مسؤول بـ«الوطني لإدارة الدين» يوضح متى يحق للمشترك في منتج «صح» أن ينسحب
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
أوضح مدير عام الأسواق في المركز الوطني لإدارة الدين، محمد المهيزعي، أن فترة الاسترداد للأموال في منتج «صح» ستكون مذكورة في كل شهر، وأي من الأيام يتم من خلاله تسجيل طلبات الانسحاب.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» إلى أنه بعد طلب الانسحاب بأسبوع تقريبا يتم إيداع هذه المبالغ.
وأشار المهيزعي إلى أن الهدف من ذلك المنتج هو تعزيز ثقافة الادخار، لافتا إلى أنه منتج إدخاري لمدة سنة يعطي عوائد مجزية.
ولفت إلى أن ذلك البرنامج سيكون له عدد من الإصدارات الشهرية، وفي حال حدوث ظرف طارئ لأي شخص يمكنه استدراد أحد هذه الإصدارات دون أن يؤثر على ما اشترك فيه في الأشهر الأخرى
فيديو | متى يستطيع المشترك في منتج "صح" أن ينسحب، وهل يستحق الأرباح عند انسحابه قبل نهاية مدة الصك؟..
مدير عام الأسواق في المركز الوطني لإدارة الدين محمد المهيزعي يجيب #أسواق_السعودية #الإخبارية pic.twitter.com/FLemeKj11M
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: إلى أن
إقرأ أيضاً:
تحذير عاجل: منتج تسمير شائع يسبب السرطان وارتفاع ضغط الدم
حذّر خبراء من أن بخاخات تسمير الأنف، المرتبطة بسرطان الجلد المميت، تُباع على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي.
وهذه البخاخات غير الخاضعة للرقابة – والتي تدّعي تسريع عملية التسمير – قد تُسبب أيضاً الغثيان والقيء وارتفاع ضغط الدم، وفقا لمعهد معايير التجارة المعتمد (CTSI).
وبحسب “دايلي ميل”، يحثّ خبراء (CTSI) الجمهور الآن على تجنب أي منتج تسمير يُستنشق أو يُبتلع.
ويزعم تجارها، أن البخاخات تعمل عن طريق ضخ مادة تُعرف باسم ميلانوتان 2، وهي مادة كيميائية تُغمّق لون الجلد، وهي محظورة في المملكة المتحدة.
وفي حين أن هذه المادة تُسبّب اسمراراً، إلا أنها “قد تُحفّز أيضاً تغيرات غير طبيعية في خلايا الجلد استجابةً للتعرض للأشعة فوق البنفسجية”، ووفقاً للأطباء، فإن هذه التغيرات هي التي قد تُؤدي إلى الإصابة بسرطان الميلانوما، وهو أخطر أشكال سرطان الجلد.
ومع ذلك، ولأن هذه البخاخات تُسوّق كمنتج تجميلي لا كدواء، فإنها لا تخضع لرقابة صارمة، وقد ازدادت شعبيتها بشكل كبير.
ووفقاً لمجلس الجمال البريطاني، من المتوقع أن يصل سوق التسمير الذاتي إلى 746.3 مليون جنيه إسترليني بحلول عام 2027.
ودقّ معهد CTSI ناقوس الخطر بشأن الاتجاه المتزايد لاستخدام بخاخات التسمير الأنفي المنكهة، والقطرات، والحلوى المطاطية.
وحذّروا من أن البائعين عديمي الضمير وفق وصفهم، على فيسبوك وتيك توك ينشرون صوراً للمنتجات المتوفرة بنكهات مناسبة للأطفال مثل الخوخ، وعلكة الفقاعات، والعنب، والفراولة، والليمون الحامض.
وأعربت الهيئة التنظيمية عن خشيتها من أن تصبح هذه المنتجات أكثر انتشاراً بين الشباب، مما يؤدي إلى وباء بين الشباب كما مع السجائر الإلكترونية التي تُستخدم لمرة واحدة، وفق ما قالت سوزانا دانيلز، الرئيسة التنفيذية لجمعية “ميلانوما فوكس” الخيرية لسرطان الجلد.
وأضاف غاري ليبمان، رئيس جمعية “أسِرّة الشمس”: “بخاخات الأنف ليس لها مكان على الإطلاق في صالونات التسمير الاحترافية”.
وذكرت جين أتكين، الفائزة السابقة بلقب ملكة جمال بريطانيا العظمى من غريمسبي، لينكولنشاير، أنها استخدمت المنتج مرتين، وظهرت علامة بنية داكنة من العدم على جبينها، ولم تختفِ منذ ذلك الحين.
وقالت جين أتكين، إنها أصيبت بندوب دائمة بعد استخدام بخاخ تسمير أنفي اشترته من إنستغرام، وقالت: “للأسف، قررتُ استخدامه وانجرفتُ مع موضة تسمير الأنف، لقد سبب لي الرعب، جعلني أشعر بغثيانٍ وغرابةٍ شديدة”.
ذلك ويعد الورم الميلانيني شكلٌ خطيرٌ من سرطان الجلد، يبدأ في الخلايا الصباغية، وهي خلايا موجودة في الطبقة العليا من الجلد تُنتج الميلانين، الذي يُعطي الجلد لونه، على الرغم من أنه أقل شيوعاً من أنواع سرطان الجلد الأخرى، إلا أنه أكثر خطورةً نظراً لقدرته على الانتشار إلى أعضاء أخرى بسرعةٍ أكبر إذا لم يُعالَج في مرحلةٍ مبكرة.