"الاستثمار" توقع 5 مذكرات تفاهم مع شركات تركية
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
أعلنت وزارة الاستثمار عن توقيع 5 مذكرات تفاهم مع شركات تركية في منتدى الاستثمار التركي السعودي.
وجاء توقيع هذه الاتفاقيات تأكيداً على دور الوزارة الاستراتيجي في خلق فرص استثمارية وفتح أفاق جديدة للتعاون الاقتصادي بين البلدين.
واجتمع اليوم السبت مجلس الأعمال السعودي التركي، لبحث سبل تنمية العلاقات الاقتصادية والاستثمارية، وتمكين القطاع الخاص في البلدين، وتقييم التحديات، لتعزيز وتطوير التعاون المشترك.
وقعت #وزارة_الاستثمار 5 مذكرات تفاهم مع شركات تركية في #منتدى_الاستثمار_التركي_السعودي وجاء ذلك تأكيداً على دورها الاستراتيجي في خلق فرص استثمارية وفتح أفاق جديدة للتعاون الاقتصادي بين البلدين. pic.twitter.com/CNYFXgBLXu
— وزارة الاستثمار (@MISA) February 17, 2024بحضور معالي @Khalid_AlFalih ومعالي @memetsimsek وسعادة السفير فهد أبو النصر @KSAembassyTR عُقد اجتماع #مجلس_الأعمال_السعودي_التركي، الذي بحث سبل تنمية العلاقات الاقتصادية والاستثمارية، وتمكين القطاع الخاص في البلدين، وتقييم التحديات، لتعزيز وتطوير التعاون المشترك. pic.twitter.com/dGhFOjQnpB
— وزارة الاستثمار (@MISA) February 17, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة الاستثمار منتدى الاستثمار التركي السعودي وزارة الاستثمار
إقرأ أيضاً:
كاميلا زاريتا: أوروبا بحاجة لإستراتيجية واضحة في مواجهة التحديات الاقتصادية مع الصين
قالت كاميلا زاريتا مستشارة الاتحاد الأوروبي والناتو، إنّ أوروبا بحاجة إلى استراتيجية واضحة لمواجهة التحديات الاقتصادية التي تفرضها العلاقات مع الصين.
وأضافت كاميلا زاريتا مستشارة الاتحاد الأوروبي والناتو، أن الأمر لا يتعلق بالاقتصاد الصيني فقط، بل يشمل أمورًا أكثر أهمية مرتبطة بالنظام العالمي، وخاصة في مجال التكنولوجيا الصناعية، حيث يُعتبر التحكم في هذه المجالات عاملاً حاسمًا في تحديد موقع القوى الكبرى على الساحة الدولية.
وتابعت كاميلا زاريتا مستشارة الاتحاد الأوروبي والناتو، في تصريحات مع الإعلامية مارينا المصري، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن أوروبا يجب أن تمتلك ما يمكن أن تقدمه في مواجهة الصين، معتبرة أن الفارق في القوة الاقتصادية بين الجانبين يجعل من العلاقة الاقتصادية مسألة معقدة.
وأشارت كاميلا زاريتا مستشارة الاتحاد الأوروبي والناتو، إلى أن الصين تنظر إلى العلاقات مع الولايات المتحدة كعلاقات ندية، في حين تُعامل أوروبا في إطار ديناميكي مختلف، ما يفرض على الاتحاد الأوروبي التفكير بجدية في تعزيز قدراته وموقعه الدولي.
وواصلت كاميلا زاريتا مستشارة الاتحاد الأوروبي والناتو، أن التحديات التي تواجه أوروبا ليست مقتصرة على الجانب الاقتصادي فقط، بل تشمل ضعف الصناعة الأوروبية مقارنة بالولايات المتحدة والصين، بالإضافة إلى الحاجة إلى استقلالية في الإنتاج الصناعي والتقني، لا سيما في مجالات الذكاء الاصطناعي والرقائق الإلكترونية.
وأشارتكاميلا زاريتا مستشارة الاتحاد الأوروبي والناتو، إلى أن أوروبا تواجه عجزًا تجاريًا كبيرًا مع الصين، حيث تُعد الصين مصدّرًا رئيسيًا للعديد من المنتجات الحيوية للأسواق الأوروبية.
وأكدت أن التغلب على هذه التحديات يتطلب من أوروبا تقديم حلول عملية واستراتيجيات طويلة المدى لتعزيز مكانتها الاقتصادية والتكنولوجية على الساحة الدولية.