كيف تحسن تصنيفك بقاعدتي بيانات "Scopu" "WOS"؟.. ورشة عمل بجامعة حلوان
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
نظمت وحدة التصنيف الدولي، بالتعاون مع وحدة الدعم والبحث العلمي، ورشة عمل بعنوان كيف تحسن تصنيفك العلمي في قاعدتي بيانات Scopus, WOS.
عقدت فعاليات الورشة تحت رعاية الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان، وإشراف قطاع الدراسات العليا والبحوث برئاسة الدكتور عماد أبو الدهب نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، وبحضور نخبة من السادة الأساتذة وكبار الباحثين بالجامعة بمختلف الكليات.
تناولت الورشة عرض لعدة محاور استعرضها الدكتور محمد عبد المنعم دخيل مدير وحدة التصنيف الدولي، منها موقف الجامعة من التصنيفات الدولية والنشر العلمي، كما تناول محتوى الباحثين في قاعدتي بيانات Scopus, WOS، وكيفية التعامل مع المجلات الوهمية والمختطفة، وناقش تصنيف الباحثين المعتمد على التخصص.
وأشار الدكتور عماد أبو الدهب نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، إلى أن الجامعة تسعى دائمًا ليكون أدائها متميزا بين الجامعات المصرية في مجال البحث العلمي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التصنيف الدولى التصنيفات الدولية الدراسات العليا والبحوث جامعة حلوان
إقرأ أيضاً:
ورشة لمصادقة الإطار الاستراتيجي للتعليم المهني والتقني في الأردن بالتعاون مع ألمانيا
صراحة نيوز- قال أمين عام وزارة التربية والتعليم لشؤون التعليم المهني والتقني، الدكتور محمد غيث، إن ورشة المصادقة على الإطار الاستراتيجي لمسار التعليم المهني والتقني (BTEC) في المرحلة الثانوية تُعد محطة مهمة في مسار تطوير التعليم المهني في الأردن.
وأضاف خلال افتتاح الورشة، اليوم الخميس، والتي نظمت بالتعاون مع التعاون الدولي الألماني (GIZ) وبحضور ممثلي المؤسسات الوطنية والدولية والشركاء من القطاعين العام والخاص، أن اللقاء يأتي ضمن الجهود المستمرة لتعزيز مواءمة منظومة التعليم مع احتياجات سوق العمل ومتطلبات المهارات المستقبلية.
من جانبه، أكد مستشار التنمية في السفارة الألمانية في الأردن، يوناس لوكاس، متانة الشراكة الأردنية-الألمانية في قطاع التعليم والتشغيل، مشددًا على استمرار دعم ألمانيا لجهود الأردن في تعزيز التعليم المهني والتقني وتوسيع الفرص أمام الشباب الأردني.
وشهدت الورشة نقاشًا موسعًا حول أبرز التوصيات والملاحظات من مختلف الشركاء، بما في ذلك هيئة اعتماد مؤسسات التعليم وضمان جودتها، ومجالس المهارات القطاعية، وغرف الصناعة، والجامعات، إضافة إلى ممثلي الجهات الدولية، بهدف تطوير التعليم المهني والتقني وتجويد مخرجاته بما يتوافق مع سوق العمل