عضو بـ«الشيوخ»: توطين تكنولوجيا المصاعد هدفه تعميق التصنيع المحلي
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
قال عمرو عكاشة، عضو مجلس الشيوخ، إن اتجاه الدولة إلى توطين تكنولوجيا تصنيع المصاعد والسلالم الكهربائية، هدفه تعميق التصنيع المحلي لتحقيق الاستقرار وفقًا لاستراتيجة الدولة في الاتجاه إلى الجمهورية الجديدة.
أخبار متعلقة
نائب: الطيران المدني عامل رئيسي في تعزيز العلاقات الإستراتيجية بين الدول
نائب يطالب الحكومة بإصدار حزمة حوافز للمستثمرين بالمنطقة المركزية للأعمال بالعاصمة
وأوضح «عكاشة»، في تصريحات صحفية، اليوم الأربعاء، أن الحكومة ممثلة في وزارة الإنتاج الحربي تسعى إلى الشراكة مع الدول العربية الشقيقة لتوطين التصنيع في مختلف المجالات، مؤكدًا أن التعاون مع السعودية لتصنيع المصاعد والسلالم الكهربائية، بمثابة انعكاس لعمق العلاقات التاريخية والأواصر المتينة التي تربط بين مصر والسعودية، والتطور النوعي الكبير الذي تشهده العلاقة بين البلدين.
وأشار «عكاشة»، إلى أن الدولة تسعى إلى دعم الصناعات المصرية وتعظيم المكون المحلي للوصول إلى التصنيع الكامل للمنتجات، علاوة على توطين التكنولوجيات الحديثة للصناعات المختلفة لتنفيذ خطة الدولة في إقامة المشروعات التنموية، مشيدًا بتقديم الدولة الدعم الكامل للقطاع الخاص لدعم الصناعات الوطنية، وتوفير فرص العمل، خاصة أن الصناعة المصرية لديها فرصة ذهبية للمنافسة في إنتاج مختلف احتياجات قطاع التشييد والبناءـ لتأهيلها لتصدير المنتجات للسوق العربية والإفريقية.
كما أشاد عضو مجلس الشيوخ، بنجاح التعاون المشترك مع وزارة الإنتاج الحربي في مجال إنتاج وتركيب وصيانة المصاعد الكهربائية بمختلف أنواعها، وذلك بالاستفادة من الإمكانيات التصنيعية والتكنولوجية لشركات الإنتاج الحربي، وكذلك من خبرات الأطقم الفنية المتخصصة في هذا المجال.
النائب عمرو عكاشة أخبار مجلس النوابالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين
إقرأ أيضاً:
وفد أوكراني يقدم إحاطة أمام الشيوخ الأمريكي بشأن مستجدات الحرب الروسية
كشفت صحيفة بوليتيكو الأمريكية أن وفدًا أوكرانيًا يقدم إحاطة إلى أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي اليوم الأربعاء بشأن آخر مستجدات الحرب الروسية.
وأوضحت بوليتيكو أن أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي يدرسون مشروع قانون عقوبات شامل يستهدف روسيا وأكبر عملائها في مجال الطاقة.
وفي سياق متصل، أفادت وكالة تاس نقلا عن نائب وزير الخارجية الروسي، بأن تركيا ستبقى مقرا للمفاوضات مع أوكرانيا ومسألة تغيير ذلك ليست مطروحة حاليا.
وجرت خلال الأسابيع الماضية عدد من الجولات التفاوضية بين موسكو وكييف في اسطنبول، بغرض التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في الحر الروسية الأوكرانية التي اندلعت في فبراير 2022.
ودعا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أمس الأول الإثنين إلى عقد قمة سلام ثلاثية تشمل الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأمريكي دونالد ترامب في أسطنبول.
وجاءت الدعوة التركية لرغبة أردوغان بإن تصبح أسطنبول مركزا للسلام العالمي عقب إعلان الخارجية التركية بأن الجولة الثانية من مفاوضات السلام الأوكرانية الروسية التي تجرى على أراضيها لم تُكن سلبية.