صدمة في مصر..توقعات ليلى عبد اللطيف: تاجيل الدراسة بسبب متحور جديد
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
تتصدر الفلكية ليلى عبد اللطيف الترتيبات في محركات البحث ومواقع التواصل الاجتماعي حاليًا، حيث قامت بإطلاق توقعاتها المثيرة للسنة الجديدة 2024 تقوم ليلى بتوقعاتها لعدة شخصيات ودول وتنشرها عبر قناتها الرسمية على يوتيوب وصفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي.
صدمة في مصر..توقعات ليلى عبد اللطيف: تاجيل الدراسة بسبب متحور جديدليلي عبداللطيف توقعات مصر
قدمت العرافة اللبنانية المعروفة بلقب “سيدة التوقعات” ليلى عبد اللطيف توقعاتها المثيرة للفترة القادمة وفقا لتنبؤاتها من المتوقع أن يشهد الجنيه المصري تحسنا تدريجيا خلال عام 2024 تشير توقعاتها إلى أن هناك عوامل إيجابية قادمة قد تعزز من قيمة العملة المحلية وتعيد استقرارها من الجدير بالذكر أن هذه التوقعات تأتي في ظل التحديات الاقتصادية الكبيرة التي يواجها العالم وعلى وجه الخصوص الأوضاع الاقتصادية في مصر يظهر أن هناك تفاؤلا بتحسن الأوضاع المالية في المستقبل القريب ورغم التقلبات الحالية، إلا أن هناك فرصة لاستعادة استقرار الجنيه المصري في الفترة القادمة.
قد قالت ان الانظار الان تتجه إلى نهر النيل ووقوع كارثة حقيقية وحاله من الطوارئ سوف تعلنها مصر وتوقعت بأن مصر سوف تشهد فيضان قوي يستحب برياح شديدة وعواصف رعدية وهذا سوف يتسبب في توقف حركة العديد من الطرقات والسيول ينتج عنها خسائر ماديه وبشريه كبيرة وقد قالت ليلى عبد اللطيف للشعب المصري يجب عليه الالتزام بتعليمات الارصاد وجميع الجهات الرسمية المختصة وعدم التهور أو المخاطرة والتساؤل بهذه التعليمات فإنها سوف تؤدي إلى عواقب وخيمة وكوارث طبيعية كبيرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف توقعات ليلى عبد اللطيف ليلي عبد اللطيف مصر ليلي مصر لیلى عبد اللطیف فی مصر
إقرأ أيضاً:
عبد اللطيف: اجراء دراسة بحثية لتوعية الطلاب بالمتغيرات السياسية الدولية وتنمية الانتماء الوطني
ترأس السيد محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اجتماع مجلس إدارة المركز القومي للبحوث التربوية والتنمية، وذلك لبحث سبل تعزيز دور المركز في دعم تطوير العملية التعليمية من خلال البحث العلمي والتطبيقات الميدانية.
جاء ذلك بحضور الدكتورة فاتن عزازى مدير المركز القومى للبحوث التربوية، والدكتور رمضان محمد رمضان مساعد الوزير للتقويم ونظم الامتحانات، والدكتور أكرم حسن مساعد الوزير لشئون تطوير المناهج، والدكتورة هالة عبد السلام رئيس الإدارة المركزية للتعليم العام، وأعضاء مجلس الإدارة.
وفي مستهل الاجتماع، توجه الوزير بالشكر والتقدير لأعضاء المركز على الجهود المتميزة التي بذلوها خلال الفترة الماضية، مشيدًا بالدراسات التربوية القيمة التي قام بها المركز، والتي ساهمت بشكل فعّال في صياغة عدد من القرارات التعليمية المهمة، وتم الاستناد إلى نتائجها في تطوير السياسات التعليمية وتطبيقها بنجاح في الميدان.
وأكد الوزير أن الدراسات البحثية التي قدمها المركز أثبتت فاعليتها وجدواها في الواقع العملي، مما يعكس الدور المحوري للبحث العلمي في دعم اتخاذ القرار وتوجيه مسارات التطوير التربوي.
كما وجه الوزير بأهمية استمرار هذا النهج القائم على التكامل بين الجهود البحثية والتطبيق العملي لضمان تحسين جودة التعليم وتحقيق الأهداف الاستراتيجية للوزارة.
وأشار السيد الوزير محمد عبد اللطيف، إلى أن خطة العمل في المرحلة المقبلة سترتكز على تكليف المركز القومي للبحوث التربوية والتنمية بعدد من الدراسات البحثية المهمة، التي تستهدف معالجة قضايا جوهرية تمس جودة التعليم والبيئة المدرسية.
وأوضح الوزير أن من بين الأولويات البحثية في هذه المرحلة، إعداد دراسة متكاملة لمعالجة مشكلة القرائية لدى طلاب المرحلة الابتدائية، باعتبارها أحد التحديات الأساسية التي تؤثر على التحصيل الدراسي للطلاب.
وفي ضوء التطورات السياسية والأحداث الجارية في المنطقة والعالم، وجه الوزير بضرورة اجراء دراسة بحثية متخصصة حول تأثير الأحداث الإقليمية والدولية على وعي الطلاب وإدراكهم، وكيفية مساعدتهم على استيعاب هذه الأحداث بطريقة تربوية وتثقيفية، تسهم في بناء وعيهم الوطني وتعزيز الانتماء والولاء لوطنهم، وتنمية شعورهم بالمسؤولية تجاه قضايا مجتمعهم.
كما كلّف السيد الوزير محمد عبد اللطيف المركز القومي للبحوث التربوية والتنمية بإعداد بحث ميداني حول تطوير أداء مدير المدرسة، مؤكدًا أن مدير المدرسة هو حجر الزاوية في نجاح المنظومة التعليمية، وأن تطوير أدائه الإداري والتربوي يمثل أولوية قصوى لضمان جودة التعليم داخل المؤسسات التعليمية.
وقد أشاد أعضاء مجلس إدارة المركز خلال الاجتماع بالجهود الكبيرة التي بذلها الدكتور محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، خلال الفترة الماضية، مثمنين حرصه الدائم على دعم البحث العلمي وتعزيز دوره في تطوير العملية التعليمية، مشيرين إلى التطورات الملموسة التي شهدها الميدان التعليمي في هذا العام الدراسى، مؤكدين استمرار دعمهم لخطط الوزارة في بناء نظام تعليمي حديث ومتكامل يرتكز على المعرفة والابتكار.
وشهد الاجتماع مناقشة عدد من الموضوعات المتعلقة بخطة عمل المركز في المرحلة المقبلة، وسبل تعزيز التنسيق مع قطاعات الوزارة المختلفة لضمان توظيف نتائج البحوث التربوية في تطوير المناهج، وأساليب التقييم، والتدريب المهني للمعلمين، بما يخدم مصلحة الطالب ويواكب متطلبات مستجدات العصر.
وتم خلال الاجتماع استعراض الدكتورة فاتن عزازى مدير المركز القومى للبحوث التربوية، تقرير عن إنجازات المركز للعام البحثى ٢٠٢٤/ ٢٠٢٥، واستعراض الخطة البحثية، للبحوث الأساسية والاستثمارية للعام البحثى ٢٠٢٤/ ٢٠٢٥.
وفي ختام الاجتماع، أكد الوزير على أهمية الدور المحوري للمركز القومي للبحوث التربوية والتنمية في دعم المنظومة التعليمية، مشيرًا إلى أن مخرجات الأبحاث يجب أن تكون قابلة للتطبيق العملي، وتخدم رؤية الدولة المصرية نحو بناء تعليم عصري متطور يستند إلى المعرفة والبحث العلمي.