المغرب.. الحكم على فرنسي بثلاثين عاما سجنا نافذا
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن المغرب الحكم على فرنسي بثلاثين عاما سجنا نافذا، Gettyimages.ru دانت محكمة الاستئناف المغربية بمراكش، يوم الخميس، مواطنا فرنسيا يبلغ من العمر 72 سنة، بثلاثين عاما سجنا .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المغرب.. الحكم على فرنسي بثلاثين عاما سجنا نافذا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
Gettyimages.ru
دانت محكمة الاستئناف المغربية بمراكش، يوم الخميس، مواطنا فرنسيا يبلغ من العمر 72 سنة، بثلاثين عاما سجنا نافذا.
وجاء قرار المحكمة عقب أن تابعت النيابة العامة المختصة، المتهم، بجناية القتل العمد عن طريق حقن طفليه القاصرين بمادة مشبوهة بفندق مصنف بالحي الشتوي بمراكش، خلال شهر ديسمبر الماضي، ما أدى إلى وفاتهما.
وكشفت الشرطة القضائية بمدينة مراكش، التي فتحت بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، مدعومة بتقنيي مسرح الجريمة، لتحديد أسباب وملابسات إقدام الفرنسي على محاولة الانتحار، أن جثتي طفلين قاصرين، يبلغان من العمر 9 و13 عاما، تحملان آثار حقن بمادة مشبوهة داخل غرفة فندقية.
كما عمل المحققون على المعاينة بالقرب من الضحيتين، اللذين يحملان الجنسية الفرنسية، ووالدهما المتزوج من مغربية، الذي كان يمتهن التمريض قبل تقاعده، حيث عثر عليه في حالة غيبوبة، ليتم نقله على وجه السرعة إلى أحد المستشفيات.
من جهتها، أرجعت مصادر التحقيق القضائي هذه الجريمة إلى مشاكل أسرية، بعدما عثر عناصر الشرطة القضائية على رسالة خطية بمسرح الجريمة، تروي أسباب إقدام المعني بالأمر على هذا الفعل الإجرامي، ما جعل عناصر الشرطة تستدعي طليقته المغربية للاستماع إلى إفادتها.
المصدر: "هسبريس"
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
“بلادكم مافيهاش القضاء”.. هكذا خاطب مستثمر فرنسي عمال مركز نداء بالدارالبيضاء
زنقة 20 ا الرباط
شهد مركز للنداء بمنطقة أنفا بالدار البيضاء فضيحة من العيار الثقيل، بعدما أقدم مستثمر فرنسي على الفرار نحو الخارج تاركا وراءه أكثر من 90 عاملا في مواجهة المجهول، بعد أن رفض صرف مستحقاتهم القانونية، وقام بإفراغ مقر العمل من جميع الأجهزة والمعدات الحساسة مستغلا إحدى العطل.
العاملون الذين فوجئوا مؤخرا بإغلاق المركز وتغيير معالمه، عبّروا عن صدمتهم مما اعتبروه “خيانة كاملة”، بعدما ضحّوا بأشهر من العمل تحت ضغط كبير وظروف صعبة، دون أن يحصلوا في النهاية حتى على أجورهم، أو مستحقات نهاية الخدمة.
وفي تصريحات متطابقة، قال عدد من المتضررين إن “مول السونطر”، كما يُلقبونه، أخبرهم بشكل مباشر أنه “فوق القانون”، ساخراً من إمكانية متابعته، وأضاف لهم: “بلادكم ما فيهاش قضاء!”، في إشارة واضحة إلى استصغاره للمؤسسات القضائية المغربية.
الغموض يلف تفاصيل القضية، خاصة وأن المستثمر المذكور كان يُظهر التزاماً مهنياً في البداية، قبل أن يبدأ في تأخير الأجور والتملص من التزاماته، وسط صمت إداري مريب من الجهات المسؤولة عن مراقبة قطاع مراكز النداء.