السومرية نيوز-محليات

تنشر السومرية نيوز، قائمة شاملة بجميع ازدحامات بغداد صباح اليوم الثلاثاء 13 شباط 2024. وجاءت قائمة الشوارع المزدحمة كالاتي:

سريع القناة من جسر الرستمية الى الحي الصناعي بغداد الجديدة

محمد القاسم من نزلة سريع الدورة والجسر العنكبوتي لغاية معارض النهضة

شارع موسى بن نصير لغاية مجسر الأمانة

مدخل بغداد الجديد من ريع الدورة لغاية السوق

شارع مثنى الشيباني من مجسر حماة لغاية المدينة الأولمبية

شارع بور سعيد من مجسر النخيل لغاية مستشفى الجملة العصبية

شارع الكيلاني من تقاطع شارع الضلال لغاية ساحة الخلاني

ومن نفق باب الشرجي وساحة الطيران لغاية ساحة الخلاني

ومن ساحة الوثبة الى ساحة الخلاني

شارع الرشيد، من مدخل شارع المتنبي لغاية حافظ القاضي وصعدة جسر الاحرار

شارع الثورة من مجسر بيروت الى مستشفى الكندي

جميع الشوارع المحيطة والمؤدية الى الشورجة وباب المعظم ازحام

شارع 14 تموز من بدالة الكاظمية لغاية التقاطع مع خدمي المثنى

شارع وجسر 14 رمضان من جسر الاعظمية لغاية مستشفى الطفل المركزي في الإسكان

ازدحام المنصور شارع النقابات ومعهد الفنون الجميلة وشارع الرواد وشارع الاميرات وشارع المنصور باتجاه الرواد


شارع المطار من نزلة سريع الشعلة ازدحام تصل مع سريع القادسية بشكل متواصل لغاية ساحة الاحتفالات

ساحة النسور مزدحمة من كل الاتجاهات والشوارع المحيطة والمؤدية

ازدحام متصل من مدخل السيدية وشارع قطر الندى وجسر الجادرية وصولا الى تقاطع جامعة بغداد

ازدحام شارع الجسر المعلق من شارع المصافي لغاية ساحة المعلق

.

المصدر: السومرية العراقية

كلمات دلالية: لغایة ساحة

إقرأ أيضاً:

حين تتحول المشاعر المقدسة إلى أداة للتجنيد لاختراق ساحة التأثير اليمني

في مشهد يتداخل فيه الاستغلال الديني مع دهاء المخابرات، خرجت إلى العلن معلومات خطيرة تفيد بقيام المخابرات السعودية والاماراتية، بتنسيق من عناصر مدفوعة باستقطاب مجموعة من مؤثري التواصل الاجتماعي في اليمن، إلى السعودية، والسفر إلى دول مثل مصر وغيرها، ولكن خلف ستار الدين، كان السيناريو مختلفاً تماماً.

يمانيون / خاص

 

ففي كواليس هذه الرحلة، التي كان يُفترض بها أن تكون دينية وإنسانية، جلس المؤثرون مع عناصر تابعة للاستخبارات السعودية والإماراتية، وهناك، لم يُطلب منهم شيئًا يتعلق بالإيمان أو الإنسانية، بل كانت الأوامر واضحة، عودوا إلى صنعاء، وابدأوا التحريض على الوضع المعيشي في مناطقكم بطريقة تُلهب الشارع، لكن دون أن تذكروا من حاصر ومن نهب ومن دمّر.

 

الخطورة لا تكمن فقط في محاولة توظيف المؤثرين لخلق خطاب سخط اصطناعي ضد حكومة صنعاء، بل في الطريقة الملتوية التي تم بها ذلك، تحويل شعيرة دينية إلى بوابة تجنيد واختراق ناعم، يُظهر كيف لم تعد أدوات الحرب التي يستخدمها العدو محصورة في الطائرات والصواريخ، بل أصبحت الآن تمر عبر هواتف الآيفون والسامسونج  وعدسات السناب شات والتيك توك ومنصات الإكس والفيس.

في عرف الحروب النفسية الحديثة، ما حدث  يُعد تصعيداً نوعياً وخطيراً، إذ لم تكتفِ السعودية والامارات، بحصار اليمن وتجويعه وتدمير بنيته التحتية، بل تسعى اليوم لاختراق وجدانه، وتفكيك وعيه الجمعي من الداخل، عبر أدوات ناعمة وبعض المؤثرين الذين أصبحوا دون وعي البعض، سلاحًا في يد العدو.

 

المفارقة القاتلة أن المطلوب من هؤلاء المؤثرين أن يتحولوا إلى أبواق لإثارة السخط ، من بوابة المعاناة متناسين من هو  أصل هذه الأزمة ومن فرض الحصار على بلادهم ، ومن يسيطر على موانئهم ، وينهب الثروات، ومنع الرواتب، ودمر الاقتصاد.

السخط هنا ليس عفوياً، بل منتجٌ إعلامي خطير أُريد له أن يبدو محلياً وبريئاً، لكنه يحمل بصمات من يديرون العدوان والحصار خلف الستار.

 

بعض المؤثرين،  تنومسوا على أنفسهم، أي أن ضمائرهم رفضت التجاوب مع هذا النوع من الاستخدام القذر، رفضوا أن يكونوا أبواقاً للعدو، وفضلوا الصمت والانسحاب، بكرامة.

لكن ويا للأسف أن البعض الآخر، باع ضميره ووطنه بثمن بخس، ارتضى أن يكون جسراً يُمرّر عليه خطاب الفتنة والتشويه والتضليل، مقابل مزايا وقتية أو وعود براقة، وهو ما يفتح الباب لنقاش واسع، من يحاسب هؤلاء؟ وهل هناك وعي جمعي كافٍ لتمييز المؤثر الحقيقي من المؤثر المأجور؟

 

ما حدث ليس مجرد واقعة عابرة، إنه كشف لنوع جديد من أساليب الحرب القذرة التي يديرها العدوان ومرتزقته على بلدنا، حرب على الوعي والهوية والذاكرة الجمعية لليمنيين، حرب تستهدف زراعة الشك في الثوابت، وخلق رأي عام يُدين نفسه وينسى من يقتله يوميًا.

وإذا ما تمادت هذه الأدوات دون ردع، فإن الجبهة الداخلية التي هي عماد الصمود في وجه العدوان، ستُصبح عرضة للتآكل، ليس بالرصاص، بل بالكلمة الملفّقة، والمقطع المنتقى، والتغريدة التي تُدار من غرف سوداء.

 

نحن اليوم أمام واقع جديد، تزداد فيه أهمية الإعلام الرقمي، لكنه في الوقت نفسه بات أكثر عرضة للاختراق والتوظيف من قبل العدو، ويجب أن يكون لدى المجتمع وعي نقدي، وسلطة أخلاقية جماعية تردع من يبيع صوته وصورته ضد بلده.

إن مواجهة مثل هذه المخططات لا يكون فقط بتكذيب الخبر أو إنكار الواقعة، بل بخلق بيئة ترفض التطبيع مع المحتوى المدفوع والمُسخّر لتدمير الذات، وتدعو المؤثرين إلى الترفع عن لعب دور في مسرح خُطط له في الخارج.

مقالات مشابهة

  • بلدية إربد تبدأ غداً أعمال تعبيد شارع الأمير محمد استعداداً لافتتاح مستشفى الأميرة بسمة الجديد
  • مساعد وزير الخارجية الأسبق: مصر قادرة على التواصل بجميع الأطراف لحل القضية الفلسطينية
  • حين تتحول المشاعر المقدسة إلى أداة للتجنيد لاختراق ساحة التأثير اليمني
  • إغلاقات وتحويلات مرورية في عمّان يوم الجمعة – تفاصيل
  • إغلاقات وتحويلات مرورية في عمان الجمعة فما السبب؟
  • إسرائيل تضع مدير مستشفى كمال عدوان على قائمة الاحتياط ضمن صفقة التبادل
  • ترامب:  سيجري تشكيل مجلس سلام على نحو سريع من أجل غزة
  • رئيس الهلال الأحمر: لدينا خطة لإدارة الأزمة في غزة بجميع السيناريوهات المحتملة
  • قرار عاجل من التعليم يطبق بجميع مدارس التربية الخاصة
  • عاجل: شاهد بالصور.. ازدحام على جسر الملك فهد.. 27 دقيقة لعبور القادمين من البحرين