هل يعيد نظرة حب باسل خياط لموسم رمضان 2024؟
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
تساءل رواد مواقع التواصل الاجتماعي ما إذا سيشارك الفنان السوري باسل خياط في الموسم الرمضاني المقبل، لاسيما أن الجمهور متشوِّق لمسلسله المنتظر " نظرة حب ".
اقرأ ايضاًوبدأت التساؤلات بعدما أعلنت منصة "يانغو" في حفل ضخم أقامته في مدينة دبي، أنها بصدد عرض المسلسل المشترك "نظرة حب" في موسم رمضان المقبل، على أن يعرض على قناة الجديد اللبنانية وروتانا خليجية وقنوات أخرى.
وكتبت إحداهن: "يا رايق إنت يا نايم في العسل يا برنس ???? إنشاالله نشوف بوستر مسلسل #نظرة_حب قبل رمضان بيوم".
ولفتت أخرى إلى أن العل سيجرى تأجيل عرضه، وكتبت: "انا صار عندي احساس انه مافي مسلسل كثر مو متكتمين كانه سر من اسرار الدولة".
اقرأ ايضاًيُشارك في بطولة العمل الدرامي المشترك نجوم من سوريا ولبنان من بينهم: باسل خياط، وكارمن بصيبص، وسارة بركة، وطيف ابراهيم، وميشال حوراني وغيرهم.
عدد حلقات نظرة حبيتألف المسلسل من 30 حلقة.
قناة عرض مسلسل نظرة حبسيعرض المسلسل على منصة"يانغو بلي"، وقناة الجديد اللبنانية وروتانا خليجية وقنوات أخرى.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: باسل خياط نظرة حب كارمن بصيبص باسل خیاط نظرة حب
إقرأ أيضاً:
تدشين عكس.. أول منصة خليجية متخصصة في عرض الأفلام المستقلة
((عمان)): تم تدشين منصة "عكس" كأول منصة خليجية تعنى بعرض الأفلام المستقلة، ضمن فعاليات الجناح العماني في معرض إكسبو 2025 بمدينة أوساكا اليابانية، في خطوة تعزز حضور سلطنة عمان في مجال الصناعات الثقافية والإبداعية في العالم.
وتمثل المنصة مشروعا ثقافيا وسينمائيا رقميا يستهدف توفير بيئة مهنية لعرض وتوزيع الأفلام المستقلة، مع التركيز على دعم صناع الأفلام في سلطنة عمان، وتمكينهم من الوصول إلى جمهور محلي ودولي. كما تسعى إلى معالجة التحديات التي تواجه قطاع السينما المستقلة في المنطقة، خاصة فيما يتعلق بضعف قنوات التوزيع وصعوبة الوصول إلى المشاهدين.
وقال فهد بن رمضان الميمني، مؤسس المنصة، إن "عكس" جاءت استجابة لحاجة المشهد السينمائي العماني والخليجي، موضحا أن المنصة لا تقتصر على عرض الأفلام فحسب، بل تهدف إلى بناء منظومة متكاملة لدعم صناع المحتوى السينمائي المستقل. وأكد أن المنصة تسعى إلى تمكين المبدعين، وتعزيز القيمة المضافة للمحتوى المحلي، وفتح آفاق أوسع للتوزيع الرقمي.
كما أوضح بأن المنصة تعزز من مكانة الثقافة كقوة ناعمة ورافد من روافد الاقتصاد الإبداعي، مبينا أهمية بناء حاضنة تكنولوجية تحتضن المواهب وتوفر لها أدوات التطوير والاستدامة.
الجدير بالذكر أن منصة "عكس" تهدف إلى تمكين صناع الأفلام المستقلين من مختلف محافظات السلطنة، وتوفير بيئة رقمية مستدامة للعرض والتوزيع، وإنشاء أرشيف رقمي يوثق الإنتاج السينمائي العماني، فضلا عن دعم الاقتصاد الإبداعي وتشجيع الاستثمار في القطاع السينمائي.
كمت تحتوي "عكس" على مكتبة رقمية تضم مجموعة من الأفلام القصيرة الروائية والوثائقية، ومن المقرر إطلاقها قريبا كتطبيق رقمي يتيح تجربة مشاهدة للمستخدمين داخل السلطنة وخارجها.