تردد قناة الفجر الجزائرية تقديم مجموعة من أحدث المسلسلات التركية، حيث يتم بث مسلسلات مثل "المؤسس عثمان" و"صلاح الدين" التي لا تزال تعرض في تركيا هذا الموسم. ونتيجة لذلك، تمكنت القناة في وقت قصير من جذب جمهور كبير من المتابعين في جميع أنحاء الدول العربية.

تردد قناة الفجر الجزائرية على نايل سات 2024

يبحث الكثيرون عن تردد قناة القجر لمتابعة ما تقدمه من برامج مميزة، فهي تعرض بشكل حصري مسلسلات تركية تاريخية يتابعها الملايين من داخل تركيا وخارجها، حيث تصدرت قائمة الأعلى مشاهدة ومن أبرز تلك المسلسلات مسلسل قيامة عثمان من بطولة النجم المحبوب بوراك اوزجيفيت وتدور أحداث المسلسل عن تأسيس الدولة العثمانية والحروب التي خاضها عثمان للوصول بالدولة إلى القمة، وفيما يلي نستعرض لكم تردد القناة على مختلف الأقمار الصناعية:

القمر الصناعي: نايل ساتالتردد: 12034الاستقطاب: عموديمعدل الترميز: 27500معامل تصحيح الخطأ: 3/4

كما يمكنكم مشاهدة قناة الفجر عبر القمر الصناعي عرب سات عن طريق الإعدادات التالية:

القمر الصناعي: عرب ساتالتردد: 11034الاستقطاب: عموديمعدل الترميز: 27500معامل تصحيح الخطأ: 5/6 ضبط تردد قناة الفجر الجزائرية

قناة الفجر الجزائرية تتميز بأنها تبث محتواها بأعلى جودة وأفضل تقنية، لذا يمكنكم الاستمتاع بمشاهدة المسلسلات المعروضة بصوت واضح وصورة نقية دون تقطع، كما أنها تتميز بقصر فواصلها وعدم عرض الكثير من الإعلانات أثناء الحلقات، ولمحبي قناة الفجر سنوضح لكم خطوات ضبط 

 

 على جهاز الاستقبال:

الضغط على زر القائمة من الريموت كنترول.

من الخيارات اضغط على التركيب أو الضبط.ثم اضغط على طريقة التركيب اليدوي.حدد أولًا القمر الصناعي الذي ستضبط عليه التردد.ثم أدخل باقي الإعدادات السابق توضيحها في الخانات المخصصة.بالأخير قم بالضغط على بحث لتظهر لك خلال دقائق كافة القنوات التي تعمل على نفس التردد.

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: المؤسس عثمان صلاح الدين قناة الفجر الجزائرية تردد قناة الفجر الجزائرية تردد قناة الفجر الجزائریة القمر الصناعی

إقرأ أيضاً:

محاكمة عدد من قادة الإنقاذ الجزائرية بتهم الإرهاب ومحاولة قلب النظام

قال نائب رئيس الجبهة الإسلامية للإنقاذ في الجزائر، الشيخ علي بلحاج، في تصريحات خاصة لـ"عربي21"، إن السلطات الجزائرية منعته بالقوة والإكراه البدني من مغادرة منزله للتوجه إلى المحكمة كشاهد نفي في محاكمة عدد من قيادات الجبهة، معتبراً أن هذه المحاكمات "غير شرعية وتمثل حلقة جديدة من مسلسل انقلاب النظام على الإرادة الشعبية منذ عام 1992".

وأضاف بلحاج: "هؤلاء الذين يُحاكمون اليوم مارسوا حقهم السياسي المشروع، ولم يرتكبوا أي جرم، بل انتُخبوا ديمقراطياً في التسعينيات، وبعضهم طاعن في السن أو أساتذة جامعيون ورؤساء بلديات. وأنا منذ خرجت من السجن قبل نحو 23 سنة لا أزال قيد الإقامة الجبرية، واليوم منعوني من أداء شهادة نفي قد تكون مدخلاً لكشف بُعد القضية السياسي".

وأكد أن "النظام الذي لا شرعية له لا يمكنه محاكمة الشرعية، وهو نفسه الذي انقلب على الانتخابات التشريعية التي فازت بها الجبهة في 1991"، مذكّراً بتصريحات خالد نزار، وزير الدفاع السابق، الذي "اعترف بأنه من اعتقل عباسي مدني، وأن الرئيس الشاذلي بن جديد لم يحل الجبهة بل فُرضت عليه الاستقالة".




وكان قد أُفيد في الجزائر أن القضاء حدّد يوم 26 يونيو (حزيران) 2025 موعداً للنظر في قضية 20 من قياديي الجبهة الإسلامية للإنقاذ، بينهم 18 شخصاً محتجزون منذ نحو 20 شهراً على خلفية تُهم ثقيلة، بعضها يُصنّف ضمن الجنايات بموجب قانون العقوبات الجزائري.

ووفقاً لمحامين يدافعون عن المتهمين، فإن محكمة الجنايات في الدار البيضاء بالعاصمة الجزائرية تنظر في الملف بعد أن فُتح في فبراير الماضي وأُجّل بسبب مرض القاضي المكلّف. وتعود جذور القضية إلى سبتمبر 2023، حين نشر القيادي السابق علي بن حجر فيديو يقرأ فيه بياناً باسم "أطر الجبهة الإسلامية للإنقاذ الأصيلة"، انتقد فيه الوضع السياسي والاقتصادي ودعا إلى إطلاق سراح المعتقلين السياسيين، بمن فيهم علي بلحاج نفسه، الموجود قيد الإقامة الجبرية.

هذا البيان أغضب السلطات، التي اعتبرت ما حدث محاولة لإحياء الجبهة المحظورة، فاعتقلت بن حجر وثلاثة آخرين في أكتوبر، ثم اتسعت الحملة لتطال 18 قيادياً، بعضهم من رموز الحزب كـأحمد زاوي وسعدي مبروك. في المقابل، أعلن المحامون أن اثنين من المتهمين في حالة فرار ويقيمان خارج البلاد.

ويواجه المعتقلون ثلاث تهم أساسية: إنشاء تنظيم يُنسب إليه تمجيد الإرهاب، السعي لتغيير النظام بطرق غير دستورية (جنايتان)، عرض منشورات تضر بالمصلحة الوطنية (جنحة).

وكان عدد من المتهمين قد خاضوا إضراباً عن الطعام في نهاية 2024، استمر لشهرين، احتجاجاً على ما وصفوه بـ"الحبس التعسفي"، قبل أن يوقفوه بسبب تدهور حالتهم الصحية وتقدمهم في السن.

"اللاشرعية لا تحاكم الشرعية"

وشدد بلحاج في حديثه لـ"عربي21" على أن "ما يجري هو امتداد لأزمة سياسية لم تُعالَج منذ أكثر من ثلاثة عقود، ويصرّ النظام على التعامل معها أمنياً وقضائياً بدل مقاربة سياسية شاملة"، مشيراً إلى أن "بعض القيادات الأمنية التي تورطت في الماضي، مثل جبار مهنى وعبد القادر حداد (الجن)، قد تم ردّ الاعتبار لها بعد وفاة قائد الأركان السابق، بينما لا يزال أبناء الجبهة يُحرمون من العمل أو ممارسة حقوقهم المدنية".

وأضاف بلحاج: "نحن لا نطلب شفقة ولا نلعب دور الضحية، بل نمارس حقنا المشروع في التعبير والعمل السياسي، وقد أصدرنا بياناً جماعياً مؤخراً حول الأزمة السياسية الجزائرية. لكن السلطة تواصل سياسة الإقصاء والتضييق، وهو ما ينذر بتوريث الأزمة للأجيال القادمة"، وفق تعبيره.


مقالات مشابهة

  • مؤتمر دولي بين المدرسة العليا الجزائرية للأعمال وجامعة دونغوك الكورية الجنوبية
  • محاكمة عدد من قادة الإنقاذ الجزائرية بتهم الإرهاب ومحاولة قلب النظام
  • إدريسي: الهلال كبير آسيا ولم يحصد نقطة من ريال مدريد من فراغ .. فيديو
  • محسن صبري لـ "الفجر الفني": لم أكن متوقع نجاح مسلسل "عهد أنيس" بهذا الشكل وهذا سر آخر مشهد (خاص)
  • تصدير 65 صنفا من المنتجات الجزائرية..تعرف عليها
  • تعرف على مواعيد عرض مسلسل "مملكة الحرير" على قناة ON
  • عبد المولى: صندوق الإعمار أنجز مشاريع بجودة عالية.. وسنحاسب عند أول خلل أو انحراف
  • القنوات الناقلة لمباراة الوداد ضد العين في كأس العالم للأندية 2025
  • محمود البزاوي ينشر صور من كواليس مسلسل فات الميعاد
  • إنتر ميامي يتقدم بهدف أول أمام بالميراس