تطوير وتنمية القدرات الإدارية لأعضاء هيئة التدريس بجامعة كفر الشيخ
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
نظمت جامعة كفر الشيخ، ممثلة في المركز الدولي لإدارة الموارد البشرية والتعليم المستمر تحت عنوان " دورة القيادات الجامعية لأعضاء هيئة التدريس " والتي استهدفت أعضاء هيئة التدريس من كليات الجامعة، تحت رعاية رئيس جامعة كفرالشيخ الدكتور عبدالرازق دسوقي ، والدكتور إسماعيل القن نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث،
جاء ذلك بمشاركة نواب رؤساء الجامعة والقيادات الجامعية السابقين والحاليين من أعضاء هيئة التدريس.
وحاضر فى التدريب الدكتور اسماعيل القن نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، بمحاضرتين عن التطوير المؤسسي في قطاع الدراسات العليا والبحوث والقضايا القومية ومكافحة الفساد.
وتحدث الدكتور محمد عبد العال نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، في محاضرتين عن التطوير المؤسسى فى قطاع التعليم والطلاب وادارة الازمات والكوارث.
وألقت الدكتور أماني شاكر نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، محاضرة عن التطوير المؤسسي في قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
وتضمن البرنامج التدريبى جلسات تدريبية تهدف الي تطوير قدرات المشاركين لاتخاذ القرارات المناسبة لإدارة كلياتهم وذلك من خلال تنمية القدرات الإدارية، وتبادل الخبرات بين اعضاء هيئة التدريس ، على مدار ثلاثة أيام .
وتضمن اليوم الأول ثلاث جلسات تدريبية؛ الأولى «التطوير المؤسسي في قطاع الدراسات العليا والبحوث»، والثانية «التخطيط الاستراتيجى»، والثالثة "فن القيادة الجامعية".
و شهد اليوم الثانى ثلاث جلسات تدريبية الأولى حول «التطوير المؤسسى فى قطاع التعليم والطلاب» والثانية حول «ادارة الأزمات والكوارث»، اما الجلسة الثالثة تناولت«الجوانب المالية والإدارية بالجامعات».
وشهداليوم الثالث أربعة جلسات تدريبية، الأولى تناولت «القضايا القومية ومكافحة الفساد» والثانية حول «التطوير المؤسسي في قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة»، والثالثة «التطوير المؤسسي في مجال ضمان الجودة»، الرابعة كانت حول «الجوانب القانونية بالجامعات».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أعضاء هيئة التدريس نائب رئیس الجامعة العلیا والبحوث جلسات تدریبیة هیئة التدریس
إقرأ أيضاً:
«بيئة» توسع أعمالها بدخولها قطاع التطوير العقاري
الشارقة (الاتحاد)
أعلنت «بيئة»، المتخصصة في مجال الاستدامة والابتكار بالمنطقة، توسعها الاستراتيجي، ودخولها قطاع التطوير العقاري، في إطار تعزيز خبراتها في إدارة المشاريع العقارية وإنجازاتها في قطاعات الاستدامة والطاقة والتكنولوجيا والرعاية الصحية، مما يؤكد التزامها الراسخ ببناء مدن متطورة تواكب تطلعات المستقبل، وتحسين جودة الحياة.
كما تعكس خطة «بيئة» للتوسع استراتيجية تنويع مدروسة تعتمد أفضل معايير وممارسات الاستدامة، وتعزز النمو المؤسسي في القطاعات الناشئة عالية التأثير.
وقال خالد الحريمل، الرئيس التنفيذي نائب رئيس مجلس الإدارة في «بيئة»، إن التوسع إلى قطاع التطوير العقاري يمثل تطوراً طبيعياً للمجموعة، ويفتح المجال أمام فرص جديدة لمعالجة أبرز التحديات التي تواجه المجتمع، مشيراً إلى أن «بيئة» تهدف إلى إنشاء مجتمعات حضرية استثنائية تسهم في إرساء معايير إقليمية جديدة وتقدم نموذجاً عالمياً لمفهوم العيش في المدن المستقبلية.
وأوضح أن مشاريع «بيئة» العقارية تتميز باعتماد مبادئ الاستدامة والابتكار وأعلى مستويات جودة الحياة في جميع مراحلها، بما يواصل المسيرة الحافلة بالإنجازات التي حققتها حتى اليوم في قطاعات الاستدامة والتكنولوجيا والطاقة والرعاية الصحية.
وعلى مدار أكثر من عشر سنوات في تطوير المشاريع العقارية، رسخت «بيئة» مكانتها شركة رائدة في قطاع التطوير العقاري؛ بفضل سجلها الحافل في تطوير مشاريع أيقونية، مثل مقرها الرئيسي الذي صممته شركة «زها حديد للهندسة المعمارية» الرائدة عالمياً، بالإضافة إلى تنفيذ مشاريع صناعية مستدامة وصولاً إلى أحدث أعمالها المرتقبة، مشروع «حي جواهر بوسطن الطبي» من تصميم شركة «رينزو بيانو بيلدينج وركشوب».
وفي قطاع الاستدامة، تواصل «بيئة» دورها الرائد في المنطقة، من خلال تقديم حلول متقدمة لتحويل النفايات إلى موارد قيمة، وتحقيق التحويل الكامل للنفايات بعيداً عن المكبات.