خبير يكشف أسباب انتعاش السياحة في مصر بفصلي الربيع والصيف 2024
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
قال محمد كارم، الخبير السياحي، إن هناك إقبالاً كبيراً على المقاصد السياحية في مصر من السياح القادمين من مختلف بقاع العالم، متوقعا زيادة الإقبال على السياحة في مصر خلال فصلي الربيع والصيف 2024.
وأضاف «كارم»، في مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، عبر فضائية «إكسترا نيوز»، أنَّ هناك مؤشرات تؤكد ارتفاع الموسم السياحي المقبل وأنه سيكون موسماً جيداً، مثل زيادة حجوزات الطيران والفنادق والمزارات، والتي تتم قبل قدوم الوفود السياحية بفترة، موضحا ان هناك خطة لزيادة الفنادق بمصر لاستيعاب السائحين من مختلف دول العالم.
كما تابع أن مصر تروج للسياحة عبر المشاركة في معارض دولية مثل معرض ميلانو و10 دول أخرى.
واستطرد: «نسب مرتفعة متوقعة للوفود السياحية خلال الفترة المقبلة، بفضل جهود القائمين على هذا الملف الحيوي، وفي مقدمتهم القيادات السياسية والوزارة، لوضع المقاصد السياحية لبلادنا على الأجندة العالمية للسياحة ما يساهم في جلب مزيد من الوفود».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السياحة السياحة في مصر السائحين الخبير السياحي العالمية
إقرأ أيضاً:
هل تتحول المدن التركية إلى مناطق للنخبة؟ خبير يكشف ما وراء انفجار الإيجارات
دق رئيس جمعية وسطاء العقارات في أنقرة، هاكان أكجام، ناقوس الخطر بشأن تضخم أسعار الإيجارات في تركيا، محذرًا من أن سوق الإسكان لم يعد يتحرك بمنطق “العرض والطلب” وإنما بمنطق “الفرصة”، وسط ارتفاعات تجاوزت الحدود الاقتصادية المعقولة.
اقرأ أيضاتغريدة من خبير زلازل تركي تشعل القلق.. ماذا يحدث تحت موغلا؟
الإثنين 07 يوليو 2025ودعا أكجام إلى تدخل عاجل للدولة، وطرح سلسلة مقترحات شملت فرض ضرائب على المنازل الشاغرة، وتنظيم الإيجارات قصيرة الأجل، وتفعيل نموذج الإيجار طويل الأجل ضمن مشاريع الإسكان الاجتماعي.
أسعار لا تعكس المؤشرات الاقتصادية
قال أكجام إن “مُلاك العقارات لا يحددون أسعار الإيجارات وفقًا لمؤشر أسعار المستهلك، بل وفقًا لسعر صرف الدولار”. وأشار إلى أن قيمة الإيجارات ارتفعت بشكل مفرط في السنوات الأخيرة، قائلاً:
“في عام 2020، كان إيجار شقة مكوّنة من ثلاث غرف في إسطنبول يبلغ نحو 600 دولار أمريكي، أما اليوم فقد تجاوز 1700 دولار”.
وأكد أن استمرار ارتفاع الأسعار رغم زيادة عدد الوحدات الشاغرة يعكس غياب التوازن الطبيعي للسوق، مشيرًا إلى أن
“الأسعار لم تعد تتحدد بالحاجة، بل بالفرصة”.
ولفت إلى أن السوق تحكمه الآن “سيكولوجية التوقعات”، حيث يدفع أحد الملاك مبلغًا مرتفعًا، فيسير البقية على خطاه دون أسس منطقية.
المواطنون يُدفعون إلى هوامش المدن
أكد رئيس الجمعية أن هذا الارتفاع غير المنطقي أدى إلى تغيرات اجتماعية خطيرة في المدن الكبرى، قائلاً: