" دعم الإنتاج المحلى "ندوة مركز النيل للإعلام بأسيوط
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
فى إطار الاهتمام بجميع فئات المجتمع وخاصة الأشخاص ذوى الإعاقة السمعية وإيمانا بدورهم فى تنمية المجتمع المحلى نظم مركز النيل للإعلام بأسيوط التابع لقطاع الإعلام الداخلى بالتعاون مع الجمعية المصرية للأشخاص ذوى الإعاقة السمعية ندوة حول "الأشخاص ذوى الإعاقة السمعية ودعم الإنتاج المحلى بأسيوط" بمقر الجمعية.
استهدف اللقاء تشجيع شراء المنتج المحلى،إلقاء الضوء على أنشطة الجمعية المصرية للأشخاص ذوى الإعاقة السمعية وأهم الخدمات المقدمة والتعرف على معوقات الإنتاج للأشخاص ذوى الإعاقة السمعية والحلول المقترحة.
أكدت سحر حسين محمد مدير مركز النيل للإعلام بأسيوط علي اهداف ومحاور الحملة الاعلامية القومية التى أطلقها قطاع الإعلام الداخلى بالهيئة العامة للاستعلامات لدعم الصناعة المصرية تحت شعار مستقبل ولادنا فى منتج بلدنا برعاية الدكتور ضياء رشوان رئيس الهيئة والدكتور أحمد يحيى رئيس القطاع.
وأشارت نهلة عبدالبديع فولى عضو مؤسس وعضو مجلس إدارة الجمعية ومدير عام بمدارس الأمل للصم بأسيوط إلي تاريخ إنشاء الجمعية عام 2017.م بهدف التمكين الاقتصادى للأشخاص ذوى الإعاقة السمعية من خلال التدريب المكثف على العمل اليدوى.
ونوهت نهلة إلى أن هناك هدف آخر وهو التمكين الاجتماعى للأشخاص ذوى الإعاقة السمعية من خلالل دمجهم فى المجتمع بشكل طبيعى والتعامل معهم بإسلوب راق حتى لا يشعروا بالعزلة.
وأشارت نهلة إلى أنه يتم إختيار هؤلاء الشباب وفقا لعدة معايير منها رغبتهم الجادة فى العمل والإنتاج وإنشاء مشروع خاص بهم، وقد اثبتت هذه الفئة تميزها وإبداعها فى مجال التفصيل والخياطة لقدرتهم على التركيز التام والعمل فى هدوء.
وتم فتح باب الحوار حول أهم المعوقات التى تواجه العمل والإنتاج بالجمعية وهى : عدم تسويق للمنتجات،عدم الترويج لها وعدم المشاركة فى المعارض المختلفة والرغبة فى الحصول على تدريب متقدم فى مجال التفصيل والخياطة.
وخلال فعاليات اللقاء تم تفقد مراحل التصنيع والإنتاج الخاص بالأشخاص ذوى الإعاقة السمعية من الجنسين والتعرف على أبرز أحلامهم وطموحاتهم فى المستقبل ومنها بدء مشروع خاص بهم يدر عليهم الربح والترويج لمنتجاتهم بجميع المحافظات.
وقد شارك فى اللقاء جابر عليان كبير مقدمى برامج بإذاعة شمال الصعيد والدكتور محسن على ومصطفى محمد حسين عضو بالجمعية وكما قامت بالترجمة للغة الإشارة الدكتورة سلوى على محمد مترجم لغة إشارة وبحضور ممثلو من الأشخاص ذوى الإعاقة السمعية من الجنسين وشباب من خريجى الكليات المختلفة بجامعة أسيوط
جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوة جانب من ضيوف الندوةالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أخبار أسيوط محافظة أسيوط أسيوط مركز النيل للإعلام الهيئة العامة للاستعلامات مدير مركز النيل للإعلام شرق أسيوط غرب أسيوط ديروط القوصية منفلوط مركز أسيوط ابوتيج صدفا الغنايم البداري ساحل سليم الفتح ابنوب
إقرأ أيضاً:
انطلاق ندوة بالجامعة العربية حول دور المحكمة الجنائية الدولية في محاسبة المسؤولين عن جرائم الاحتلال الإسرائيلي
انطلقت اليوم بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية في القاهرة أعمال الندوة المتخصصة حول "دور المحكمة الجنائية الدولية في محاسبة المسؤولين عن جرائم الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة"، والتي ينظمها المركز العربي للبحوث القانونية والقضائية التابع لمجلس وزراء العدل العرب، بالتعاون مع الأمانة العامة للجامعة، وتستمر على مدى يومين.
وشهدت الندوة مشاركة رفيعة، من بينهم السفير سعيد أبو علي، الأمين العام المساعد ورئيس قطاع فلسطين والأراضي العربية المحتلة بالجامعة، والسفير مهند العكلوك، المندوب الدائم لدولة فلسطين لدى الجامعة، والسفير عبد الرحمن الصلح، الأمين العام المساعد ورئيس المركز العربي للبحوث القانونية والقضائية.
وتناولت الجلسات أهمية المحكمة الجنائية الدولية باعتبارها أحد أعمدة منظومة العدالة الدولية، وضرورة تفعيل دورها في محاسبة قادة الاحتلال الإسرائيلي وجنوده على الجرائم المرتكبة بحق الشعب الفلسطيني، بما يسهم في إنهاء حالة الإفلات من العقاب وضمان المساءلة.
وتهدف الندوة إلى مناقشة الآليات القانونية المتاحة، سواء من خلال المحكمة الجنائية الدولية أو المحاكم الوطنية ذات الولاية القضائية العالمية، لملاحقة المتورطين في الجرائم الإسرائيلية، إلى جانب استعراض سبل توثيق وتوصيف الانتهاكات الإسرائيلية في ضوء القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
كما بحث المشاركون كيفية إعداد الملفات القانونية التي يمكن إحالتها إلى المحكمة الجنائية الدولية، ودور منظمات المجتمع المدني والنقابات في رصد هذه الجرائم ومتابعة مرتكبيها، إضافة إلى مناقشة مقترحات لتشكيل شبكة عربية من منظمات المجتمع المدني تُعنى بملاحقة مجرمي الحرب الإسرائيليين على المستوى الدولي.
وتندرج هذه الندوة ضمن برنامج العمل السنوي للمركز العربي للبحوث القانونية والقضائية للعام 2025، والمقرّ من قبل مجلس وزراء العدل العرب.