«العدل الدولية» تواصل جلسات الاستماع بشأن الممارسات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
واصلت محكمة العدل الدولية اليوم الأربعاء، جلساتها العلنية بشأن التبعات الناشئة عن سياسات الاحتلال الإسرائيلي وممارساته في الأراضي الفلسطينية المحتلة والتي تستمر حتى يوم 26 فبراير الجاري للاستماع إلى إحاطات 52 دولة.
وتأتي جلسات الاستماع في أعقاب طلب قدمته الجمعية العامة للأمم المتحدة لإصدار رأي استشاري غير ملزم بشأن سياسات إسرائيل في الأراضي المحتلة.
اقرأ أيضاًاليوم.. مصر تشارك في جلسات «العدل الدولية» حول «عدم شرعية الاحتلال»
ممثل السعودية في محكمة العدل الدولية: لا نية لإسرائيل للتوصل إلى عملية تفاوض
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأمم المتحدة الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الإسرائيلية الجنائية الدولية الشعب الفلسطيني العدل الدولية الفيتو انتهاكات إسرائيل حق الفيتو محكمة العدل الدولية العدل الدولیة
إقرأ أيضاً:
مشاركة متدنية بانتخابات هونغ كونغ
توجه الناخبون في هونغ كونغ بأعداد ضئيلة، اليوم الأحد، إلى مراكز الاقتراع لاختيار نوابهم بموجب نظام انتخابي جديد يحصر المناصب العليا بـ"الوطنيين"، وسط دعوات لمرشحين للمساعدة في جهود الإغاثة الحكومية بعد الحريق الأكثر حصدا للأرواح الذي شهدته المدينة.
وأظهرت أرقام رسمية نشرها مكتب الانتخابات أن نسبة المشاركة في الانتخابات بلغت 31.9%.
وأدلى 1.3 مليون شخص من أصل 4.1 ملايين ناخب مسجل بأصواتهم، وفق أرقام نشرها مكتب التسجيل والانتخابات.
وتوقفت الحملات الانتخابية في أواخر نوفمبر/تشرين الثاني بعدما اجتاح حريق خمسة من الأبراج السبعة في مجمّع سكني قيد الترميم شمال تاي بو، مما أوقع 159 قتيلا على الأقل واضطر آلاف السكان إلى ترك مساكنهم.
وقالت امرأة تدعى "بون" أتت النيران على مسكنها، إن الحريق يستوجب "تحقيقا موسعا"، لافتة إلى أن الدفعة المقبلة من المشرعين "يجب أن تراقب الحكومة".
وأشارت أمام مركز الاقتراع الأقرب إلى المباني المتفحمة إلى "وجوب محاسبة كل من أخطأ".
وقالت كيتي لاو، وهي امرأة في الستينيات شاهدت اندلاع الحريق من منزلها، إنها ما زالت تحت وقع الصدمة، مضيفة أن الحكومة بحاجة إلى الاستماع إلى أصوات متنوعة في أعقاب هذه المأساة.
وأشارت إلى وجوب الاستماع إلى أصوات معارضة "تحب البلد وتحب هونغ كونغ".
وكانت الصين عدّلت النظام الانتخابي لهونغ كونغ في عام 2021 بعد احتجاجات ضخمة مؤيدة لتعزيز الديمقراطية تخلّلها عنف في بعض الأحيان.
وأجري في وقت لاحق من ذاك العام أول استحقاق بموجب النظام الانتخابي الجديد، بلغت نسبة المشاركة فيه 30%، وهي الأدنى على الإطلاق في المدينة.