أفضل أماكن في الأردن لمشاهدة مباريات كأس آسيا 2024
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
بدأت الإحتفالات بمباريات كأس آسيا 2024 في قطر، حيث يجلبكأس ىسيا 2024 معه العديد من الأنشطة المسلية التي سوف تجعل مشاهدة المباريات أكثر إثارة ومتعة بالإضافة لزيارة الخيم التي تقام في مختلف الكافيهات والمطاعم والفنادق، والاستمتاع بمشاهدتها مع العائلة والأصدقاء.
أفضل الكافيهات لمشاهدة مباريات كأس العالم 2024 في الأردنليمون كافيه - العبدلي - شارع مكة - عبدونكافيه سوشال - شارع مكة - العبدلي مولبونا كافيه - شارع مكة - أم أذينةveer resto-lounge- جبل عمانكوشنز كافيه - الرابيةفيفيد كافيه العبدلينار بيتش كافيه - الدوار السابعOIA Restaurant & Cafe- شارع مكةمطعم بيت حليمة كافيه بوليفارد العبدليبلو فيج عبدونOmar zorba cafe قهوة عمر زوربا - شارع الملك عبدلله الثانيria resto lounge بافلو وينجز عبدون - جبل عمانHIGH GARDEN Rooftopشمسة روف توب - خلداLeaves Restaurant & Cafe - شارع مكةكافيه دونيه - الرابيةAloha cafe & Restaurant شارع مكةنبذة عن الأردن
الأردن من أفضل الوجهات السياحة في آسيا والشرق الأوسط، وتمتزج الاردن بالتاريخ العريق والثقافة العربية الأصيلة، لا سيما الجمال الطبيعي الجذاب والخلّاب الذي يذهب إليه السُيّاح من مختلف بقاع الأرض.
وتتميز الأردن بالكثير من المناظر الطبيعة الجميلة والمنحدرات الشاهقة والرمال الحمراء المثيرة في أقصى الجنوب والسهول الحجرية الواسعة التي تشكل متنفس للسياح والسكان.
وبالإضافة إلى تلالها الشمالية بوجود أشجار الزيتون والعنب التي تترنح على شرخ وادي الأردن إلى جانب شواطئ البحر الأحمر ذات المياه الدافئة التي تأوي الشعاب المرجانية الأكثر إثارة وجمال في العالم.
أين يمكنك مشاهدة مباريات كأس العالم 2022 في دبي
عبارات جميلة عن كأس العالم 2022
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أماكن في الأردن كأس العالم الأردن مطاعم كافية لمشاهدة مباریات کأس مباریات کأس العالم فی الأردن
إقرأ أيضاً:
الخوذة التي تقرأ المستقبل.. الإمارات تُطلق أول جهاز توليدي بالذكاء الاصطناعي
ابتكار من أبوظبي إلى العالم.. كيف تُغير خوذة الذكاء الاصطناعي قواعد اللعبةيشهد الذكاء الاصطناعي طفرة غير مسبوقة حول العالم، تتجاوز كل التوقعات، وتعيد رسم ملامح مستقبل مختلف في مختلف القطاعات. لكن في قلب هذا التحول التكنولوجي العالمي، برزت الإمارات العربية المتحدة كدولة عربية تتقدم الصفوف، إذ ينمو فيها الذكاء الاصطناعي “بسرعة الصاروخ”، مدفوعًا برؤية استراتيجية مبكرة وشاملة، جعلت منه شريكًا في صنع القرار الحكومي لا مجرد أداة تقنية.
وفي تصريحات صحفية، يرى محمد علاء، المتخصص في الذكاء الاصطناعي والإعلام الرقمي، أن الإمارات “استيقظت مبكرًا” لهذا التحول الكبير، وتعاملت مع الذكاء الاصطناعي باعتباره قوة محورية لا بد من توظيفها داخل مؤسسات الدولة.
ويضيف: "العالم كله يتحدث الآن عن الذكاء الاصطناعي، لكنه في الإمارات أصبح واقعًا فعليًا ضمن البنية الحكومية، ومستشارًا يقدّم التحليلات والمقارنات، ويتوقع النتائج، ويساعد صانع القرار على اتخاذ قرارات دقيقة وسريعة”.
وتابع محمد علاء:"نحن أمام لحظة فارقة في العلاقة بين التكنولوجيا وصنع القرار… بات الذكاء الاصطناعي ليس فقط أداة بحث، بل مرجعًا لصانع السياسات، وهذا يعكس رؤية إماراتية جادة نحو المستقبل.”
كما يشير الخبير إلى أن أدوات الذكاء الاصطناعي لم تعد حكرًا على المختبرات أو الشركات الكبرى، بل دخلت حياة الناس اليومية بقوة:
ويُبرز محمد علاء أن إستراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي، التي أطلقت عام 2017، كانت من أوائل الرؤى الحكومية في العالم التي هدفت إلى دمج الذكاء الاصطناعي في جميع الخدمات، وصولًا إلى استخدام بنسبة 100% بحلول عام 2031.
كما يلفت إلى سلسلة خطوات سبّاقة اتخذتها الدولة، منها: تعيين أول وزير دولة للذكاء الاصطناعي في العالم، وتأسيس شركة G42 بقيادة الشيخ طحنون بن زايد، والمتخصصة في الذكاء الاصطناعي، والتي أطلقت مؤخرًا أول خوذة ذكية بتقنية الذكاء الاصطناعي التوليدي، وإنشاء جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي عام 2019، كأول جامعة للدراسات العليا المتخصصة في الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم.
ويرى أن دولًا عربية أخرى تتحرك بخطى متسارعة نحو الدمج الفعلي للذكاء الاصطناعي في قطاعاتها الحيوية، وخاصة مصر حيث أطلقت الاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي عام 2021، وعقدت شراكات مع اليونسكو، وأطلقت برامج تدريبية موسعة، مع التركيز على تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الصحة والزراعة والتعليم والخدمات.