السجن 7 سنوات لرئيس الوزراء الباكستاني السابق وزوجته
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
صدر حكم قضائي، اليوم السبت، على رئيس الوزراء الباكستاني السابق عمران خان، وزوجته، بالسجن 7 سنوات لكل منهما في قضية زواج غير قانوني. وبحسب صحيفة "دون" الباكستانية،: "حكمت محكمة في روالبندي على رئيس الوزراء السابق عمران خان وبشرى بيبي بالسجن سبع سنوات لكل منهما في قضية تتعلق بزواجهما خلال فترة عدم سقوط العدّة عن الأخيرة".
وبحسب الصحيفة، أن الحكم تم بناء على شكوى من زوج بشرى السابق خوار فريد مانيكا.
كما قضت محكمة باكستانية، يوم الثلاثاء، بالسجن 10 سنوات على عمران خان، رئيس الوزراء السابق، ووزير الخارجية الباكستاني السابق، شاه محمود قريشي، يوم 30 يناير/ كانون الثاني الفائت، بتهمة تسريب أسرار الدولة.
وشهدت باكستان، العام الماضي، أشهرا من الاحتجاجات العنيفة التي هزت البلاد، حيث غضب أنصار عمران خان، عقب اعتقاله في قضية فساد، وقاموا بأعمال شغب لأيام عدة، وهاجموا منشآت عامة وعسكرية.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: عمران خان
إقرأ أيضاً:
الإعدام أو السجن المؤبد.. الرئيس الكوري الجنوبي السابق أمام المحكمة مجددًا بتهم التمرد
يمثل الرئيس الكوري الجنوبي السابق، يون سوك-يول، اليوم الاثنين، أمام محكمة سيول المركزية لحضور الجلسة السادسة من محاكمته، في أول ظهور علني له منذ الانتخابات الرئاسية المبكرة التي أجريت في 3 يونيو الجاري.
ووفقًا لما نقلته وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية، يُتوقع أن يمر يون أمام الصحافيين لدى دخوله مبنى المحكمة، حيث يواجه اتهامات بقيادة تمرد ومحاولة فرض الأحكام العرفية في ديسمبر الماضي، في خطوة وُصفت بأنها انتهاك خطير للدستور واستخدام غير مشروع للسلطة. وقد أُقيل يون من منصبه لاحقًا على خلفية هذه المحاولة.
ويحذر خبراء قانونيون من أن التهم الموجهة إليه قد تفضي إلى أحكام مشددة، تصل إلى السجن المؤبد أو حتى الإعدام في حال إدانته.
وتأتي الجلسة في أعقاب تنصيب الرئيس الجديد لي جيه-ميونغ، خصم يون السياسي، الذي فاز في الانتخابات المبكرة وتسلّم مهامه مباشرة بعد إعلان النتائج.
ومن المقرر أن يدلي لي سانغ-هيون، القائد السابق للواء القوات الخاصة الجوية، بشهادته للمرة الثانية على التوالي.
وكان قد صرّح في الجلسة الماضية بأنه سمع يوم محاولة الانقلاب أن يون أمر قائد قوات العمليات الخاصة بإخراج النواب من مبنى الجمعية الوطنية بالقوة، حتى إن تطلّب الأمر كسر الأبواب.