النهار أونلاين:
2025-07-05@03:42:15 GMT

عطال يتألق في أول ظهور مع أضنة

تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT

عطال يتألق في أول ظهور مع أضنة

قدّم الدولي الجزائري، يوسف عطال، مستويات راقية اليوم الأحد، في أول ظهور رسمي له بألوان نادي أضنة دمير سبور التركي.

وشارك عطال، أساسيا في المواجهة المثيرة التي خطف فيها ناديه تعادلا في الوقت بدل الضائع (3-3)، أمام المضيف ألانياسبور، ضمن الجولة الـ 26 من “السوبر ليغا” التركية.

وخلال الـ 90 دقيقة، لمس لاعب الخضر، الكرة في 77 مناسبة ( 20 ضيعها).

ووصلت تمريراته الحاسمة إلى 80%، مقابل تدخل ناجح.

إلى جانب بصمه على 5 مراوغات ناجحة من أصل 7، وفوزه بـ 7 التحامات من أصل 10. فيما سدد نحو مرمى المنافس في 3 مناسبات واحدة كانت في الإطار.

وهي الأرقام التي تؤكد بأن عطال، عازم على بعث مشواره من الدوري التركي، بعد المعاناة التي عاشها في نيس الفرنسي، منذ مطلع أكتوبر الفارط، وحادثة دعم فلطسين الشهيرة.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

كيف يُذكي صمت الشرع الصراع التركي-الإسرائيلي على النفوذ في سوريا؟

قالت الكاتبة في صحيفة "معاريف" العبرية، مايا كوهين، إنّه: "عندما يلتزم الرئيس السوري الجديد الصمت بخصوص السلام مع إسرائيل، فإنه يلعب لعبة مزدوجة: تقليل الاعتماد على تركيا دون قطع العلاقة تمامًا".

واستفسرت كوهين: "هل النفوذ التركي في سوريا قوي بما يكفي لمنعها من الانزلاق إلى أحضان التحالف الأمريكي الإسرائيلي؟"، فيما نقلت عن الباحث في مركز ديان، حي إيتان كوهين يانورجاك،  قوله: "بمجرد أن يقترب الجولاني من إسرائيل، فهذا يعني في الجوهر أنه يسعى لتقليص النفوذ التركي في دمشق".

وزعم يانورجاك، في مقابلة مع الصحيفة العبرية: "أرى أن الجولاني يقوم بهذه الخطوة ليس لأنه محبٌّ للصهيونية، بل لأنها تمنحه نوعًا من الاستقلال"، متابعا: "إن التقارب مع إسرائيل ومع اتفاقيات أبراهام يفتح أمام الإدارة السورية الجديدة أبوابًا لرفع العقوبات الأميركية، والتقارب مع دول الخليج الغنية، وهو مسار يُعدّ مفتاحًا للاستقلال الاقتصادي والأمني عن تركيا".

وأضاف: "لكن النفوذ التركي في سوريا ليس مجرد حضور نظري. إذ أنّ المخابرات التركية كانت في الواقع أول جهة دولية تقوم بزيارة رسمية وعلنية إلى سوريا بعد سقوط الأسد".


"يوفر الأتراك بنية تحتية واسعة للمطارات ووسائل النقل داخل سوريا، كما أن جزءا كبيرا من مجلس الوزراء والقيادة العليا السورية، ربما تلقوا تعليمهم في تركيا، وبعضهم مواطنون أتراك، ولديهم علاقات مع تركيا" وفقا للمصدر ذاته.

واستطرد: "في قمة الشرق الأوسط، كقوى إقليمية، من نرى؟ إسرائيل وتركيا وحدهما؟. وهكذا، تصبح سوريا الساحة المركزية للاحتكاك المتوقع".

إلى ذلك يسترسل المقال: "في ضوء كل هذا، يتضح تنبؤ يانورجاك بشأن سلوك الأتراك: أعتقد يقينًا أنهم سيبذلون جهودًا لمنع السوريين من توقيع هذه الاتفاقية؛ والسبب بسيط: يريد الأتراك بقاء السوريين إلى جانبهم، إلى جانب قطر. كما يريدون رؤية إسرائيل معزولة. وخاصةً بعد حرب غزة".


وأكّد: "يبذل أردوغان قصارى جهده لنزع الشرعية عن إسرائيل، السؤال الرئيسي هو ما إذا كان الجولاني سيتمكن من التوفيق بين الحاجة إلى الاستقلال وبين الاعتماد الحالي على تركيا. فمع وجود العديد من أدوات الضغط المتاحة لأنقرة، يُصبح التحرك نحو اتفاقيات أبراهام اختبارًا حقيقيًا للمستقبل الجيوسياسي للشرق الأوسط الجديد".

مقالات مشابهة

  • حبل مشدود بين بغداد ودمشق.. السوداني يناور النفوذ الإيراني والمجهر التركي
  • احتياطي المركزي التركي يتراجع بأكثر من مليار دولار
  • عطارد يتألق في السماء الليلة.. وفرصة مميزة لرصده بالعين المجردة
  • سكان الشمال التركي في دائرة الخطر
  • كيف يُذكي صمت الشرع الصراع التركي-الإسرائيلي على النفوذ في سوريا؟
  • تعلن محكمة رداع الابتدائية عن بيع محتويات المركز التركي لبيع الملابس الجاهزة
  • كهربا يتألق في أحدث ظهور على إنستجرام.. شاهد
  • مشهد غريب في أضنة… ما الذي يربطه الطهاة على أجسادهم تحت لهيب الصيف؟
  • رامي ربيعة يتألق في ظهور جديد على إنستجرام
  • انطلاق المعرض التركي بدمشق: تقنيات نسيج حديثة وشراكات واعدة