من أجل النجاح في الحياة العملية، يتوجب على الشخص أن يتحلى ببعض المهارات، ويجب على الشخص أن يعمل جاهدًا لتطوير تلك المهارات، وتختلف تلك المهارات من مجال لأخر، ولكن توجد مهارات أساسية على الجميع أكسابها وتطويرها.

وتستعرض "الأسبوع" في السطور التالية أهم 5 مهارات يومية تجعلك أكثر نجاحًا في عملك:

مهارات الكمبيوترمهارات الكمبيوتر

مع التطور التقني العالمي، يعد معرفة البرامج الشائعة مثل برامج البريد الإلكتروني وبرامج مايكروسوفت أوفيس، أمر مهم، ومعرفة أساسيات الكمبيوتر والتعامل معها يجب أن تكون من أولويات المهارات التي يجب أن يكتسبها الجميع.

مهارة التنظيممهارة التنظيم

مهارات التنظيم في العمل تعتمد على تنظيم العمل وتحديد الإنتاج، كما تتضيف للموظفين معرفة ما عليهم من حقوق وواجبات والتنظيم في إطارهما، حيث يعتمد التنظيم على تجنب صفات غير جيدة كالاعتمادية أو عدم الالتزام في العمل.

مهارة أدارة الوقتمهارة إدارة الوقت

مهارة إدارة الوقت هي من أحد أهم المهارات، فمن خلالها يمكن زيادة الأنتاج، حيث إن الإنتاج يعتمد على من هم على دراية بقيمة الوقت.

مهارة التفكير الإيجابيمهارة التفكير الإيجابي

التفكير الإيجابي يجعل الإنسان أكثر إنتاجية، فالحالة المزاجية للشخص هيو من تدفعه للعمل واللحاق بالنجاح.

مهارة المرونة والتكيفمهارة المرونة والتكيف

الموظفون الذين يمتلكون مرونة قادرون على تقبل النصائح والعمل عليها، ومع المرونة تأتي الأفكار الجديدة والمقترحات، بعيدًا عن الروتين الذي يؤدي إلى الملل في النهاية.

اقرأ أيضاًرسائل تهنئة عيد الحب 2024.. عبارات مناسبة للعشاق في الفلانتين

أزياء لعلامات «BLSSD» في اليوم الأخير بعروض أسبوع دبي للموضة

جدول صرف معاشات مارس 2024 بعد الزيادة الجديدة

المصدر: الأسبوع

إقرأ أيضاً:

يبني مدرسة بمنزله لتعليم أبنائه المهارات المالية

البلاد (وكالات)
أقدم مطور عقاري بريطاني غاضب على خطوة غير مسبوقة؛ إذ أنفق 150 ألف جنيه إسترليني لبناء مدرسة في الحديقة الخلفية لمنزله، ليقوم بتعليم أطفاله بنفسه كيفية بدء أعمالهم الخاصة، احتجاجاً على ما وصفه بـ «الجمود والقمع» في نظام التعليم البريطاني العادي. وانتقد صامويل ليدز (34 سنة)، نظام التعليم؛ بسبب افتقاره لتدريس مهارات التمويل والأعمال. واختار إخراج أبنائه الثلاثة- الذين تتراوح أعمارهم بين الخامسة والثامنة- من المدارس العادية، ليوفر لهم منهجاً يركز على ريادة الأعمال والتفكير النقدي.
استغرق صامويل ليدز وزوجته 6 أشهر لإنشاء «المدرسة الصغيرة» التي تبلغ مساحتها 600 قدم مربع في منطقة بيكونسفيلد بباكينجهامشاير.
والمدرسة لا تخدم أبناء ليدز فحسب، بل تضم 12 طالباً حالياً، من بينهم أبناء شقيقيه وشقيقته. ويدعي ليدز أن المشروع وفر على هذه العائلات 66 ألف جنيه إسترليني مقارنةً بالتكاليف الباهظة للتعليم الخاص.
وقال صامويل ليدز:« شعرتُ بالإحباط من النظام المدرسي، لأنه جامد وقمعي، ولا يُعلمونك أي شيء عن الأعمال أو المالية وهناك خيار ثالث، وهو بدء مشروعك الخاص والتحول إلى رائد أعمال».
ووظف ليدز معلمَيْن بدوام كامل، أحدهما للغة الإنجليزية والآخر للرياضيات ويقوم الأب بنفسه بتدريس الثقافة المالية والتفكير النقدي، ويوفر المنهج حرية السفر دون قيود.

مقالات مشابهة

  • اعلامي الوزراء: المدارس المصرية اليابانية تجربة تعليمية متميزة في الجمهورية الجديدة
  • أبرزها السرعة الزائدة.. نصائح هامة من المرور لتجنب الحوادث أثناء المطر
  • البرلمان الفنزويلى: أكثر من 80 قتيلا بالبحر الكاريبى بسبب العمل العسكرى للولايات المتحدة
  • يبني مدرسة بمنزله لتعليم أبنائه المهارات المالية
  • مجلس الوزراء العراقي يصوّت على حزمة قرارات أبرزها سكنية
  • أستاذة جامعية: 40% من العاملين بسوق العمل يحتاجون إلى مهارات جديدة
  • أمريكا تعتزم حظرا تدريجيا على استيراد أجهزة الكمبيوتر والطابعات الصينية
  • عطية: على الحكومة التفكير بجدية بزيادة الرواتب
  • حمدان بن محمد: بتوجيهات محمد بن راشد.. رفاه المواطن محور التخطيط في دبي
  • بما يعزز مشاركة الكفاءات الوطنية في سوق العمل.. “الموارد البشرية”: تسجيل أكثر من 700 ألف عقد موثق لنمط العمل المرن