شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن مركز جامع الشيخ زايد الكبير يصدر التقويم الهجري الجديد، ت + ت الحجم الطبيعي   أصدر مركز جامع الشيخ زايد الكبير التقويم الهجري للعام 1445هـ، والذي يوافق أول أيامه، يوم 19 يوليو الجاري وذلك في .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مركز جامع الشيخ زايد الكبير يصدر التقويم الهجري الجديد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مركز جامع الشيخ زايد الكبير يصدر التقويم الهجري الجديد

ت + ت - الحجم الطبيعي

  أصدر مركز جامع الشيخ زايد الكبير التقويم الهجري للعام 1445هـ، والذي يوافق أول أيامه، يوم 19 يوليو الجاري وذلك في إطار الدور الديني والثقافي للجامع، والذي يهدف إلى إبراز الثقافة الإسلامية والتعريف بالموروث الثقافي المحلي.

يشمل الإصدار السنوي للتقويم الهجري الجديد عددا من المخرجات، كالتقويم المعلق "الروزنامة"، والتطبيق الإلكتروني المحدث، وكتاب التقويم الهجري، وإصدار الدرور والطوالع.

كتاب التقويم الهجري.

ويتضمن كتاب التقويم الهجري العديد من المعلومات القيّمة، كمواقيت الصلاة بالتوقيتين الزوالي والغروبي لإمارة أبوظبي، ومواعيد المد والجزر، ومجموعة من الأذكار والأدعية التي تحث على فضائل الأعمال ومكارم الأخلاق، وفضائل الأشهر الهجرية والأحداث التي حصلت خلالها.

إصدار الدرور والطوالع.

وإبرازاً لدور العرب والمسلمين في علوم الفلك، وتعزيزاً للموروث المحلي في هذا المجال، وضمن مخرجات التقويم الهجري أصدر المركز كتاب "الدرور والطوالع"، بمحتوى ديني ثقافي مميز، يثري من خلاله حصيلة القارئ الثقافية بمعلومات متنوعة، حول المواسم والأبراج والطوالع والرياح والأحوال البحرية ومراحل ومنازل القمر المرتبطة بالأشهر الشهرية وعلاقته بالمد والجزر، مفصلة “كل على حده” وأهمية الدرور والطوالع وأهم ملامحها، والأشعار العربية والإماراتية التي تغنت بها، وكيفية اهتمام الآباء والأجداد بظهور نجم سهيل؛ ليعزز المركز من خلال هذه الإصدار الموروث الثقافي الذي يفصح عن معرفة واسعة للأجداد.

"التطبيق الإلكتروني المحدث " للتقويم الهجري.

وأتم المركز تحديث "التطبيق الإلكتروني المحدث" للتقويم الهجري لعام 1445هـ، ليضم مواقيت الصلاة وكل ما تحويه الروزنامة الورقية من أجندة ومعلومات، في قالب تقني سهل الاستخدام.

و يتضمن التطبيق خاصيّة إطلاع المستخدم على معلومات شاملة، تتضمن ديرة الدرور والطّوالع والمواسم، وحركة المدّ والجزر والمعدلات المناخية، ومراحل القمر بسهولة ويسر، بالإضافة إلى خاصية التعرف على المناسبات الوطنية والدينية والأيام العالمية على مدار العام.

ويتميز التطبيق بخصائص تقنية مبسطة تتيح للمستخدم تشغيل الإشعارات والتنبيهات الخاصة بمواقيت الصلاة.. ويمكن تحميل تطبيق التقويم الهجري من خلال "آبل ستور" أو "جوجل بلاي ستور"، من خلال زيارة الموقع: www.szgmc.gov.ae/ar/.

جدير بالذكر أن مشروع التقويم الهجري لعام 1445 هجرية يقام وفق أسس علمية وشرعية وفلكية، بالتعاون مع الجهات ذات الاختصاص على كافة المستويات الشرعية والفلكية والإدارية والتنسيقية، منها المركز الوطني للأرصاد، والهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف، وهيئة البيئة (أبوظبي)، وهيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية، وأكاديمية الشارقة لعلوم وتكنولوجيا الفضاء والفلك، ومركز الفلك الدولي (أبوظبي)، وعدد من المتخصصين في الشريعة الإسلامية والفلك ومجموعة من الباحثين والمهتمين الإماراتيين، بالإضافة إلى فرق عمل المركز، التي تضمنت لجان المحتوى من تحرير وتدقيق، والدراسات والأبحاث، والتصميم والإخراج الفني، والدعم اللوجستي، والدعم التقني، والنشر الإلكتروني؛ الأمر الذي ساهم في إنجاح المشروع وإخراجه بأعلى درجات الدقة والاتقان والتكامل.

تابعوا أخبار الإمارات من البيان عبر غوغل نيوز

طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الإعلام الحكومي في غزة يصدر بياناً بشأن مؤسسة غزة الإنسانية

أصدر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة ، اليوم الاثنين 9 يونيو 2025، بياناً صحفياً بشأن مؤسسة "مؤسسة غزة الإنسانية" GHF، والخاصة بتوزيع المساعدات على المواطنين في قطاع غزة.

وفيما يلي نص البيان كما وصل "سوا":

*بيان صحفي رقم (865) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*

*مؤسسة GHF ذراع للاحتلال "الإسرائيلي" وليست جهة إنسانية: تسببت بقتل أكثر من 130 شهيداً و1000 جريح من المُجوَّعين في أسبوعين، وتبث أكاذيب رخيصة*

تواصل ما تُسمى بـ"مؤسسة غزة الإنسانية (GHF)" ترويج الأكاذيب المعلّبة، وتدّعي زيفاً أن المقاومة الفلسطينية تهدد طواقمها وتمنعها من توزيع المساعدات، بينما الحقيقة الصارخة أن هذه المؤسسة نفسها ليست سوى واجهة دعائية لجيش الاحتلال "الإسرائيلي"، ويقودها ضباط ومجندون أمريكان و"إسرائيليون" من خارج قطاع غزة، بتمويل أمريكي مباشر، وبتنسيق عملياتي مع الجيش "الإسرائيلي" الذي يرتكب جريمة إبادة جماعية متواصلة ضد أكثر من 2.4 مليون فلسطيني في قطاع غزة.

إن الحقيقة التي يعرفها القاصي والداني هي أن الاحتلال "الإسرائيلي" هو الطرف الوحيد الذي يمنع دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة منذ قرابة 100 يوم متواصل، بإغلاقه المتعمد لكل المعابر في قطاع غزة، ومنعه أكثر من 55 ألف شاحنة مساعدات من الوصول إلى العائلات المنكوبة على مدار المائة يوم الماضية، وتقييده حركة عشرات المؤسسات والمنظمات الأممية العاملة في المجال الإغاثي. وقد أكدت ذلك صراحة الأمم المتحدة، والصليب الأحمر، ومنظمة أوتشا، ومنظمة الصحة العالمية، وغيرها، بأن الاحتلال هو المعيق الأول والأخير للمساعدات، وهو الذي يمنع وصولها إلى المجوعين والسكان المدنيين في قطاع غزة.

لقد كانت "GHF" وما زالت شريكة في جريمة منظمة تستهدف المدنيين عبر طُعْم المساعدات: حيث توثق الوقائع الميدانية أن هذه المؤسسة، عبر فرقها التي ترعاها قوات الاحتلال، تسببت -خلال أسبوعين فقط من عملها- في استشهاد أكثر من 130 شهيداً من المدنيين برصاص مباشر أثناء محاولتهم الوصول إلى طرود غذائية على حواجز الإذلال والقهر، وأصيب قرابة 1000 مدني آخر، بينما لا يزال 9 فلسطينيين مفقودين بعد أن اجتذبتهم هذه المؤسسة "الإسرائيلية" الأمريكية لمناطق يُتحكم بها عسكرياً جيش الاحتلال. هذه جرائم مكتملة الأركان يُحاسب عليها القانون الدولي.

وكذلك فإن مؤسسة GHF تفتقر بشكل تام لمبادئ العمل الإنساني، والتي تتمثل في:

• الحياد: حيث تتعاون ميدانياً مع جيش الاحتلال، وتنفّذ توجيهاته، وهو الذي يقوم بإصدار الإعلانات للمُجوَّعين من السكان.

• عدم الانحياز: تعمل ضمن أجندة أمنية "إسرائيلية" واضحة، وتخدم أهداف الاحتلال "الإسرائيلي" في إخضاع السكان.

• الاستقلالية: تتلقى تعليماتها وتمويلها من مصادر حكومية أجنبية ومن جيش الاحتلال "الإسرائيلي".

• الإنسانية: لم تكن يوماً في صف الإنسان، بل كانت أداة ضغط وتجويع وقتل ضد السكان المدنيين.

نحن نقولها بوضوح: أي مؤسسة تزعم أنها إنسانية بينما تنفذ مخططات عسكرية وتدير نقاط توزيع ضمن مناطق "عازلة" تشرف عليها دبابات الاحتلال، لا يمكن اعتبارها جهة إغاثية، بل هي جزء من أدوات الإبادة الجماعية، وشريك فعلي في جريمة الإبادة الجماعية ضد السكان المدنيين.

نحن نطالب كل العالم بألا يخضعوا لتضليل هذه المؤسسة التي تمارس الإجرام المنظم والممنهج، فالمقاومة الفلسطينية لا تهدد أحداً، بل تحمي حق شعبها في البقاء، في وجه مؤسسات زائفة تمارس القتل تحت لافتات مزيفة، وعلى المجتمع الدولي أن يكف عن الانحياز الأعمى، وأن يُنهي فصول هذه المأساة الأخلاقية، وأن يسمح بإدخال عشرات آلاف الشاحنات لمؤسسات الأمم المتحدة التي تعمل منذ عقود في إغاثة اللاجئين والسكان المدنيين، والتي تتمتع بالكفاءة وتلتزم بمبادئ العمل الإنساني.

*المكتب الإعلامي الحكومي*

قطاع غزة - فلسطين

الاثنين، 9 يونيو 2025

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين فصائل فلسطينية تصدر بيانات بشأن الهجوم الإسرائيلي على سفينة مادلين تمديد اعتقال سناء سلامة دقة حتى الثلاثاء بذريعة "استكمال التحقيقات" "تنسيقية العمل المشترك" تطلق قافلة "الصمود" من تونس نحو غزة الأكثر قراءة دعاء لأهل غزة في يوم عرفة 2025 دعاء لنفسي في يوم عرفة 2025 من بحر حيفا إلى بحر غزة  حصيلة دامية جديدة في غزة وارتفاع عدد شهداء المساعدات لـ 75 عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • وزيرة التنمية المحلية تتابع إنشاء مركز إنتاج الحرير الطبيعي بالوادي الجديد
  • إنشاء مركز لإنتاج الحرير الطبيعى بالوادي الجديد .. تفاصيل
  • مصرع طالب بكلية الشرطة صدمته سيارة في الشيخ زايد
  • مركز الفلك ينشر حسابات رؤية الهلال للعام الهجري الجديد 1447 هـ
  • الإعلام الحكومي في غزة يصدر بياناً بشأن مؤسسة غزة الإنسانية
  • «الفلك الدولي» ينشر حسابات رؤية الهلال للعام الهجري 1447 هـ
  • وزير جيش الاحتلال يصدر تعليمات لمنع وصول سفينة أسطول الحرية إلى غزة
  • أيام التشريق .. مستجابة الدعوات لا تحرم نفسك ردد أفضل 200 دعاء جامع الخيرات
  • قِرّش.. أقدم جامع أسطوانات صوتية بالقدس
  • كبلها وكتم أنفاسها.. جامع خردة ينتظر حبل المشنقة بسبب طفلة