جمارك دبي تشارك في منع تهريب 2.8 طن من المواد المخدرة العابرة للحدود
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
وجهت العديد من دول العالم عبر سلطاتها الجمركية وهيئاتها الدبلوماسية الشكر والتقدير لدولة الإمارات العربية المتحدة نظير جهودها في مكافحة المخدرات ، وحرص جمارك دبي وتعاونها الدولي الوثيق مع الأجهزة المختصة في التصدي للجرائم المنظمة العابرة للحدود، والذي أسفر عن ضبط السلطات الجمركية في عدد من الدول الأجنبية 2.
وقال أحمد محبوب مصبح المدير العام لجمارك دبي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة :” نعمل في مؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة على توطيد العلاقات الراسخة بين دولة الإمارات ومختلف دول العالم سواء لتيسير حركة التجارة الخارجية ودعم مرونة سلاسل الإمداد والتوريد بما يعزز من موقع دولة الإمارات عاصمة التجارة العالمية، أو على صعيد التعاون في التصدي وبكل حزم لعمليات الجرائم العابرة للحدود ومنع تهريب الممنوعات بهدف خلق مجتمع خالٍ من السموم المخدرة وحماية شعوبها من الآثار المترتبة على تعاطي وترويج هذه الآفة الخطرة، مثمناً جهود فرق العمل في دائرة جمارك دبي وتعاونها مع الأجهزة المختصة الدولية في إحباط عمليات التهريب، علاوة على أدائها المتابعة الأمنية الحثيثة التي انعكست في تطبيق إجراءات دقيقة ومتخصصة في مجال مكافحة المخدرات داخل الدولة وخارجها”.
جريدة الخليج
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: جمارک دبی
إقرأ أيضاً:
الأمن يداهم مروجى المخدرات فى محيط المدارس والأندية
وجهت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بقطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة عدة حملات أمنية مُكبرة استهدفت ضبط مروجى المواد المخدرة بمحيط المدارس والمعاهد والأندية ومراكز الشباب والجامعات والكافتيريات والمقاهى والأكشاك على مستوى الجمهورية.
أسفرت نتائج جهود تلك الحملات على مدار 3 أيام عن ضبط 51 قضية متنوعة، بإجمالى 64 متهما، وبحوزتهم “كمية من مخدر الحشيش وزنت أكثر من 70 كيلو جراما، وكمية من مخدر الآيس وزنت أكثر من 6 كيلو جرامات، وكمية من مخدر الهيروين وزنت أكثر من 18 كيلو جراما، وكمية من مخدر الهيدرو وزنت 3 كيلو جرامات، وكمية من مخدرى الحشيش الاصطناعى، وعدد أكثر من 11 ألف قرص مخدر”، كما تم تنفيذ 46 حكما قضائيا متنوعا، و13 سلاحا أبيض.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية، وذلك إنفاذاً لثوابت استراتيجية الوزارة فى التصدى الحاسم وتوجيه الضربات الأمنية الاستباقية لمتجرى المواد المخدرة لما تمثله من خطورة تُلقى بظلالها على المجتمع وحفاظاً على الشباب والنشء من الوقوع فى براثن الإدمان.