كيف تحمي طفلك من مرض الجيوب الأنفية؟.. 5 طرق للوقاية منه
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
التهاب الجيوب الأنفية لدى الأطفال.. يعاني أطفال كثيرون للعديد من الأمراض خاصة بسبب سوء الأحوال الجوية والتقلبات الجوية، م نها الإصابة بمرض التهاب الجيوب الأنفية، وتسعى الأمهات بشتى الطرق لحماية أطفالها من الإصابة بثمة عدوى أو مرض.
الوقاية من التهاب الجيوب الأنفيةوتجيب "الأسبوع" على تساؤلات الأمهات عن طرق حماية أطفالهم بمرض التهاب الجيوب الأنفية، من حيث طرق الوقاية من التهاب الجيوب الأنفية عند الأطفال، في السطور القادمة.
تتمثل أعراض التهاب الجيوب الأنفية عند الأطفال، في شعور الطفل المصاب ارتفاع درجة الحرارة، والصداع، ويصيب بالتهاب في الحلق، ونزول مخاط صديدي لزج، والشعور بألم حول العينين وبالأسنان.
طرق الوقاية من التهاب الجيوب الأنفية عند الأطفالوبالحديث عن طرق الوقاية من التهاب الجيوب الأنفية عند الأطفال، جاءت كالتالي:
1 - تناول الطفل التطعيمات اللازمة.
2 - عدم تعريض الطفل للأتربة وتيارات الهواء المباشرة.
3 - غسل يدين الطفل بشكل دائم.
4 - تعزيز مناعة الطفل.
5 - تناول الخضراوات والفاكهة الطازجة بشكل مستمر.
اقرأ أيضاًأمشير شهر الزعابيب.. نصائح طبية لمرضى الصدر والجيوب الأنفية
«أبو الزعابيب» عدو مرضى الجيوب الأنفية.. متى ينتهي شهر أمشير؟
بسبب التقلبات الجوية.. 5 نصائح لمرضى الجيوب الأنفية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إلتهاب الجيوب الأنفية إلتهاب الجيوب الانفية اسباب التهاب الجيوب الانفية اعراض التهاب الجيوب الانفية اعراض الجيوب الانفية التهاب الجيوب الأنفية التهاب الجيوب الانفية التهابات الجيوب الأنفية الجيوب الأنفية الجيوب الانفية علاج التهاب الجيوب الأنفية علاج التهاب الجيوب الانفية علاج الجيوب الأنفية علاج الجيوب الانفية
إقرأ أيضاً:
استشاري علاقات أسرية: أخطاء شائعة في تربية الأطفال تهدد حياتهم العاطفية مستقبلًا
حذر الدكتور أحمد أمين، استشاري العلاقات الأسرية، من عدد من السلوكيات التربوية الخاطئة التي قد تبدو بسيطة في ظاهرها، لكنها تترك آثارًا نفسية عميقة تستمر مع الطفل حتى مرحلة البلوغ، وقد تؤثر سلبًا على قدرته في بناء علاقات عاطفية صحية في المستقبل.
أخطاء يرتكبها الآباء في تربية الأطفال تؤثر على شخصيتهموقال أمين في تصريحات خاصة لموقع “صدى البلد” الإخباري، أن "الطفل ليس فقط عقلًا يُعلَّم، بل كيان عاطفي يحتاج إلى الاحتواء والتفهم. وأخطاء مثل: التقليل من مشاعره أو السخرية منه، لا تُربِّي طفلًا قويًا كما يظن البعض، بل تزرع بداخله اضطرابات عاطفية قد تظهر لاحقًا في شكل توتر، قلق، أو تعلق مرضي في العلاقات".
وأوضح أمين، أن من أبرز الأخطاء الشائعة في تربية الأطفال والتي تؤثر على حياتهم العاطفية مستقبلًا:
ـ التقليل من مشاعر الطفل:
كلمات مثل "مافيش حاجة تخوف" أو "عيب تبكي من حاجة زي دي" تبدو في ظاهرها تربوية، لكنها تعلّم الطفل كبت مشاعره بدلًا من التعبير عنها.
الأثر: صعوبة في التعبير العاطفي، خوف من مشاركة المشاعر، وشعور بالضعف عند الحاجة للدعم.
ـ المقارنة المستمرة:
المقارنة بين الطفل وأخوته أو أقرانه لا تبني دافعًا للتطور كما يعتقد البعض، بل تزعزع ثقته بنفسه.
الأثر: انخفاض تقدير الذات، السعي الدائم لإرضاء الآخرين، وخوف مزمن من الفشل.
ـ استخدام الحب كوسيلة للضغط:
ربط الحب بالطاعة مثل "لو ماسمعتش الكلام مش هاحبك" يُفقد الطفل شعور الأمان العاطفي.
ـ الأثر: علاقات قائمة على الخوف من الفقد، وتنازلات غير صحية للحفاظ على القبول.
ـ الإهمال العاطفي رغم تلبية الاحتياجات المادية:
أوضح أمين أن تلبية الطعام والتعليم غير كافية إذا غاب الاحتضان والتواجد النفسي الحقيقي.
الأثر: شعور بعدم الاستحقاق، حاجه مفرطة للانتباه، والدخول في علاقات مؤذية.
ـ السخرية من الطفل أو مشاعره:
عبارات مثل "بتعيط زي البنات" أو "محدش هيحبك كده" تزرع الخجل والرفض داخل الطفل.
الأثر: شخصية خائفة ومترددة، وشعور دائم بعدم القبول.
وأكد الدكتور أحمد أمين، أن "التربية الواعية لا تعني المثالية، بل تبدأ من إدراك أن الطفل له مشاعر وحدود وحق في الحب غير المشروط".
وشدد أمين، على أن كل نظرة حنان واهتمام حقيقي "تبني داخل الطفل صورة صحية عن نفسه، وتساعده في أن يكون إنسانًا سويًا يعرف كيف يحب ويُحب، ويحترم ذاته والآخرين".