أبراج تعيش الرفاهية والثراء خلال النصف الثاني من فبراير.. هل أنت منهم؟
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
حالة فلكية مختلفة تسيطر على أصحاب بعض الأبراج، وذلك بدءًا من منتصف فبراير الجاري، بحسب ما كشفته عبير فؤاد، خبيرة الأبراج والفلك، التي أشارت إلى بعض الأيام التي يجب أخذ الحذر خلالها.
أوضحت «فؤاد» أنّ وضع الكواكب يجعل مواليد هذه الأبراج عرضة للحسد، مهنيًا وعاطفيًا، ومع ذلك فينوس سوف يدعمهم حتى يوم 16 والشمس حتى يوم 19، وتخف الضغوط عليهم.
ومن يوم 16 فبراير تنتقل الشمس إلى مواليد برج الحوت، لوضع يتسبب في حسدهم، وفي نفس الشهر تتوالي الأحداث الجيدة والسعيدة، في الجانب المهني والمالي يوجد دعم كبير من الشمس والمريخ للمشروعات وحظ وفير في تمنية الأعمال الخاصة بهم، لذا يجب توطيد علاقاتهم، خاصةً في 16 و17 و28 و29، والمريخ يمنحهم طاقة إيجابية وزيادة في فرص الارتباط من يوم 23 فبراير.
يحظى أصحاب برج الدلو بالدعم من فينوس في المشروعات، وخاصة خلال النصف الثاني من شهر فبراير حتى يوم 23، والحصول على دعم كبير من جميع من الرؤساء والزملاء بالعمل، ويكون الحظ معهم حتى آخر الشهر على الصعيد المهني والعلمي، ولهم تأثير إيجابي كبير، وبذلك يتحسن الوضع بالعمل ويحصلون على فرص جيدة، بالإضافة إلى أموال كثيرة نتائج لمشروعات وتحقيق ثروة من وراء ذلك، ويلازمهم الحظ على الصعيد العاطفي، بحضور وتألق أمام شريك الحياة، مع القدرة على حل أي مشكلات.
برج العقرب علاقة ناجحة وأموال من مشروعخلال شهر فبراير يكون لدى مواليد برج العقرب إشراقة وإرادة قوية، تمكنهم من تحقيق المكاسب المالية، وبداية من 16 فبراير حتى آخر الشهر، مما يساعدهم في عمل مقابلات عمل ناجحة، ويجب عليهم التقاط الفرص ومضاعفة تركيزهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الحوت أبراج برج العقرب
إقرأ أيضاً:
حين غادرت بيكر وآبل الأرض.. أول رحلة ناجحة لقردين في الفضاء قبل 60 عامًا
أطلقت وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" في 28 مايو (أيار) 1959أى قبل ستين عام، قردتين تُدعيان "بيكر" و"آبل" إلى الفضاء على متن صاروخ "جوبيتر"، في تجربة رائدة هدفت إلى فهم تأثير انعدام الجاذبية على الكائنات الحية.
كيف إنطلقت التجربة؟من قاعدة "كيب كانافيرال" في ولاية فلوريدا،انطلقت المهمة، وقطعت المركبة مسافة تقارب 580 كيلومتراً في الفضاء، عاش قردان تجربة من خلال هذه الرحلة التي استغرقت نحو 15 دقيقة، وعاش القردان حوالي 9 دقائق في بيئة منعدمة الجاذبية، قبل أن يتم استعادتهما بأمان قرب جزيرة أنتيجوا في البحر الكاريبي.
"بيكر" كانت قادمة من بيرو، واشتُريت من متجر للحيوانات في فلوريدا، ولكنها وُلدت "آبل" في ولاية كنساس،و تم تثبيتهما في مقدمة الصاروخ من خلال ستخدام أسلاك وأجهزة مراقبة، بحجم لا يتجاوز قطة منزلية، وتابعت "ناسا" رحلتهما بدقة عالية.
أعلِن نجاح التجربة برسالة من طاقم البحرية الأميركية فور عودتهما، جاء فيها: “آبل وبيكر بخير، وخاليين من الإصابات، وأعتبر العلماء هذه التجربة علامة فارقة فى تاريخ أبحاث الفضاء، إذ أصبحت "بيكر" و"آبل" أول كائنين يعودان سالمين من الفضاء، ما فتح الباب لاحقًا أمام إرسال البشر إلى المدار.
من جانبهم أبدى ناشطو حقوق الحيوان اعتراضهم على استخدام الحيوانات في مثل هذه التجارب وتعرضهم للمخاطر.
وفى النهاية توفيت "آبل" بعد أيام من الرحلة، وذلك إثر التهاب ناتج عن حساس جراحي، أما "بيكر" فقد عاشت حتى عام 1984 وتوفيت عن عمر 27 عامًا بسبب فشل كلوي، وشهد جنازتها أكثر من 300 شخص.