الخارجية الفرنسية: سنعلن عن تعاون جديد ضد "التضليل" الروسي
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
أعلنت فرنسا وألمانيا وبولندا عن تعاون جديد لمواجهة ما أسمته المعلومات المضللة الروسية.
وقال وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورني: "لقد أصبحت بلداننا الثلاثة ضحايا لنفس استراتيجية زعزعة الاستقرار، سنعلن عن تعاون جديد ضد التضليل الروسي".معلومات مضللة على نطاق واسعواستشهد سيجورني بمنصات المتصيدين ومثيرى المشاكل التي تنشر معلومات مضللة على نطاق واسع والمواقع الإلكترونية المخصصة للأخبار الكاذبة كتهديدات تحتاج إلى مزيد من الاهتمام على المستوى الأوروبي.
أخبار متعلقة قصة احتجاز 11 تايلانديا في ماليزيا بسبب الصيد المخالفمظاهرات حاشدة في ألمانيا للتنديد باليمين المتطرفوتابع: "سنكشف بشفافية عن أدوات هذه المعلومات المضللة. سنكشف عن الهجمات التي ارتكبت وبالأدلة".خلق حالة من الارتباكوذكر أن هدف موسكو هو خلق حالة من الارتباك بين المواطنين، وزيادة الاستقطاب السياسي وزعزعة استقرار الديمقراطيات.
وأضاف: "عندما تندد ثلاث دول كبرى في الاتحاد الأوروبي بذلك في نفس الوقت، فإن لديها قوة معينة".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: برلين الخارجية الفرنسية روسيا ألمانيا فرنسا بولندا
إقرأ أيضاً:
الاتحاد للطيران تشارك في استضافة ورشة «أياتا» لوقود الطيران المستدام
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت الاتحاد للطيران، مشاركتها في استضافة ورشة عمل الاتحاد الدولي للنقل الجوي (أياتا) الإقليمية لوقود الطيران المستدام 2025، والتي انطلقت أمس في أبوظبي لمناقشة تعزيز اعتماد وقود الطيران المستدام، والسياسات والتحديات التشغيلية والاتجاهات الناشئة في مجال وقود الطيران المستدام.
وقالت كارين كلايتون، الرئيس التنفيذي للشؤون القانونية والامتثال في الاتحاد للطيران: في إطار التزامها بالطيران المستدام وصياغة مستقبل السفر الجوي، تشارك الاتحاد للطيران في استضافة هذه الورشة المهمة بالتعاون مع إياتا والهيئة العامة للطيران المدني في الدولة ومن خلال تعزيز النقاشات حول سياسات وقود الطائرات المستدام، والامتثال لها، واتجاهات السوق، وجهود القطاع، سيعزز هذا الحدث الوعي والفهم والقبول بتقنيات وقود الطائرات المستدام، ويؤدي في نهاية المطاف إلى اعتمادها على نطاق أوسع في المنطقة.
وأضافت: إن جعل الوقود المستدام قابلاً للتطبيق اقتصادياً هو المفتاح لاعتماده على نطاق واسع، وهذا يتطلب توسيع نطاق الإنتاج، وخفض التكاليف، وضمان القدرة التنافسية للأسعار.