بريطانيا تعلن دعم المغرب لتنفيذ مشاريع كأس العالم 2030
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
زنقة 20 ا طنجة | أنس أكتاو
أعلنت الهيئة البريطانية للبنية التحتية والمشاريع (IPA) أنها ستزور المغرب خلال هذا الأسبوع، بغية دعم تنفيذ مشاريع وبرامج مبتكرة على مستوى عالمي استعدادا لاستضافة المغرب كأس العالم فيفا 2030 رفقة إسبانيا والبرتغال.
وأبرزت صفحة السفارة البريطانية في المغرب، بمنصة “فايسبوك”، أن التعاون بين المملكة المتحدة والمغرب سيتم في إطار دعم مشاريع البنية التحتية الكبيرة، خاصةً مع اقتراب كأس العالم لكرة القدم لعام 2030.
وأشارت السفارة البريطانية أن الهيئة ذاتها، عقدت في ذات الاطار، اجتماعًا مثمرًا مع مدير الخزينة العامة للمملكة المغربية، نور الدين بنسودة.
وأوضح منشور السفارة البريطانية أن هناك رغبة كبيرة للتعاون بين الشركات البريطانية ونظيرتها المغربية لتنفيذ المشاريع الكبرى بالمملكة المغربية.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
خبير: تركيز الدولة على التعليم المتخصص في مجال التكنولوجيا يحدث فارقًا
قال المهندس محمد عزام، خبير أمن معلومات، إن التطور التكنولوجي هو أساس التقدم في أي مجتمع وأي اقتصاد، وبالتالي فإن التركيز على التعليم المتخصص في مجالات التكنولوجيا هو ما ينتج عنه كوادر قادرة على المنافسة في هذا المجال، مشددًا، على أنّ تركيز الدولة على التعليم المتخصص في مجال التكنولوجيا يحدث فارق ويواكب العصر.
وزير التعليم العالي يشهد إطلاق شراكة جديدة بين الحكومة والقطاع الخاص من خلال تدشين شركة "نكست إيرا للتعليم" مدير عام التعليم بأبوتشت يشهد تكريم أوائل الشهادة الثانوية العامة التعليم التكنولوجيوأضاف خلال حواره على قناة «إكسترا نيوز»، أن التعليم التكنولوجي هو ما يمكن أي دولة من تحقيق النمو في جميع مجالاتها، لذا قامت الدولة بالتخطيط لرؤية مصر 2030، مشيرا إلى أن التكنولوجيا والابتكار كانت لها تواجد في جميع مجالات ومحاور رؤية مصر 2030.
وأوضح أنه لا يمكن إحداث طفرات إلا بالتركيز على التكنولوجيا والقدرة على الابتكار، ذاكرا أنه كل دول العالم تمتلك العديد من التحديات مما يخلق فرص جيدة للابتكار القائم على التكنولوجيا في جميع المجالات.
القطاعات الاقتصادية والاجتماعيةوأشار إلى أن القطاعات الاقتصادية والاجتماعية شهدت نوع من المرونة وبالأخص بعد جائحة كورونا وما شهده العالم بعدها من أزمات، ذاكرا أن تحقيق هذا النوع من المرونة لا يتحقق إلا عن طريق توطين التكنولوجيا المكثفة في كل ما يتعلق بالقطاع الاقتصادي والاجتماعي.