إسكوبار الصحراء الذي أسقط الناصري وبعيوي تعرض لمحاولتي قتل داخل السجن
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
تعرض الحاج أحمد بن إبراهيم تاجر المخدرات المالي الملقب باسكوبار الصحراء، لمحاولتي قتل داخل السجن، في سياق تداعيات التحقيقات الجارية بخصوص شبكة الاتجار في المخدرات التي سقط فيها كل من سعيد الناصري وعبد النبي بعيوي.
وحسب مجلة جون أفريك الفرنسية التي نشرت صورة المالي، وخصصت له مقالا في عدد شهر فبراير الجاري ووصفته بأنه “رجل الشهر”، فإن أقاربه أبلغوا المجلة بأنه كان ضحية لمحاولتي قتل داخل السجن، منذ نهاية دجنبر، دون الكشف عن ملابسات تهديد حياته ومن الجهة التي تقف وراء ذلك.
وكانت اعترافات تاجر المخدرات المالي اسقطت 25شخصا منهم قيادات من حزب الأصالة والمعاصرة ابرزهم عبد النبي بعيوي رئيس جهة الشرق، وسعيد الناصري رئيس الوداد البيضاوي. ولازالت التحقيقات جارية في هذا الملف المتشعب الذي قد يسقط أشخاصا آخرين.
إسكوبار الصحراء احمد بن ابراهيم السجن مخدرات مقالات قد تعجبكلن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
التعليق *
+
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: إسكوبار الصحراء السجن مخدرات
إقرأ أيضاً:
إمام أوغلو يهاجم السلطات من داخل السجن
أطلقت النيابة العامة في إسطنبول موجة ثالثة من العمليات في إطار تحقيقات “الفساد” الجارية في بلدية إسطنبول الكبرى. وشملت هذه المرحلة إصدار أوامر اعتقال بحق 22 شخصًا، بينهم تانر تشَتين، رئيس دائرة الصحافة والإذاعة والعلاقات العامة في البلدية.
ووفقًا للتقارير المحلية، تواصل فرق الأمن تنفيذ عمليات الاعتقال والتفتيش والمصادرة بناءً على تعليمات رئاسة النيابة العامة في إسطنبول.
رد إمام أوغلو من السجن: أكاذيب وادعاءات فارغة
في أول تعليق له على التطورات الأخيرة، رد مرشح حزب الشعب الجمهوري للرئاسة ورئيس بلدية إسطنبول الكبرى، أكرم إمام أوغلو، على ما وصفه بـ”حملة التشويه المنظمة”، من داخل سجن مرمرة حيث يُحتجز.
ونشر حساب “مكتب المرشح الرئاسي”٬ بيانًا منسوبًا لإمام أوغلو، فنّد فيه الادعاءات الواردة في التحقيقات، واعتبرها “سلسلة من الأكاذيب والمبالغات”.
تفنيد الادعاءات واحدًا تلو الآخر
اقرأ أيضاخبر عاجل لمشتري وبائعي السيارات في تركيا
الثلاثاء 20 مايو 2025وجاء في رسالته:
“قالوا إن حجم الفساد بلغ 560 مليار ليرة، في حين أن ميزانية بلدية إسطنبول الكبرى على مدى ست سنوات لم تصل إلى هذا الرقم. قالوا إن القضية متصلة بالإرهاب، فتبيّن أن هذا كذب. ادعوا وجود أموال في المنازل، وتبيّن أنها كانت حصالات أطفال. زعموا شراء فيلا مجانية، وتبيّن أنها وديعة بنكية”.