كشف أحد الأطباء عن مادة غذائية شائعة يمكن أن تساعد على تحقيق هدفك في إنقاص الوزن.
وقال الدكتور نيل بارنارد، الرئيس المؤسس لـ Physicians Committee for Responsible Medicine، إن تناول التوت الأزرق سيخلصك من بعض الوزن الزائد، وينبغي إضافته إلى نظامك الغذائي لتحقيق الأهداف المرجوة.
إقرأ المزيدوفي حديثه مع ستيفن بارتليت في حلقة حديثة من The Diary Of A CEO، أوضح الطبيب أن فاكهة التوت غنية بالألياف، وبالتالي تساعد على إنقاص الوزن.
وفي حين أن التوت منخفض جدا في السعرات الحرارية، فإن تأثيره على فقدان الوزن يرجع أيضا إلى محتواه من الأصباغ النباتية المعروفة باسم الأنثوسيانين.
وأوضح بارنارد أن مادة الأنثوسيانين قد تؤثر على شهيتك والأيض لديك، ما يساعد على حرق الدهون.
وأشارت دراسة أجراها مركز القلب والأوعية الدموية بجامعة ميشيغان، إلى أن اتباع نظام غذائي غني بفاكهة التوت يمكن أن يقلل من الدهون الحشوية الكامنة بالقرب من بعض الأعضاء الحيوية، مثل الكبد والأمعاء.
المصدر: إكسبريس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: البحوث الطبية السمنة الصحة العامة الفواكه
إقرأ أيضاً:
«قدم» نادال تساعد باوليني في «رولان جاروس»
باريس (رويترز)
لمست جاسمين باوليني وصيفة البطلة في العام الماضي بصمة قدم رافائيل نادال على أرضية ملعب فيليب شاترييه الرملية، قبل أن تتأهل بسهولة إلى الدور الثالث من بطولة فرنسا المفتوحة للتنس، بفوزها 6-3 و6-3 على الأسترالية أيلا تومليانوفيتش.
ولم تواجه الإيطالية المصنّفة الرابعة أي صعوبة تذكر في مباراة من طرف واحد لتتأهل لمواجهة الأوكرانية يوليا ستارودوبتسيفا أو الروسية أنستاسيا بوتابوفا.
واقتربت باوليني التي يدربها مارك لوبيز مدرب نادال السابق، خلال عملية الإحماء ولمست البصمة الدائمة لقدم بطل فرنسا المفتوحة 14 مرة، والتي تم تركيبها بجوار الشبكة على الملعب الرئيسي في رولان جاروس خلال حفل تكريم للاعب الإسباني يوم الأحد الماضي.
وقالت باوليني «اللعب ضد أيلا صعب لأنها شرسة للغاية، ولكنني حاولت التنويع في أسلوبي واللعب بشراسة أيضاً».
وأضافت «لعبت مباراتين هنا وبعض المباريات في الأولمبياد العام الماضي، وأصبحت الآن معتادة عليه أكثر (ملعب فيليب شاترييه)».
وحسمت باوليني قصيرة القامة التي تعاملت بسهولة مع كل محاولات تومليانوفيتش، المجموعة الافتتاحية بضربة قوية عابرة للملعب، بعدما سحبت منافستها لتتقدم إلى الأمام بعدما لعبت كرة قصيرة خلف الشبكة بذكاء.
وحافظت الإيطالية على تركيزها في المجموعة الثانية لتحسمها أمام جمهور لم يزد على نصف طاقة الملعب الاستيعابية، وهو أمر شائع في المباراة الافتتاحية على الملعب الرئيسي في فرنسا المفتوحة.