جعفر حسن يكشف تفاصيل وقعه “كباشي ودقلو” في البحرين من 22 بندا
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
متابعات- تاق برس- قال جعفر حسن المتحدث باسم قوى الحرية والتغيير، إن نائب القائد العام للجيش السوداني الفريق أول ركن شمس الدين كباشي، وقع اتفاقا مع قائد ثاني قوات الدعم السريع عبدالرحيم دقلو، حوى 22 بندا خلال اجتماعاتهم في العاصمة البحرينية المنامة.
وأشار إلى أن البند الأول في الاتفاق تحدث عن تأسيس وبناء جيش قومي مهني من القوات المسلحة والدعم السريع وحركات الكفاح المسلح.
ونوه إلى أن الاتفاق تضمن بندا على أن تكون العملية السياسية شاملة لكل القوى عدا المؤتمر الوطني والحركة الإسلامية التي تتبع له وكل واجهاته.
وأضاف جعفر خلال تصريحات لقناة الجزيرة مباشر، قائلا: كنت أتمنى أن يحدّث كباشي الناس عن هذه البنود الهمة التي وكان ستضع حدا للحرب لا ان يذهب في اتجاه اخر ويتحدث عن احرب في ولاية النيل الأبيض.
وتابع “فليخرج كباشي ويقول هذا الكلام غير صحيح”
المصدر: تاق برس
إقرأ أيضاً:
مشاهير بريال السعودي”.. تفاصيل خطيرة عن مخطط لتفجير الوضع في صنعاء عبر “مؤثرين” تم شراؤهم في الرياض والقاهرة
صنعاء|يمانيون
كشف وكيل وزارة الإعلام في حكومة صنعاء الدكتور أحمد مطهر الشامي، عن تفاصيل خطيرة تتعلق بمحاولات استخباراتية سعودية وإماراتية لاستقطاب مؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي بهدف التحريض ضد حكومة صنعاء والوضع المعيشي في المناطق الحرة.
جاء ذلك في تصريح نشره الدكتور الشامي على حساباته في وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أوضح أن التنسيق تم عبر بعض الأشخاص المأجورين، وتم استقطاب مجموعة من المؤثرين للذهاب إلى السعودية تحت غطاء أداء العمرة، وإلى دول أخرى مثل مصر بعناوين متعددة.
وأشار الشامي إلى أن هؤلاء المؤثرين التقوا بأشخاص تابعين للاستخبارات السعودية والإماراتية، حيث طُلب منهم العودة إلى صنعاء والقيام بحملات تحريضية تستهدف الوضع المعيشي في المناطق الحرة. ويهدف هذا التحريض، بحسب الشامي، إلى إثارة السخط ضد حكومة صنعاء وأحرار اليمن، مع تبرئة الجانب السعودي والإماراتي الذي يعمل على محاصرة اليمن ونهب ثرواته ودمر مؤسساته وقطع رواتبه.
ولفت وكيل وزارة الإعلام إلى أن بعض هؤلاء المؤثرين “تنومسوا على أنفسهم” ولم ينفذوا ما طُلب منهم، بينما “البعض الآخر باعوا وطنهم واشتروا بآيات الله ثمنًا قليلًا”.
وفي ختام تصريحه، دعا الدكتور الشامي “أحرار التواصل الاجتماعي” إلى فضح هذه الفئة من المؤثرين، مؤكدًا على ضرورة كشف ممارساتهم للرأي العام.