رمضان 2024.."المعلم" يجعل مصطفى شعبان في رحلة صعود لاستعادة قوته
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
يخوض الفنان مصطفى شعبان السباق الرمضاني المقبل 2024 بمسلسل "المعلم"، ومن المقرر أن يقدم خلاله دراما شعبية.
ما هي تفاصيل شخصية مصطفى شعبان في مسلسل “المعلم”؟
يجسد مصطفى شعبان خلال أحداث العمل، تاجر سمك يعيش رحلة صعود مليئة بكم كبير من الصراعات لاستعادة مركزه وسط كبار التجار في شادر السمك.
أبطال مسلسل "المعلم"
مسلسل “المعلم” بطولة مصطفى شعبان، وهو من تأليف محمد الشواف، إخراج مرقس عادل، وإنتاج شركة سينرجي، مع مشاركة نخبة من الفنانين مثل سهر الصايغ، هاجر أحمد، أحمد بدير، انتصار، وأحمد فؤاد سليم.
أحداث مسلسل "المعلم"
تدور الأحداث في إطار شعبي اجتماعي، حيث يجسد مصطفى شعبان شخصية تاجر سمك يواجه العديد من التحديات في حياته، والمسلسل من المقرر عرضه في شهر رمضان 2024.
آخر أعمال مصطفى شعبان
يعتبر آخر أعمال الفنان مصطفى شعبان في الدراما هو مسلسل "بابا المجال"، والذي حقق نجاحًا جماهيريًا كبيرًا، كما تصدر تريند محركات البحث في موقع تويتر وجوجل ومواقع التواصل الإجتماعي المختلفة.
ما هي أحداث مسلسل "بابا المجال"؟
ينتمي مسلسل "بابا المجال" للدراما الشعبية وتدور أحداثه حول زين الشخصية الرئيسية في العمل والتي قام بتجسيدها النجم مصطفى شعبان الذي يتربى مع والدته سوسن بدر وقد هربت من زوجها رياض الخولي منذ طفولة نجلها بسبب انزعاجها من تجارة زوجها واعماله الغير مشروعة،وتجارته في الآثار ولكن يقوم الاب بالعثور على زين ابنه ويجعله مسئول عن أعماله وتجارته، كما يدخل رياض الخولي في صراع مع شقيقاته واللائي جسدن دورهن سماء إبراهيم وچومانا مراد حول الميراث.
من هم أبطال مسلسل "بابا المجال"؟
ضم مسلسل "بابا المجال " عدد من النجوم من بينهم: سهر الصايغ، نسرين أمين، رياض الخولي، سوسن بدر، باسم سمرة،أحمد ماهر، چومانا مراد، محمد نجاتي، وهو من إنتاج شركة الباتروس للمنتج كامل أبو علي وإخراج أحمد خالد موسى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصطفى شعبان رمضان 2024 مسلسل المعلم أبطال مسلسل المعلم المعلم مصطفى شعبان بابا المجال
إقرأ أيضاً:
محللون إسرائيليون: هذا ما يجعل جنودنا صيدا سهلا في غزة
لا يزال الإعلام الإسرائيلي يناقش عملية تفجير ناقلتي جنود في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، التي أودت بحياة ضابط و6 جنود، والتي قال محللون إنها تلفت النظر مجددا إلى تلك الحرب التي لا تنتهي.
وأثارت الواقعة ضجة داخل إسرائيل التي وصف رئيس وزرائها بنيامين نتنياهو ما جرى بأنه "يوم صعب"، في حين وصفه رئيسها إسحاق هرتسوغ باليوم المؤلم.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2موقع تركي: القبة الفولاذية باتت ضرورة ملحة لتركياlist 2 of 2صحيفة إسرائيلية: ما الرؤوس الحربية التي ما زالت تملكها إيران وقدراتها التدميرية؟end of listواستدعت تفاصيل العملية كثيرا من النقاش خلال اليومين الماضيين، لاسيما بعد أن نفت المشاهد التي حصلت عليها الجزيرة لهذه العملية -التي وقعت في منطقة معن الخاضعة لسيطرة قوات الاحتلال- ما أعلنه الجيش الإسرائيلي بشأنها.
فقد أكد مراسل الشؤون العسكرية في القناة 13، أوري هيلر، أن الجيش لم يتمكن من فتح الناقلة إلا بعد سحبها إلى إسرائيل ليتأكد مقتل جميع من كانوا بداخلها، وهم قائد فصيلة و6 جنود يتبعون جميعا سلاح الهندسة.
نقص في الجنود والحمايةكما تحدث محلل الشؤون العسكرية في قناة كان الرسمية روعي شارون، عن انتقادات كثيرة لمواصلة استخدام هذه الناقلة التي وصفها بالقديمة في مناطق القتال، مشيرا إلى وجود نقص كبير في المركبات وكلاب وحدة "عوكتس".
ويعاني الجنود الإسرائيليون الذين يقاتلون في غزة أيضا نقصا في وسائل الحماية والدروع المتطورة والتكنولوجيا، فضلا عن النقص العددي، وفق شارون.
وفتحت العملية الباب مجددا أمام الحديث عن جدوى مواصلة الحرب في القطاع، وقال محللون إنها أعادت لفت نظر الإسرائيليين إلى الوحل الذي تخوض فيه بلادهم بعد يوم واحد من الإنجاز الذي حققته في إيران.
وقال رئيس لجنة المالية في الكنيست موشيه غافني إنه لا يعرف ما الضرورة ولا ما الذي تفعله إسرائيل في غزة بينما الجنود يقتلون هناك طيلة الوقت.
وأعرب غافني عن عدم فهمه لما يجري، قائلا إن إسرائيل بحاجة لرجل مثل الرئيس الأميركي دونالد ترامب لكي يوقف الحرب ويعيد الأسرى المتبقين في القطاع.
إعلانأما القائد السابق لفيلق الشمال في الجيش نوعام تيبون، فقال إن كثيرا من الجنود ينتشرون حاليا في غزة لكنهم ثابتون في مواقعهم مما يجعلهم هدفا ثابتا وسهلا في كثير من الحالات، مذكرا بأنه حذر كثيرا في السابق من "وحل غزة".
مستنقع خطير
وقال تيبون إن الإسرائيليين خاضوا قديما حرب عصابات في لبنان، وإنهم كانوا يواجهون 3 تحديات رئيسية هي: قذائف "آر بي جي" والقناصة والعبوات الناسفة، مشددا على ضرورة إنهاء هذه الحرب فورا واستعادة الأسرى الأحياء ثم الأموات.
ومع الحديث عن الهزائم المتتالية التي أدت لمقتل 20 جنديا في غزة خلال الأسبوعين الماضيين فقط، فإن على إسرائيل استغلال إنجازها في إيران الدعم الذي يقدمه ترامب لها لإنهاء الحرب قبل أن تخسره وتسقط في مستنقع جديد سيمثل غلطة خطيرة، كما يقول تيبون.
وفي السياق نفسه، قال القائد السابق للدفاعات الجوية في إسرائيل تسيفكا حاييموفيتش، إن ما جرى يكشف أن القيادة التي تمكنت من إنهاء حرب إيران يمكنها إيجاد طريقة لوقف هذه القريبة.
وقال الصحفي في "هآرتس" أوري مسغاف، إن عودة الإسرائيليين لحياتهم الطبيعية تعني العودة من حرب غزة الدائرة من 21 شهرا بينما هناك أسرى أحياء وأموات وجنود تتم التضحية بهم والتخلي عنهم.