هناك عدد كبير من المشاهدين يريدون معرفة تردد قناة MBC مصر 2، حيث تعد قناة إم بي سي مصر 2 من القنوات الفضائية التابعة لمجموعة إم بي سي وتم إطلاقها عام 2014، وتقوم هذه القناة بعرض محتوى متنوع يضم البرامج الترفيهية والحوارية والمسلسلات الدرامية والأفلام المصرية، بالإضافة إلى العديد من العروض الرياضية مثل؛ التعليق المباشر وتحليل مباريات الدوري المصري الممتاز، وسوف نعرض لكم في هذا المقال تردد قناة إم بي سي مصر 2.

تردد قناة MBC مصر 2 على القمر الصناعي نايل سات


تقوم  قناة إم بي سي مصر 2 بعرض محتواها على مدار 24 ساعة بجودة عالية الدقة والوضوح حيث تعتمد على أحدث الوسائل والتقنيات الحديثة في مجال البث، وتسعى إدارة القناة إلى تقديم أفضل تجربة لمشاهدة المسلسلات دون انقطاع أثناء المتابعة، ويمكنك باتباع هذه المعلومات لكي يتم تنزيل القناة على التلفاز:


القمر الصناعي: نايل سات.
التردد الخاص بالقناة: 11823.
الاستقطاب: رأسي.
معدل الترميز: 27500.
معامل تصحيح الخطأ: 5/6.

كيفية تنزيل قناة MBC مصر 2 على أجهزة الريسيفر


عليك باتباع مجموعة الخطوات التالية لكي تتمكن من تنزيل قناة إم بي سي مصر 2 على الريسيفر الخاص بك بكل سهولة والخطوات كالتالي:

من خلال الريموت كنترول الخاص بالتلفاز قم بالذهاب إلى إعدادات جهاز الاستقبال.
من القائمة الموجودة أمامك قم باختيار البحث اليدوي.
قم بالضغط على إضافة تردد جديد.
قم بكتابة تردد قناة MBC مصر 2، بالإضافة إلى البيانات الأخرى والتي منها؛ الاستقطاب، معامل تصحيح الخطأ، معدل الترميز.
قم بالنقر على أيقونة بحث.
عليك بالانتظار لمدة ثواني حتى يتم الانتهاء من تنزيل القناة على جهاز الاستقبال.
قم بالنقر على حفظ القناة.
قم بالعودة إلى قائمة القنوات والاستمتاع بمشاهدة قناة إم بي سي مصر 2.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: قناة إم بي سي مصر 2

إقرأ أيضاً:

متى يسمح للأطفال بمشاهدة ذبح الأضحية؟

يعد حضور أفراد الأسرة مشهد ذبح الأضاحي في عيد الأضحى تجربة ذات أهمية كبيرة وإحياء لشعيرة إسلامية وسنة مؤكدة تحمل معاني إيجابية، إذ ترتبط هذه المناسبة بتعاليم دينية عميقة وتجسد قيمة التضحية والإيثار التي تجلت في قصة النبي إبراهيم وابنه إسماعيل عليهما السلام.

مع ذلك، فإن إشراك الأطفال في مشاهدة ذبح الأضاحي يتطلب توازنا دقيقا بين التوجيه الديني والتربوي، ومراعاة الجوانب النفسية للطفل. من هنا أثير خلال الأيام الماضية جدل حول السن والظروف المناسبة لحضور الأطفال تجربة ذبح الأضحية، وكيف يراعي الوالدان الحالة النفسية للطفل ودرجة الإدراك والاستيعاب المطلوبة لتفهم ذلك المشهد من دون أن يترك أثرا سلبيا على الصغار.

يجب أن يكون الوالدان مستعدين للتعامل مع ردود فعل الأطفال المختلفة (بيكسلز) جدل سنوي وآراء متعددة

حول حضور الأطفال تجربة ذبح الأضاحي، أثير النقاش على المجموعات النسائية عبر فيسبوك، إذ تختلف الأمهات حول السن المناسبة لحضور الأطفال مشهد الذبح، وبين أخريات يجدن التجربة غير مناسبة للصغار.

لا ترحب إنجي سعيد، وهي أم لـ3 أطفال دون العاشرة، بحضور الأطفال تجربة الذبح، لكنها ترى أن مشاركة الصغار في توزيع لحوم الأضحية يمكن أن يكون تدريبا عمليا مقبولا على مفهوم التكافل ومساعدة الفقراء والمشاركة في فرحة الأعياد.

في حين ترفض داليا عز التجربة تماما، إذ تؤكد أن مشاهدة الأطفال الصغار لذبح الأضحية يترك أثرا سلبيا يدوم لسنوات.

داليا، أم لطفلة عمرها 7 سنوات، وتعيش في دولة أوروبية، ترى أن مشهد ذبح الحيوان اللطيف الذي يتعلق به الطفل يتسبب في أزمة نفسية لديه، فقد يتساءل لماذا يذبحون الحيوان الذي لعبت معه قبل أيام؟ فالأطفال ليس لديهم النضج الكافي لفهم مفهوم الأضحية، لا سيما في سن ما قبل المدرسة.

ينصح خبراء التربية بشرح قصة نبي الله إبراهيم وابنه إسماعيل للأطفال وما تحمله من معاني التضحية والفداء (بيكسلز)

لكن أميرة محمد، وهي أم لطفلين في سن المراهقة، تقول للجزيرة نت "الأطفال قبل سن العاشرة يفهمون جيدا كثيرا من الأمور الحياتية، ويطلعون عبر الإنترنت والمدرسة والألعاب الإلكترونية والأصدقاء على مفاهيم عدة، فكيف لنا أن نحرمهم من المشاركة في شريعة تحمل معاني دينية قيمة".

وتضيف أميرة "من المهم تمهيد الأمر للأطفال وشرح قصص الأنبياء بصورة تتناسب مع أعمارهم ومستوى إدراكهم".

وتابعت "مع رفضي للألعاب الإلكترونية العنيفة، إلا أن أطفال اليوم يقضون ساعات يوميا في المشاركة في ألعاب تتضمن حروب عصابات وقتل وأسلحة، ثم حينما يتعلق الأمر بتجربة دينية لها معنى الفداء، نجد من يقول ستؤثر بصورة سلبية على الطفل".

وأردفت "يجب أن نقدم الألم للطفل في مفهومه الإيجابي وليس في صورة سلبية حول ذبح حيوان لطيف".

السن المناسبة

تقول صفاء صلاح الدين، مرشدة نفسية وأسرية، للجزيرة نت "يختلف كل طفل عن الآخر، باختلاف التربية والبيئة والسمات الشخصية، لذا فإن الأم هي الأكثر دراية بطبيعة ابنها".

وتابعت "لا يفضل حضور الأطفال تحت سن 10 سنوات تجربة الذبح، إلا إذا كان يعيش في بيئة اعتاد فيها على تربية وذبح الحيوانات، وذلك لأن عقل الطفل غير مكتمل بصورة كافية في سنوات عمره الأولى، ومن ثم فهو لا يدرك الهدف من وراء تلك التجربة، التي قد يراها مؤلمة ومؤذية لحيوان جميل".

"حتى بعض البالغين لا يتحملون رؤية مشهد الذبح، فلماذا نجبر الصغار على المرور بتجربة لا نعرف مدى تأثيرها في السن الصغيرة؟"، بحسب صفاء التي تنصح بعدم إجبار الطفل على حضور الذبح حتى بعد سن 10 سنوات، فإذا رفض الطفل رؤية مشهد الذبح، فلا ينبغي وصفه بالجبان أو ممارسة الضغط النفسي عليه ليشاهد الذبح، والأفضل هنا أن يشارك الطفل في توزيع اللحوم.

وحذرت صفاء من بعض الآثار التي تتبع تعرض الأطفال لمشهد ذبح الأضحية، فتقول "إذا لاحظ الوالدان على الطفل أعراض الخوف غير المبرر أو القلق المتزايد أو الكوابيس والأحلام المزعجة أو الفزع خلال النوم، يجب الاستعانة بمتخصص لمساعدة الطفل على التخلص من تلك الآثار السلبية".

يختلف كل طفل عن الآخر باختلاف التربية والبيئة والسمات الشخصية والأم هي الأكثر دراية بطبيعة ابنها (بيكسلز)

وتقول الكاتبة نور الهدى مؤلفة كتاب "سترونغ مام.. دليلك في رحلتك لبناء رجلك الصغير" في منشور لها عبر فيسبوك، "الخيال من سمات الطفولة المبكرة، وهو ما يجعل الطفل يتخيل المشهد الحقيقي بصور أكبر من الواقع، ومن ثم يشعر بخوف أكبر من مستوى تقدير الكبار".

وأضافت "من سمات الطفولة أيضا التقليد، فيمكن أن يحاول الصغير استخدام السكين لذبح الألعاب والدمى، وهو ما يعني قيام الطفل بسلوكيات عنيفة".

وعن الطريقة المناسبة لتمهيد مشهد الأضحية للأطفال تقول نور الهدى "قد تكتمل المهارات الإدراكية في سن ما بين 10 و11 سنة، ولكن ينبغي تهيئة الطفل في البداية بتقديم قصة سيدنا إبراهيم وسيدنا إسماعيل وما فيها من معان حول الفداء بطريقة مبسطة، وتوضيح أن ذبح الأضحية له أصول وقواعد برأفة ورحمة.

التعامل مع ردود الفعل

المرونة والتفهم: يجب أن يكون الوالدان مستعدين للتعامل مع ردود فعل الأطفال المختلفة. بعض الأطفال قد يكونون فضوليين ويرغبون في المشاركة، بينما قد يشعر آخرون بالخوف أو الانزعاج.

التعامل مع الصدمة: في حالة تعرض الطفل لصدمة أو انزعاج شديد، من المهم طمأنته وشرح الموقف بهدوء. يمكن أيضا التفكير في تأجيل حضوره لذبح الأضحية حتى يصبح أكثر نضجا واستعدادا.

المراقبة المستمرة: مراقبة ردود فعل الأطفال قبل وأثناء وبعد الحدث يمكن أن تساعد في تقديم الدعم الفوري والمناسب. إذا لاحظ الوالدان أي علامات ضيق شديد أو قلق، يمكنهم إبعاد الطفل عن المشهد وتفهم مخاوفه وتقديم طرق الدعم والاحتواء حتى يشعر بالأمان.

مقالات مشابهة

  • متى يسمح للأطفال بمشاهدة ذبح الأضحية؟
  • يحدث الآن - من مسجد نمرة بدء شعائر خطبة عرفة 1445 2024
  • تردد قناة الحج السعودية 2024.. بث مباشر للمناسك لمعايشة الأجواء
  • مقتل مصور قناة ان تي في الروسية في قصف أوكراني على مدينة غورلوفكا
  • مقتل مصور قناة "إن تي في" ومراسلها يفقد ذراعه في غورلوفكا (فيديو)
  • القنوات الناقلة لمباراة الأهلي وفاركو.. «اعرف التردد الآن»
  • تردد قناه تكبيرات العيد 2024 على النايل سات والعرب سات بجودة عالية HD
  • تردد قناة mbc3 للأطفال على نايل سات وعرب سات لمتابعة القناة على مدار اليوم
  • تردد قناة لبيك اللهم لبيك 2024..شاهد مناسك الحج كاملة
  • حمل الآن قناة الحج السعودية مباشر على الأقمار الصناعية المختلفة بجودة HD