر مسؤول في محافظة الأنبار، اليوم السبت، أن رئيس حكومة إقليم كردستان، مسعود البارزاني، رعى اجتماعا ضم وفدا أمريكيا رفيع المستوى مع قيادات كردية وسنية، بهدف تسوية الخلافات السياسية وتوحيد الصفوف تمهيدًا لتشكيل حكومة جديدة في العراق.وقال المصدر، إن “وفدا أمريكيًا رفيع المستوى، وبالتنسيق مع مسعود البارزاني، عقد اجتماعًا مع أحزاب كردية وسنية لإذابة الخلافات فيما بينها، وتوحيد مواقفها بما يخدم المصالح الأمريكية في العراق، وبدعم من جهات داخلية متنفذة”.وأضاف أن “المعلومات المتسربة من الاجتماع تشير إلى أن الوفد الأمريكي يسعى إلى تقريب وجهات النظر بين القوى الكردية والسنية، عقب الخلافات التي نشبت بين مسعود البارزاني ورئيس تحالف (تقدم) محمد الحلبوسي، والعمل على توحيد الرؤى لتنفيذ مخطط أمريكي لم تتضح معالمه بعد خلال المرحلة المقبلة، مع توزيع للأدوار قبيل انطلاقه”.وأشار المصدر إلى وجود “مخاوف من أن تؤدي هذه التحركات إلى انقسامات سياسية قد تُحدث شرخًا كبيرًا في الشارع العراقي”، مبينًا أن “البارزاني رعى المبادرة الأمريكية لطي صفحة الخلافات بين الكرد والسنة، وفتح صفحة جديدة من العلاقات المتبادلة تحت رعاية إدارة ترامب”.