صدى البلد:
2025-12-10@10:39:09 GMT

أول تعليق من إسلام حافظ على شائعة وفاته| خاص

تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT

احتفل صناع فيلم عيسى، ببدء أول يوم تصوير بحضور أبطال العمل (خالد الصاوي، محمود حجازي، رنا رئيس، نانسي صلاح، أحمد سلامة) للمنافسة به خلال عام 2024. 

وكشف الفنان إسلام حافظ فى لقاء مع موقع صدي البلد، أن فيلم عيسى من الأفلام المهمة جدا وأنه يجسد  دور مميز و مختلف عما قدمه سابقآ، معربا عن سعادته بالمشاركة في الفيلم مع الفنان خالد الصاوي، قائلا: “أستاذ خالد الصاوي أستاذي والعمل معه ممتع جدا”.

 

وعن شائعه وفاتة التي ترددت قبل عدة أشهر، قال إسلام حافظ: "أنا ما رضيتش اتكلم عنها في وقتها لأنه كان موضوع غريب جدا”، وتابع أنه لم يبعد عن التأليف ولدية العديد من الأعمال. 

كما كشف إسلام حافظ، أنه يستكمل تصوير دوره  في  مسلسل بدون سابق انذار والذي من المقرر عرضه في رمضان 2024. 

 

مسلسل بدون سابق انذار

مسلسل "بدون سابق انذار" بطولة آسر ياسين، عائشة بن أحمد، أحمد خالد صالح، جهاد حسام، أحمد على ماهر، نهال عنبر، إسلام حافظ، وعدد آخر من الفنانين جار الإعلان عن أسمائهم، والعمل من تأليف ألمى كفارنة وإخراج هانى خليفة وإنتاج شركة blue bee، ويعرض على شاشات المتحدة خلال شهر رمضان 2024

 

فيلم عيسى

وتدور احداث فيلم عيسي في إطار اجتماعي يجمع بين الغموض و التشويق ، أحداثة تحمل في نهايتها عدد من الصدمات و المفاجأت. 

فيلم عيسى من بطولة مينا مسعود، خالد الصاوي،  احمد سلامه ، رنا رئيس، نانسي صلاح، محمود حجازي، إسلام حافظ، سامي مغاوري عدد كبير من الفنانين، ومن تأليف هيثم نبيل وإخراج رؤوف عبدالعزيز.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إسلام حافظ الفنان إسلام حافظ فيلم عيسى بدون سابق انذار مسلسل بدون سابق انذار خالد الصاوی إسلام حافظ

إقرأ أيضاً:

الموت الإسفيري!

* لم يعد سريان الشائعات التي ينسج خيوطها أصحاب القلوب المريضة خبرًا، ولكن الخبر أن تطرق (شائعة الوفاة) أذن صاحبها؛ فيصبح في حيرة من أمره، والاتصالات تنهال على هاتفه من كل بقاع الأرض، ومجرد سماع صوته يُطمِئن المُهاتِفين بأنه- وبحمد الله- لا يزال (حيًا يرزق).
* فنانة معروفة وجدتها نفسها قبل عدة أيام مطالبة بإثبات أنها لا تزال على قيد الحياة، لأن شائعة مجهولة المصدر تشير لوفاتها، تم تناقلها عبر السوشال ميديا، والخبر ينتشر بسرعة في زمن يتفرغ فيه ضعاف النفوس؛ لضخ الأكاذيب وصياغة الوهم والتخاريف، فويل لأصحاب الضمائر المنزوعة ممن ينسجون خيوط تلك الأراجيف.
* أينما كنت تدركك شائعات الموت التي تفتل حبالها شبكة لتصطادك، معظم أصدقائك ومعارفك وزملائك ومحبيك یتحولون بحسن نیة إلي (موصل جيد) لنقل تلك الأكاذيب بدوافع الحب والخوف، دون أن يدروا بأنهم يساهمون في انتشارها، فالقلق يسيطر عليهم تمامًا عند سماع شائعة مزعجة، ولأن الأعمار بيد الله وحده، والمرء يغادر الدنيا ما بين طرفة عين وانتباهتها، لا يجد من یسكنهم القلق وسيلة للاطمئنان عليك ومعرفة الحقيقة سوى طرح الأسئلة عبر الوسائط المختلفة، ومن لا يملك إجابة تضمد جراح استفهام السؤال المزعج يبحث عن شخص ممن يعتقد أن عنده (الرد اليقين) لتبدأ رحلة القلق والتساؤلات، وتزداد رقعة انتشار المخاوف والشائعات!!.
* السؤال الذي ينبغي ألا ننسى طرحه على أنفسنا: هل خوفنا على من یهمنا أمرهم من أصدقائنا وبعض الشخصیات العامة يدفعنا لتداول الشائعات بسرعة البرق، ونفيها ساعة تلو الأخرى، أم أن هناك من يسعى بتخطيط رخيص لبث الرعب في أفئدة الناس بنشر سموم الأكاذيب، واغتيال الأحياء بسهام الأراجيف، ورؤية الحزن الخاطف- حتى ولو للحظات- يسيطر على أهلهم ومحبيهم، والأسى يسكن ضلوع أصدقائهم ومعجبيهم؟.
* كثیرة هی الشائعات بالوسط الفني والحقل الإعلامي؛ ولكن أكثرها سخفًا شائعات الموت التي تنتشر سريعًا، وإن كان عمر صمودها قصير جدًا (ولو طال) لأن المستهدف بالشائعة ومن هم حوله حتمًا سيقومون بنفيها، والمؤسف أن التعامل مع هذا النوع من الشائعات صعب جدًا لحساسیتها، وسرعة انتشارها وصعوبة السیطرة علیها لحظة إطلاقها في ظل عصر الطفرة التقنیة والحیاة الإسفیریة؛ والتقصي حول مصدر تلك الشائعات ضرورة قصوى؛ ومقاضاة من ساهموا في تدشینها ونشرها دون أن یتأكدوا، هو الطریق الوحید لوضع حدٍ لمثل هذه الظواهر، فمن یتم استخدامه في الترویج بجهل منه أو بسابق علم، فإنه لا یقل خطورة عمن نسج الشائعة، ولولاه لظلت حبیسة داخل العقل المریض الذي أنتجها؛ لذا یصبح التشدد والحسم ضرورة مع (هواة النقل الطائش) من الباحثین عن (انفراد) لا معنی له لمجموعاتهم في (الواتساب)، أو الفوز بسبق خبري مجهول المصدر؛ لیضعه أحدهم في صفحاته علی وسائل التواصل الاجتماعي، فلو تحلی الواحد من هؤلاء بقلیل حكمة وصبر لظفر بالخبر الیقین، و(قد یدرك المتأني بعض حاجته وقد یكون مع المستعجل الزلل).
نفس أخير
* لسان المـرء شهـد تشتهيه…. وإمّا حنظل لا حلو فيه
ومن مَلَك اللسان فذاك غُنم…. وليـس الغنم مالاً تقتنيه
اذا حمل الوشاة اليك سوءًا…. تبيَّنْ لا تُصدِّق حامليه.

[email protected]

مقالات مشابهة

  • تعليق غير متوقع من الغندور على تعادل الزمالك مع كهرباء الإسماعيلية
  • تعليق ناري من إسلام صادق على تعادل الزمالك مع كهرباء الإسماعيلية
  • الموت الإسفيري!
  • الزمالك اللي هيفرحنا .. تعليق الدردير بعد وداع منتخب مصر كأس العرب
  • وائل رياض يعلن قائمة منتخب مصر مواليد 2007
  • غدا .. بدء عرض فيلم الست بسينما الشعب في 9 محافظات
  • تعليق نارى من خالد بيومى على أزمة محمد صلاح مع ليفربول
  • حبس 3 أشخاص لاتهامهم بقتل شاب بحوش عيسى بالبحيرة
  • لن تمشي وحيدًا أبدًا.. إبراهيم عيسى يدعم محمد صلاح في أزمة الأخيرة
  • أحمد سعد: مررت بأوقات بدون أموال وطُردت صغيرًا.. وقررت الحفاظ على حلمي