في إضافة مثيرة لعالم الألعاب الإلكترونية، قامت PUBG MOBILE بالكشف التحديث الجديد 3.1، وهو تحديث يقدم تجربة مميزة ومحسنة لعشاق اللعبة، حيث ينقلهم إلى عالم علاء الدين الساحر، ويأتي هذا التحديث بمجموعة من الإضافات والميزات التي تعزز تجربة اللعب وتجعلها أكثر إثارة وتشويقًا. مع ظهور المركبة الفضائية العملاقة والسجادة الطائرة، بالإضافة إلى الفانوس السحري والأسلحة والمركبات الجديدة، يتيح هذا التحديث للاعبين فرصًا جديدة للاستمتاع باللعبة وتحقيق الفوز.

فهل أنتم مستعدون لخوض مغامرة فريدة من نوعها في عالم علاء الدين؟ ترقبوا السحر والأسرار التي تنتظركم!

إضافات تحديث ببجي 3.1_ PUBG MOBILE 3.1

مع إطلاق النسخة التجريبية من تحديث PUBG MOBILE 3.1، يستقبل اللاعبون مجموعة من التحسينات والإضافات الجديدة التي تعيد تشكيل تجربة اللعب بأكملها.

أبرز هذه الإضافات تشمل المدينة الجديدة بتصاميمها الجرافيكية الفريدة، وصندوق الأمنيات يقدم إمكانية الحصول على ترسانة أسلحة كاملة، فيما تعد البوابة الزمنية بوابة لانتقالات سريعة ومفاجئة عبر الخريطة، مضيفة بعدًا استراتيجيًا جديدًا للعبة.الإضافة الأكثر تميزًا ربما تكون السفينة الطائرة العملاقة، التي لا تعد مجرد نقطة جذب بصري بل مسرحًا لمواجهات حماسية بين اللاعبين. كما يعيد بساط علاء الدين تصور وسائل النقل داخل اللعبة، مما يتيح التنقل بأسلوب سحري وفريد.وإضافات مثل تحديث مود WOW والألعاب المصغرة تقدم تنوعًا ترفيهيًا يثري التجربة الكلية للعبة.بدلة التطوير الثلجية X Suit تعطي لمسة جمالية وتفاعلية للشخصيات، بينما توفر المعارك الجديدة التي تستمر لمدة 10 دقائق تحديات سريعة ومكثفة للاعبين الباحثين عن اشتباكات قوية ومحدودة زمنيًا.تحميل تحديث PUBG MOBILE 3.1للهواتف التي تعمل بنظام الأندرويد، يمكن تحميل الإصدار الأخير من لعبة PUBG MOBILE عبر Google Play.أما مستخدمو أجهزة الآيفون، فيمكنهم العثور على التحديث في متجر App Store.

ومن الجدير بالذكر، سيكون التحديث متاح خلال الأيام الأولى من شهر مارس القادم، وسيتمكن الجميع قريبًا من التمتع بالمزايا والتجارب الجديدة التي يقدمها مود علاء الدين ضمن التحديث.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: لعبة بابجي 2024

إقرأ أيضاً:

اكتشاف مذهل.. علماء فيزياء يكشفون سر “كوني” وراء تشكل البرق!

انضم إلى قناتنا على واتساب

شمسان بوست / متابعات:

اكتشاف علمي بالغ الأهمية، اكتشف باحثون من الولايات المتحدة آلية جديدة لفهم نشوء البرق، تربط بين تفريغاته الكهربائية ووجود إلكترونات عالية الطاقة مصدرها الفضاء الخارجي.

وقدم الفيزيائيون من جامعة ولاية بنسلفانيا وصفا كميا دقيقا لأول مرة لهذه الظاهرة المعقدة، مؤكدين أن البرق ليس مجرد تفريغ كهربائي بسيط، كما كان يعتقد سابقا.

وأوضح البروفيسور فيكتور باسكو، أحد قادة الفريق البحثي، أن الدراسة دمجت معطيات علمية متفرقة تراكمت على مدى سنوات، شملت رصد ومضات أشعة سينية مرتبطة بالبرق، والمجالات الكهربائية المحيطة بها، وظواهر الانهيارات الإلكترونية داخل الغلاف الجوي.

وقال باسكو: “لقد أعددنا أول نموذج موحدا يشرح كيف تنشأ تفريغات البرق، ويجمع بين الأشعة السينية، وأشعة غاما، والموجات الراديوية، والانهيارات الإلكترونية المرتبطة بها”.

  دور الإلكترونات الكونية في نشوء البرق
أظهرت البيانات التي جمعتها الأقمار الصناعية أن ومضات البرق غالبا ما تكون مصحوبة بانفجارات من أشعة غاما وأشعة سينية، ترصد بوضوح من الفضاء.

ووفقا للدراسة، فإن هذه الظواهر ترتبط باختراق حزم من الإلكترونات عالية الطاقة – تعرف باسم “الإلكترونات الكونية” – إلى طبقات الجو العليا، حيث تتفاعل مع الحقول الكهربائية المكثفة القريبة من السحب الرعدية.

وعندما تتسارع هذه الإلكترونات وتصطدم بذرات النيتروجين والأكسجين في الغلاف الجوي، تولد جسيمات ضوئية عالية الطاقة (فوتونات) قادرة بدورها على تحرير إلكترونات جديدة من جزيئات الهواء. ويتكرر هذا التسلسل بسرعة هائلة فيما يشبه “سلسلة تفاعلات إلكترونية”، ما يؤدي إلى توليد ومضات قوية من أشعة غاما والموجات الراديوية، وهي إشارات مميزة لنشوء تفريغ كهربائي، أو ما يعرف بالبرق.

  تفسير جديد لانفجارات أشعة غاما في العواصف
لطالما شكك العلماء في ارتباط انفجارات أشعة غاما بالبرق، نظرا للصعوبة البالغة في تسريع الإلكترونات إلى سرعات قريبة من سرعة الضوء داخل الغلاف الجوي الكثيف. غير أن النموذج الجديد يقدم تفسيرا مقنعا لهذا الارتباط، من خلال ما يعرف بـ”الانهيار الإلكتروني المتسلسل” الناتج عن تأثيرات الفوتونات عالية الطاقة، وهي آلية تتيح بالفعل إنتاج سيل من الجسيمات المشحونة القادرة على إطلاق تفريغات البرق.

وأشار البروفيسور باسكو إلى أن هذه الآلية قد تحدث في مناطق ذات كثافة إلكترونية عالية داخل العواصف، حيث تسجل انفجارات أشعة غاما، ويمكن أن تظهر بدرجات شدة متفاوتة. وهو ما يفسر التباين الزمني بين ومضات الإشعاع المختلفة المسجلة أثناء العواصف الرعدية، سواء من الأرض أو من الفضاء.


        أهمية الاكتشاف
يمثل هذا الاكتشاف خطوة كبيرة في فهم فيزياء العواصف الرعدية، ويعيد تشكيل النظرة التقليدية لتكون البرق. كما يعزز من دقة النماذج المناخية والكهربائية الجوية، ويفتح الباب أمام دراسات جديدة حول تأثيرات الجسيمات الفضائية على البيئة الأرضية.

وقالت دائرة الصحافة بجامعة بنسلفانيا إن نتائج البحث توفر أساسا علميا يمكن البناء عليه لتطوير أدوات رصد وتوقعات أكثر دقة للطقس العاصف، إلى جانب إمكانية استخدامها في فهم آليات مماثلة على كواكب أخرى في النظام الشمسي.

المصدر: تاس

مقالات مشابهة

  • مشهد فضائي مذهل.. ناسا ترصد «وحشاً كونياً» يمزق نجماً
  • اكتشاف مذهل.. علماء فيزياء يكشفون سر “كوني” وراء تشكل البرق!
  • جوجل تواصل تحديث تطبيق Phone by Google بتصميم Material 3 Expressive وتعديلات على الواجهة
  • «الاتحاد للطيران» تطلق أول رحلة تجارية لطائرتها «A321LR»
  • تصنيف الدول حسب الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها ترامب (إنفوغراف)
  • ميرنا نور الدين تخطف الأنظار بجمالها .. شاهد
  • ما هي نسب الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها ترامب؟
  • بالصور.. 14 وجهة عالمية ساحرة
  • «لن تكون مجرد لعبة».. خطة لتحويل PUBG إلى منصة ألعاب واسعة النطاق
  • معسكر إسباني لألعاب القوى