هاتف Honor X9b.. العد التنازلي للإصدار العالمي بأسعار معقولة
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
شركة Honor، المستمرة ككيان مستقل بعد انفصالها عن Huawei، تستعد لإطلاق هاتفها الذكي الجديد Honor X9b في السوق العالمية. من المتوقع أن يكون متاحًا للبيع في 15 فبراير، وتم الكشف بعض الميزات الرئيسية للجهاز المذكور.
مواصفات وسعر هاتف Samsung Galaxy Note 20 Ultra (مميزات وعيوب) مصدر أمني يكشف كواليس سرقة هاتف بكوم حمادة
يتميز Honor X9b بمجموعة من المزايا، حيث يشمل مستشعر ماكرو بدقة 5 ميجابكسل ومستشعر ماكرو إضافي بدقة 2 ميجابكسل، بالإضافة إلى كاميرا رئيسية بدقة 108 ميجابكسل.
تتضمن مواصفات Honor X9b شاشة AMOLED بمقاس 6.78 بوصة، دقة 1.5 كيلو بايت، ومعدل تحديث 120 هرتز. يتميز التصميم أيضًا بشاشة مثقوبة ونسبة عرض إلى ارتفاع 19.9:9، بالإضافة إلى دعم لون 10 بت.
يعتمد الهاتف الذكي على معالج Qualcomm Snapdragon 6 Gen 1 بتقنية 4 نانومتر، مع 4x 2.2 GHz - Cortex-A78 و4x 1.8 GHz - نوى Cortex-A55. يتميز أيضًا بوحدة رسوميات Adreno 600.
تشمل باقي المواصفات ذاكرة وصول عشوائي بسعة 8/12 جيجابايت LPDDR4x، تخزين داخلي بحجم 256 جيجابايت، وبطارية بسعة 5800 مللي أمبير مع دعم للشحن السريع بقوة 35 واط.
يدعم Honor X9b تقنيات الاتصال الحديثة مثل 5G، ويشمل SIM مزدوج، Wi-Fi 802.11ac، Bluetooth 5.1، GPS، NFC، ومنفذ USB-C، بالإضافة إلى مقبس صوت 3.5 ملم. يعمل الهاتف بنظام تشغيل Magic OS 7.2 المستند إلى Android 13.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هاتف Honor X9b هاتف
إقرأ أيضاً:
احتجاجات في تعز بعد نقل سوق الأسماك إلى موقع معزول بلا خدمات
شمسان بوست / خاص:
تشهد محافظة تعز موجة استياء واحتجاجات متصاعدة في أوساط باعة الأسماك والعمال في سوق الحراج الرسمي، وذلك على خلفية قرار نقل السوق من موقعه القديم في منطقة زيد الموشكي إلى منطقة الصياح، ثم إلى موقع ثالث داخل حوش المسالخ بمنطقة الضباب، في خطوة أثارت جدلاً واسعًا لعدم مراعاتها لظروف العاملين ومعيشتهم.
وبحسب شكاوى مقدّمة إلى محافظ تعز، الأستاذ نبيل شمسان، فقد أدى القرار إلى أضرار جسيمة طالت الباعة والتجار والمستهلكين على حد سواء، وهددت استقرار الأمن الغذائي المحلي. وأشار المتضررون إلى أن الموقع الجديد يعاني من عزلة جغرافية، ويقع في منطقة تفتقر لأبسط معايير النظافة والسلامة، وتنتشر فيها الحشرات والزواحف، فضلًا عن قربها من خطوط تماس عسكرية ما يزيد من المخاطر الأمنية والصحية.
وأكد باعة السمك أن الانتقال القسري إلى الموقع الجديد تسبب في ارتفاع كبير بأسعار الأسماك بسبب تكاليف النقل والتفريغ، وهو ما أثقل كاهل المواطنين وأدى إلى ضعف القدرة الشرائية وتراجع المبيعات اليومية. كما دفع عددًا من الصيادين إلى اللجوء إلى مناطق خارج سيطرة الحكومة، خصوصًا مع فتح الطريق نحو الحوبان، حيث باتوا يفضلون بيع أسماكهم هناك نظرًا لقرب الأسواق وسهولة الوصول إليها.
وامتد الغضب الشعبي ليشمل المواطنين الذين عبروا عن رفضهم للقرار، معتبرين أن نقل السوق تسبب في ارتفاع الأسعار وتراجع جودة الأسماك في ظل غياب أي رقابة حقيقية. وأشاروا إلى أن القرار يمسّ لقمة عيشهم ويزيد من معاناتهم في ظل ظروف اقتصادية صعبة، مطالبين بإعادة السوق إلى موقعه السابق حفاظًا على استقرار الأسعار وتوفير الغذاء بأسعار مناسبة.
من جهتهم، عبّر عمال الحراج _ ومعظمهم من كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة والأطفال _ عن غضبهم العارم، مؤكدين أن نقل السوق حرمهم من مصدر دخلهم اليومي، حيث أصبح الوصول إلى الموقع الجديد مكلفًا وصعبًا في ظل فقرهم وعجزهم عن تحمّل نفقات التنقل والمعيشة.
وحذر المحتجون من استمرار الوضع الحالي، مشددين على ضرورة إعادة السوق إلى موقعه السابق في زيد الموشكي القريب من السوق المركزي، لضمان استمرار نشاطهم التجاري وتأمين معيشتهم.