شعبة الأدوية تكشف حقيقة عدم توافر علاج الأورام.. فيديو
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
كشف الدكتور علي عوف، رئيس شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية، حقيقة عدم توافر أدوية الأورام.
وقال الدكتور علي عوف، رئيس شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "على مسئوليتى"، تقديم الإعلامي أحمد موسى، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد": "ما يشاع غير صحيح، والأدوية موجودة فى صيدلية الشركة المصرية للأدوية بـ28 صيدلية على مستوى الجمهورية، بالإضافة إلى الأنسولين، مطالبا المواطنين بالاتصال على هاتف 15301 للاستفسار عن أي دواء".
أضاف أن البنك المركزي سيدبر العملة الصعبة؛ للإفراج عن المواد الخام من الجمارك، منوها أن صناعة الدواء من أولويات الدولة التي تعمل على توفير العملة الصعبة لها .
أكد الدكتور على عوف، رئيس شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية،: "الدولة تقدم دعم كبير لسوق الدواء في مصر، ومنذ 4 شهور لم يتم تحريك سعر الدواء في مصر".
أوضح الدكتور على عوف، رئيس شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية،: "مصر أول دولة خالية من فيروس سي وبشهادة دول العالم"، مضيفا: "صناعة الدواء في مصر توفر الدولار".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأدوية العملة الصعبة الدولار البنك المركزي اتحاد الغرف التجارية توفير العملة الصعبة شعبة الادوية باتحاد الغرف التجارية شعبة الأدوية صناعة الدواء في مصر رئیس شعبة الأدویة باتحاد الغرف التجاریة
إقرأ أيضاً:
الخطوط الليبية تكشف حقيقة إفلاسها
طرابلس - كشفت الخطوط الجوية الليبية، اليوم الأربعاء، حقيقة الأنباء المتداولة حول إفلاسها.
نفت الخطوط الجوية الليبية الأخبار المتداولة بشأن إفلاسها، مؤكدة استمرارها في تسيير عملياتها التشغيلية بكفاءة على الرغم من التحديات المالية والفنية التي تواجهها، وفقا لبيان نقلته "أخبار ليبيا" عن إدارة الشركة.
وأوضحت الشركة حرصها التام على طمأنة عملائها وشركائها بأن جميع الرحلات الجوية تُسيَّر وفقا للبرامج المعلنة، مع الالتزام الكامل بمعايير الجودة والسلامة.
وقالت الشركة إن الشركة تعمل حالياً على صيانة الأسطول الجوي وتطوير خدماتها لضمان تجربة سفر مريحة وآمنة للركاب.
وأكدت الخطوط الجوية الليبية، رغم التحديات الطارئة، أن الوضع تحت السيطرة، مع وجود خطط استراتيجية تُنفَّذ لتعزيز كفاءة الشركة وضمان استدامة خدماتها للمواطنين الليبيين والمقيمين.
وحثت الشركة وسائل الإعلام والجمهور على التحقق من دقة الأخبار قبل نشرها، لتجنب تداول معلومات مضللة قد تؤثر سلبا على سمعة الشركة وتثير الارتباك بين الجمهور.
وعبّرت الشركة عن شكرها لجميع العاملين على تعاونهم خلال هذه الظروف الاستثنائية، مؤكدة التزامها بتلبية حقوق الموظفين وفق الإمكانيات المتاحة والأطر القانونية والمالية، مشيرة إلى أزمة غير مسبوقة تواجهها بسبب توقف معظم طائراتها نتيجة الأضرار الجسيمة التي لحقت بأسطولها الجوي، مخازن قطع الغيار، والورش الفنية خلال الاشتباكات المسلحة في مطار طرابلس الدولي.
وأوضحت أن الشركة تدير عملياتها حاليا بطائرة أو اثنتين فقط. وذكرت الإدارة أن جائحة كورونا وتوقف العمليات لأشهر أثر سلباً على الشركة، حيث تقلص عدد وجهاتها من أكثر من 20 محطة عام 2010 إلى 3 وجهات فقط في تونس ومصر وتركيا.
كما تواجه الشركة تحديات مالية كبيرة في تأمين الإيرادات اللازمة لتغطية التزاماتها، بما في ذلك تدريب الطواقم، سداد الديون، وتكاليف الصيانة المرتفعة بسبب ارتفاع أسعار الصرف، مؤكدة جهودها لضمان صرف رواتب الموظفين رغم التأخيرات والصعوبات المالية، مع العمل على إعادة جدولة الديون الداخلية والخارجية للحفاظ على استمرارية الشركة.
وحثت الشركة الموظفين ووسائل الإعلام والجمهور على التعاون والتحلي بالمسؤولية والإيجابية خلال هذه المرحلة الصعبة، داعية إلى دعم الخطوط الجوية الليبية.
يشار إلى أن حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا أعلنت في يونيو الماضي أنها تتجه لإنشاء شركة طيران جديدة مملوكة للدولة، حيث تم تشكيل فريق تقني لهذا الغرض، وفقاً لما نقله موقع "تايمز إيروسبيس" المتخصص في شؤون الطيران في تقرير نشره مطلع يونيو الماضي.
وأشار التقرير، الذي نقلته صحيفة "الوسط" الليبية، إلى وجود مؤشرات أولية حول احتمال دمج شركتي "الخطوط الجوية الليبية" و"الخطوط الجوية الأفريقية" لتنفيذ الخطة، إلا أن مصادر أخرى استبعدت هذا السيناريو.
من جانبها، أوضحت حكومة الوحدة الوطنية أن إنشاء شركة طيران جديدة يأتي في إطار خطة أوسع لاستثمار البنية التحتية وتحسين تنافسية قطاع الطيران. إلا أن الحكومة لم تكشف عن تفاصيل التمويل، خاصة في ظل محدودية الموارد المالية المتاحة، وفقاً للموقع.