الصحة الفلسطينية: ارتفاع عدد قتلى الغارات الإسرائيلية على غزة إلى 28،663 منذ 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفاع عدد قتلى الغارات الإسرائيلية على غزة إلى 28،663 منذ 7 أكتوبر.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: “مشاكل الجيش الإسرائيلي ظهرت أكثر بعد اتفاق وقف إطلاق النار”
#سواليف
قال الخبير العسكري نضال أبو زيد إن #مشاكل #الجيش_الإسرائيلي ازدادت وضوحا بعد #اتفاق #وقف_إطلاق_النار أكثر مما كانت عليه خلال #المعارك في #غزة.
وفي مقابلة مع المسائية على الجزيرة مباشر الأحد قال أبو زيد “قلنا قبل ذلك إن مشاكل الجيش الإسرائيلي ستبدأ بالظهور بعد وقف إطلاق النار بشكل أكبر مما كانت عليه مشاكل التآكل أثناء #القتال_العسكري”.
وأوضح أبو زيد أن هذا الأمر شائع في العرف العسكري لأن “عمليات إعادة التنظيم تكشف أعداد #الإصابات و #الخسائر”.
مقالات ذات صلةوأشار إلى عدد من التقارير التي أكدت #حجم_الخسائر بالجيش الإسرائيلي جراء #الحرب في غزة خاصة ” تقرير معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي الذي يقوده عاموس يادلين رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية السابق والذي أشار قبل شهرين من الآن إلى أن جيش الاحتلال يعيش #أكبر_نقص_بشري في تاريخه”.
وكشف أبو زيد عن قيام عدد من قادة الجيش الإسرائيلي وعلى رأسهم إسحاق بريك بالتحذير من مشاكل كبيرة تتعمق في صفوف الجيش.
واعتبر أبو زيد أن أهم هذه التقارير هو التقرير الذي كشف مؤخرا ” أن نسبة الالتحاق بالجيش من قوات الاحتياط وصلت إلى 80% وهو ما يعني أن 20% لم يلتحقوا بالجيش”.
وأكد أن المعضلة تتضح بالالتفات إلى حقيقة أن العمود الفقري للجيش الإسرائيلي هي قوات الاحتياط وليست القوات العاملة حيث يبلغ عدد قوات الاحتياط أكثر من 500 ألف شخص بينما لا يتعدى عديد القوات العاملة 79 ألف شخص فقط.