الجيش المغربي يحصل على قاذفات صواريخ إسرائيلية بقيمة 150 مليون دولار
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن الجيش المغربي يحصل على قاذفات صواريخ إسرائيلية بقيمة 150 مليون دولار، قالت شركة 8220;Elbit Systems 8221; الإسرائيلية، الثلاثاء الماضي، أنها تحصلت على عقد بقيمة 150 مليون دولار لتزويد عميل دولي بقاذفات صواريخ .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الجيش المغربي يحصل على قاذفات صواريخ إسرائيلية بقيمة 150 مليون دولار، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قالت شركة “Elbit Systems” الإسرائيلية، الثلاثاء الماضي، أنها تحصلت على عقد بقيمة 150 مليون دولار لتزويد عميل دولي بقاذفات صواريخ PULS (أنظمة الإطلاق الدقيقة والعالمية) ومجموعة من الصواريخ بعيدة المدى الموجهة بدقة.
وقالت الشركة الإسرائيلية في بيان لها على موقعها الرسمي، أن العقد الذي فازت به سيتم تنفيذه على مدى ثلاث سنوات، مشيرة أن صواريخ PULS من Elbit Systems توفر حلاً شاملاً وفعالاً من حيث التكلفة، بحيث يمكن إطلاق صواريخ غير موجهة وذخائر دقيقة التوجيه وصواريخ بمدى فعال يصل إلى 300 كيلومتر، مُعددة في البيان المزايا القتالية لقاذفات الصواريخ.
وضمّنت الشركة في بيانها تصريحا للمدير العام لشركة “Elbit System Land” والذي قال فيه: “نشهد طلبًا متزايدًا على حلول المدفعية المتقدمة لدينا من الجيوش التي تتطلع إلى زيادة فعالية قواتها المسلحة. يوفر هذا العقد رابطا إضافيًا للثقة في حلول المدفعية الصاروخية PULS من Elbit Systems”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الإمارات ثالثة عالمياً بأصول صناديق سيادية بقيمة 2.5 تريليون
حلّت دولة الإمارات في المرتبة الثالثة عالمياً والأولى على مستوى الشرق الأوسط من حيث إجمالي أصول صناديق الثروة السيادية، والتي بلغت نحو 2.49 تريليون دولار بنهاية النصف الأول من عام 2025، بحسب تقرير مؤسسة "إس دبليو إف جلوبال".
صدارة إقليمية وتقدم عالمي في مؤشرات الحوكمة والاستثماروأكد التقرير أن الصناديق السيادية الإماراتية، وفي مقدمتها مبادلة وجهاز أبوظبي للاستثمار، تواصل تعزيز مكانتها العالمية، من حيث قوة الأداء الاستثماري ومستويات الحوكمة والاستدامة، ما يرسّخ موقع الدولة كأحد أكبر مراكز إدارة الثروات السيادية في العالم.
مبادلة الثانية عالمياً في النشاط الاستثماريأشار التقرير إلى أن شركة مبادلة جاءت في المرتبة الثانية عالمياً ضمن قائمة أنشط الصناديق السيادية استثماراً خلال النصف الأول من عام 2025، بعد أن ضخت 9.6 مليار دولار من رأس المال الجديد خلال ستة أشهر فقط، متقدمة على معظم الصناديق العالمية، ولا تتفوق عليها سوى صندوق التقاعد الكندي الذي استثمر 11.2 مليار دولار في الفترة نفسها.
كما ضخ جهاز أبوظبي للاستثمار نحو 4.5 مليار دولار خلال نفس الفترة، مما يعكس الديناميكية المتزايدة للصناديق الإماراتية في اقتناص الفرص الاستثمارية المتنوعة إقليمياً ودولياً.
تصنيف متقدم لمبادلة في الحوكمة والاستدامةأحرزت مبادلة تقدماً ملحوظاً على صعيد الحوكمة، إذ تم تصنيفها ضمن الفئة الثالثة عالمياً في مؤشر الحوكمة والاستدامة والمرونة لعام 2025، بعد أن سجلت أكثر من 92 بالمئة في التقييم العام، مما يعكس التزامها بممارسات الاستثمار المسؤول والمستدام.
الإمارات ضمن أكبر ثلاث دول في الأصول السياديةجاءت الولايات المتحدة في صدارة الترتيب بإجمالي أصول سيادية بلغت 12.1 تريليون دولار، تلتها الصين بـ3.36 تريليون دولار، ثم الإمارات بـ2.5 تريليون دولار، متقدمة على كل من اليابان (2.28 تريليون)، والنرويج (1.9 تريليون)، وكندا (1.8 تريليون)، وسنغافورة (1.59 تريليون).
واستحوذت الصناديق السيادية الإماراتية على 42.2 بالمئة من إجمالي أصول الصناديق في دول مجلس التعاون الخليجي، والتي بلغت نحو 5.9 تريليون دولار في النصف الأول من 2025.
تحسن أداء الصناديق الخليجية في الحوكمة العالميةسجلت صناديق مجلس التعاون الخليجي، ومنها صندوق الاستثمارات العامة السعودي ومبادلة وADQ وهيئة قطر للاستثمار، تحسناً لافتاً في المؤشر العالمي للحوكمة والاستدامة والمرونة (GSR)، إذ ارتفع متوسط التقييم من 32 بالمئة في 2020 إلى 48 بالمئة في 2025.
وتصدّر صندوق الاستثمارات العامة السعودي المؤشر بحصوله على 100 بالمئة، إلى جانب كل من "تيماسيك" السنغافوري، وصندوق التقاعد النيوزيلندي، وصندوق الاستثمار الاستراتيجي الأيرلندي.
الخليج يستحوذ على 36 بالمئة من استثمارات الصناديق عالمياًأوضح التقرير أن صناديق الخليج ضخت 36 بالمئة من إجمالي الاستثمارات السيادية العالمية في النصف الأول من 2025، مقارنة بـ32 بالمئة في النصف الثاني من 2024، ما يعكس تصاعد دورها في تشكيل خريطة الاقتصاد العالمي.
وبلغ حجم الاستثمارات السيادية الجديدة خلال الفترة حوالي 112 مليار دولار أميركي، في وقت اتجهت فيه الصناديق الخليجية إلى زيادة استثماراتها المحلية، في خطوة تعكس التزامها بتحفيز النمو الداخلي إلى جانب توسعها الخارجي.